قضايا وآراء - عربي21

قضايا وآراء

أبعاد الاستثمار الأمريكي في المستوطنات الإسرائيلية

مع إعلان إدارة ترامب حول شرعنة المستوطنات الصهيونية، تكون (176) مستوطنة يسكنها قرابة 670 ألف مستوطن صهيوني، قد حظيت بشرعية أمريكية وباتت جزءا من دولة الاحتلال، هذا فضلاً عن سيطرتها على مساحة تصل إلى 3458 كيلومترا مربعا..

07-Nov-20 10:50 AM

الملف السوري والرئاسات الأمريكية

صحيح أن رفض إسقاط النظام السوري عسكريا أو توجيه ضربات عسكرية قوية له من جهة، وعدم تمكين المعارضة العسكرية من جهة أخرى، هي مواقف ثابتة للولايات المتحدة تعبر عن مصالحها العليا بغض النظر عمن يجلس في البيت الأبيض..

07-Nov-20 10:20 AM

فرنسا الثقافة والحرية.. وصناعة الأزمات

الخبرة التاريخية تمنحنا قدرا من التوصيف يجعلنا على يقين بأن ما حدث لم يكن جديدا، وإنما هو تكرار لحوادث حدثت من قبل مع شعوب العالم الإسلامي، في فترة سادت فيها المظالم والنهب الاستعماري وكانت فرنسا في المقدمة

07-Nov-20 01:42 AM

الوجه العربي للانتخابات الأمريكية

نظم الحكم في المنطقة عيونها معلقة تجاه واشنطن، ومن سيكون سيد البيت الأبيض؛ وعّبر عن ذلك بوضوح التناول الإعلامي لقنوات دول المنطقة للانتخابات لحظة بلحظة

07-Nov-20 12:40 AM

سلطة العراق التشريعيّة في الميزان!

مجلس النوّاب جزء من المشكلة المركّبة في العراق لأنّه لم يقم بدوره الرقابيّ على الحكومة وأذرعها العسكريّة والأمنيّة، ومن هنا تأتي خطورة، وربّما مصداقيّة، ما نسمعه من استمرار الصفقات السياسيّة في أروقة المجلس!

06-Nov-20 09:12 PM

ملامح الموقف الديني اليهودي من الأقصى وتطوراته منذ بداية عام 2020

يعد التوجه الديني مظلة لأي أعمال تهويديّة تقوم بها أذرع الاحتلال في القدس والأقصى، وتشير المعطيات تضافر جهود مؤسسات الاحتلال وأذرعه، هو العامل الأبرز الذي يسمح له بالمضي قدماً في مشروع التهويد، ما يضع المؤسسات العاملة للقدس وجماهير الأمة أمام ضرورة حشد طاقاتها وجهودها لعرقلة مشاريع الاحتلال

06-Nov-20 08:11 PM

هذا ماكرون جاء يعلّمكم دينكم.. وقيم جمهوريتهم

"المسلم الجيد عندكم هو ذاك الذي لم يعد مسلما" (الباحث الفرنسي فرانسوا بورغا)

06-Nov-20 05:08 PM

الإبداع و الاجترار

إذا وجدت نفسك مكتئباً، فلا تتوقع أن تكون أكثر إبداعاً. لكن، إذا كنت تعاني غالباً من الاكتئاب، فلا بد أنك مبدع بذات القدر!

06-Nov-20 04:06 PM

الانتخابات الأمريكية في ميزان المنطقة وأسواق النفط.. هل من تغير قادم؟

في المنطقة العربية ولبنان تحديدا، فأي يكن الفائز بعد الجدل القادم حول النتائج وانعكاساتها في الداخل الأمريكي وفي الخارج، علينا أن نحضر أنفسنا لمزيد من سياسات أمريكية ميزتها الانحياز إلى إسرائيل جملة وتفصيلا

06-Nov-20 03:19 PM

الحرب المنسية: إثيوبيا معارك طاحنة وأزمة حقيقية

الاهتمام الدولي ضعيف بالقضايا الأفريقية عموما، وقضايا الأقاليم الداخلية خصوصا، لكن قضية التقراي ستفرض معطيات جديدة، لحدودها مع السودان وإريتريا ولارتباطها بقضية سد النهضة

06-Nov-20 01:56 PM

ماكرون وابن زايد والحملة على الإسلام والمسلمين

لن تنسى الأجيال العربية والإسلامية ما فعلته فرنسا الاستعمارية في معظم الدول الأفريقية، وكذا من الإبادة الجماعية في الجزائر، وغيرها. فالتاريخ خير شاهد على عنصرية "فرنسا"، التي يريد "ماكرون" تجميل صورتها، والظهور بمظهر المدافع عن مبادئ الجمهورية الفرنسية وديمقراطيتها!

05-Nov-20 12:37 PM

مراقبة المراقبين للإنتخابات الأمريكية

بغض النظر عن النتائج فإنه من المرجح أن تعمق الانتخابات الانقسام في أمريكا؛ وأن يذهب المرشحان إلى المحاكم لإعادة فرز بعض الصناديق ما سيؤخر الإعلان عن الفائز لساعات أو أيام وأسابيع بحسب طبيعة المعركة ومقدار التقارب بين النتائج؛

05-Nov-20 10:37 AM

أخطاء من يجيزون قتل المسيء للإسلام في الغرب

تكشف حوادث الذبح، أو القتل، لمن تصدر منه إساءة بحق الإسلام، أو مقدس من مقدساته، سواء القرآن، أو الرسول صلى الله عليه وسلم، عن أخطاء فيمن يفتون بجواز هذا الفعل، والتنظير له دينيا، وأن القاتل فعل شيئا جائزا، ومنشأ الخطأ في الاستدلال على صحة الفعل،

05-Nov-20 10:21 AM

ابتزاز روسي موصوف لتركيا

نحن أمام رسائل روسية مباشرة وصريحة إلى تركيا واحدة دموية تمثل جريمة حرب بحد ذاتها، ورسالتين سياسيتين تقدمان في السياق فكرة عن أهداف الرسالة أو بالأحرى الجريمة الدموية الأولى

05-Nov-20 01:19 AM

ميراث الرسول محمد للإنسانية

إن رجلاً عظيماً كرَّس حياته وجاهد بكل قوته حتى النفَس الأخير، لهداية الناس واستقامتهم وإقامة العدل؛ لهو جدير بأن تبلغ دعوته مشارق الأرض ومغاربها

04-Nov-20 06:11 PM

أزمة ماكرون الحقيقية (2)

إن الخطاب العدائي للإسلام الذي كان سائداً في الحقبة الاستعمارية، والذي اتخذ ذريعة لغزو العالم الإسلامي وتفكيك الخلافة الإسلامية، في القرن التاسع عشر، يستعيده اليوم "ماكرون"، ليوحد به القوى الغربية تحت لوائه، حالماً بأن يقودها ويعيد مجد الإمبراطورية الفرنسية

04-Nov-20 03:25 PM