هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عدد من الطلقات انطلقت من بنادقهم وفوق كل رصاصة اسم ضحية ستصيبها. بعض الرصاصات سيضيع في الهواء والبعض الآخر سيصنع أحداثا تصبح عناوين الصحف والأخبار في اليوم التالي. بعضهم صار يضرب أعمدة الإنارة لتنبيه الباقين.
أعلنت الخارجية التركية أمس الجمعة موافقة كل من تركيا وهولندا على تطبيع العلاقات بينهما وذلك بعد اتصال هاتفي اجراه وزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو مع نظيره الهولندي ستف بلوك.
قطاع واسع من الليبيين يعتقد، بطيب نية أو سوء طوية، أن جماعة الإخوان المسلمون هي المسؤول الأول عما وقع في ليبيا من أحداث سياسية وأمنية واقتصادية قادت إلى الأزمة الراهنة الطاحنة.
انتهى العام الدراسي، وجفت الأقلام، وجُمِعت الأوراق لإعداد النتائج، وبالنسبة لملايين الطلاب الذين جلسوا لامتحان الشهادة التي تؤهل الناجح فيها بتقدير عال للتعليم العالي، فقد كانت تلك أم المعارك..
لقد تجاوزنا مرحلة "المصريين القدماء"، ونحن الآن نعيش مرحلة "العسكريين القدماء".. يا لها من مسخرة!
تابوت الإسكندرية... من أين طفحت المجاري؟
نتعرض في الأثناء لضغط العواصم الأوروبية حتى نرضخ ونتحول إلى معتقلات جماعية لمواطنينا ومواطني الجوار الأفريقي، مثل أي شرطي بائس، مقابل بعض الملاليم
لن يكون هناك رابح وحيد من كل ما يجري ويتفاعل في المنطقة بل إن المتضرر الأكبر هي شعوب المنطقة التي تجد نفسها رهينة السياسات الرعناء لأنظمتها.
بحساب الربح والخسارة، الصهاينة لن ينفذوا تهديدهم بشن حرب على غزة تحت المعطيات العسكرية الحالية. هم عدوانيون وقتلة ومجرمون، لكنهم يحاولون دائما تجنب الإهانة العسكرية وضياع هيبة الجيش.
تركيا تسير بخطى واثقة نحو الاعتماد الكلي على الصناعة المحلية في تسليح جيشها، وتعزيز قواتها الجوية، ورفع قدراتها بطائرات محلية الصنع
لا توجد ثورة ضد ثورة، فلا تكرهوا الثورات.. إنها صرخاتنا ومطالبنا ومبادئنا وأهدافنا التي نسعى لتحقيقها، بينما يحتال علينا الحكام ليسرقوننا من خلف الشعارات المرفوعة.. معركتنا مع لصوص الثورات وليست مع الثورات
المشكلة ليست بالنص الإسلامي العام، وليست بشعار إذا كان الإسلام يقود الحياة أو لا يقودها، بل المشكلة الأهم: كيف نعكس هذا الشعار على أرض الواقع، وكيف نطبق فهمنا الصحيح للإسلام، وكيف يمكن أن نستفيد من تطور العلوم والأفكار والمتغيرات الحديثة في الفهم الصحيح للإسلام
حينما يُعتقل أحد بسبب كلمة قالها أو كتبها، وما لم تكن إثما ولا عدوانا، ولا سيما إن كان السجّان طاغية ظالما، فإنه لا يسعك إلا أن تناصر صاحب تلك الكلمة مهما اختلفت مع خطّه الفكري
تشير هذه الوقائع إلى تنامي الحالة الرافضة لكل ما يتعلق بالشأن الديني بين "النشطاء" على وجه التحديد، وتشير إلى الإصرار على إلصاق الدين بسلوكيات الدعاة المنتسبين إليه
هذه سياسات فاشلة، ولا يمكن لها أن تنجح حتى في ما يمكنها أن تنجح فيه. فكيف يمكن لدولة كبرى، مهما بلغت قوتها، أن تعادي كل الدول دفعة واحدة وتقاتل منفردة، أو شبه منفردة، قوى دولية وإقليمية