هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يترك جنرالات السودان وسيلة أو أداة كان يستخدمها عمر حسن البشير؛ للبقاء متربعا على عرش السودان لثلاثين عاما، إلا وجرّبوها أو لوّحوا بتجريبها... من سياسة «فرق تسد» في التعامل مع الحراك الشعبي والمهني، إلى استخدام المليشيات الرديفة التي أنشأها النظام السابق، مرورا بالتلويح بخطر الفلتان والمؤامرات.
للعام الثامن على التوالي، يصرّ مجلس الأمن الدولي على استضافة مندوب النظام السوري بشار الجعفري، ليلقي بأكاذيبه واتهاماته الممجوجة والمكررة نفسها: (إرهابيون، والجماعات الإرهابية، ولا أدري ماذا أبقوا للإرهاب والتطرف بعد كل هذا؟).
مؤتمر المنامة، سيشكل البديل عن طرح خطة ترامب، هذه الخطة التي تسربت منها ملفات عديدة فيما يتعلق بالبنود المرتبطة بالجانب السياسي، وعلى الأخص حول ما قيل عن خرائط لـ«فلسطين الجديدة».
على وقع ارتفاع منسوب التوتر بين واشنطن وطهران، لا بد من التنويه بحيوية الدبلوماسية السعودية بالدعوة إلى قمتين عربية وخليجية في مكة على هامش القمة الإسلامية، لمواجهة تغول ممارسات إيران في المنطقة.
????تزحف الإمارة نحو صدام مع إيران يمكن أن يكشفها ويتركها ضعيفة لا حول لها ولا قوة في حرب ثالثة قد تنشب في الخليج
ثمة أكثر من طريقة واحدة، غنيّ عن القول، لاستقراء مفهوم الحصار في عالمنا المعاصر، ولتلمّس تعبيراته الفعلية الملموسة؛ خاصة على ضوء المعطيات الجيو ــ سياسية والاقتصادية والأمنية الأوسع التي تكتنف طرفَيْ المعادلة معاً، أي المحاصِر والمحاصَر، وهي أغلب الظنّ معطيات معقدة متشابكة، وليست البتة أحادية البُعد
قبل أيام أحيا الشعب الفلسطيني في كل أماكن وجوده الذكرى الحادية والسبعين لنكبته الكبرى عام 1948، وسيحيي بعد أيام قليلة الذكرى الثانية والخمسين للاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967.
قطر تؤمن دائما بأن العمل العربي المشترك هو مفتاح نجاح التنمية المستدامة والنمو والازدهار والتطور في الدول العربية ورفاهية وسعادة الشعوب العربية.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي كان هلل لفوزه قبل أسابيع، واستبشر بارتفاع نجمه السياسي مجدداً بعد أن كان على شفا السقوط في مستنقع فساده.. لم يخطر بباله ولا في أسوأ كوابيسه أن يعود بعد أسابيع إلى نقطة الصفر من جديد.
خسرت الحركة الوطنية عموما، والحركتان الوطنية الإسلامية، والوطنية الفلسطينية، خصوصا، باحثا ومؤرخا، ومؤسسا، مهما، ترك خلفه إرثين يحتاج أولهما لمن يبدأ التمحيص به، والثاني لمن يكمله.
تبدأ المؤتمرات الثلاثة اليوم، لتقف شاهدة على استخدام السعودية للدين لأغراض سياسية
صفقة القرن التي صاغها نتنياهو بالتعاون مع شركائه الثلاثة كوشنر وغرينبلات وليبرمان، تهدف في نهاية المطاف إلى ابتلاع أرض الضفة الغربية، بما فيها القدس والتعامل مع الشعب الفلسطيني كأفراد وسكان لا كمواطنين، والتخلص من غزة، برميل البارود الجاهز للانفجار، ليصبح قضية مصرية عربية لا علاقة لإسرائيل فيها.
أشغلنا ترامب من التهيئة اللازمة لاستقبال شهر كريم مبارك مثل رمضان، مدفوعاً من صقوره المتطرفين بالبيت الأبيض، وعلى رأسهم مستشاره للأمن القومي بولتون، ووزير خارجيته بومبيو، عبر تحرشاتهم المتدرجة المستمرة بإيران،
أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة يهاجمون عضو الكونغرس الفلسطينية الأصل رشيدة طليب كل يوم، والرئيس دونالد ترامب معهم ومع حكومة إسرائيل الإرهابية ضد الفلسطينيين، خصوصاً في «صفقة القرن» المقبلة.
يدل إعلان ترامب الأخير على السهولة التي بها يتم التلاعب به من قبل الطغاة في الشرق الأوسط
تحدثت وسائل الإعلام عن «مهلة أسبوعين» منحتها واشنطن لأنقرة للتخلي عن صفقة صواريخ s400 الروسية. وإذ انقضى نصف المهلة المذكورة، نشرت «رويترز» خبراً عن بدء مباحثات تركية ـ أمريكية لشراء صواريخ باتريوت!