يتعمد المسؤولون السياسيون بمختلف بلدان الاستبداد حرق كل كوادر الصفوف الثانية والثالثة، بل ويتعمدون أن يستبعدوا الكفاءات لكي يظل فقط العجزة؛ الذين لا يملكون من أمرهم شيئاً
ما يدهشني حقاً هو أن البيانات التي أصدرتها النقابات الفنية، وهي بيانات تحمل استنكاراً واعتذاراً عما فعل. ما أدهشني أكثر وأكثر؛ أن تلك البيانات صدرت باسم جموع الفنانين. وإن لم تكن في الواقع كانت قد وقِّعت باسم كل فنان على حدة. حتى يتسنى أن نعرف الأسماء الموقعة بعينها؛ ضد ما فعله إيمان
في الستينيات من القرن المنصرم، شاهدنا فيلما أمريكيا بعنوان "إنهم يقتلون الجياد.. أليس كذلك؟". كان الفيلم يدور حول معيار الجمال أمام القبح. لكني لم أكن أتصور أن يأتي الزمن الذي نطلق فيه عنوان: حقا إنهم يقتلون الكلاب.. أليس كذلك؟
كان لا بد أن يدفع إسماعيل ياسين الضريبة، وبالفعل بدأ المنتجون يتجاهلونه بحجة أنه لا يجدد نفسه، ولا يطورها. في ذات الوقت أقامت مصلحة الضرائب ضده بلاغات تدعي التهرب الضريبي..
لا حديث الآن في مواقع التواصل الاجتماعي في مصر سوى وقف شركة الإنتاج الكبيرة لمخرج؛ لأنه أخفق بشكل غير مسبوق في إخراج مسلسل تليفزيوني. كانت فضيحة بكل المقاييس، وكانت وبالاً على المشتركين بالمسلسل أدبياً وفنياً
هناك حالة من الجدل في الشارع المصري حول المشروع المزمع إقامته. المشروع هو مخطط لمد سلسلة كباري تقطع ميادين مصر الجديدة الجميلة البديعة؛ بطرازها المعماري الفريد، الذي شيده البارون إمبان عندما بنى فيها قصره البديع.