سياسة دولية

تضامنت مع غزة فأضروا بها.. ماذا حدث مع صاحبة الأوسكار سوزان سراندون؟

كانت الوكالة الأمريكية تدير أعمال الممثلة سوزان سراندون منذ 2014- وسائل التواصل الاجتماعي

ألغت وكالة المواهب الأمريكية "يو تي إيه" (UTA)، يوم الثلاثاء الماضي، تعاقدها مع الممثلة الحاصلة على الأوسكار سوزان سراندون، بسبب موقفها المؤيد للقضية الفلسطينية.

ونالت سارنداون (77 عاما) جائزة الأوسكار في العام 1995، عن دورها في فيلم رجل "ميت يمشي" (Dead Man Walking).

والجمعة الماضي، شاركت سراندون في مظاهرة احتجاجية ضمت الآلاف في شوارع نيويورك الأمريكية، وحمل المحتجون لافتات تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.

اظهار أخبار متعلقة


وأدلت الممثلة خلال المظاهرة بتصريح قالت فيه: "هناك الكثير من الناس يتذوقون شعور كونك مسلمًا في هذا الوقت، وفي هذا البلد".

وقبل ذلك، كانت سراندون قد عبرت عن تضامنها مع فلسطين من خلال منشوراتها على موقع "إكس"، حيث أعادت نشر تصريح للموسيقي البريطاني روجر ووترز من فرقة "بينك فلويد" أيد فيه الفلسطينيين وطالب بوقف العدوان على غزة.


وكانت قد علقت على صورة لها بجانب أعضاء التجمع النسوي الفلسطيني: "ليس من الضروري أن تكون فلسطينيًا حتى تهتم بما يحدث في غزة. أنا أقف مع فلسطين. لا أحد حرّا حتى يتحرر الجميع".