سياسة دولية

عناق بين ابن زايد ولابيد بـ"قمة النقب".. وجدل (شاهد)

ظهر ابن زايد في الفيديو في لحظة حميمية دافئة مع نظيره الإسرائيلي- تويتر
ظهر ابن زايد في الفيديو في لحظة حميمية دافئة مع نظيره الإسرائيلي- تويتر

أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي عناقا بين وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد، ووزير الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد، بعد وصول الأول إلى الأراضي المحتلة للمشاركة في "قمة النقب"، ما أثار ردود فعل غاضبة.


وظهر ابن زايد في الفيديو في لحظة سلام دافئ مع نظيره الإسرائيلي قبل أن يتبادلا أطراف الحديث والتضاحك كما بدا على محييهما.

 

 

 


ونشر حساب "إسرائيل في دبي" على موقع "تويتر"، صورة لوزيري الخارجية وهما يتضاحكان، في لقطة نالت الكثير من ردود الفعل.

 

 

 


وشارك الوزير الإماراتي تغريدة مع لابيد في حسابه الرسمي على موقع "تويتر" تضمنت صورهما معا.. وعلق عليها بالقول: "سعيد بالصداقة والعمل من أجل السلام والتنمية".

 

 

 


من جانبه، كتب الوزير الإسرائيلي بثلاث لغات: "أهلا بك في قمة النقب - وزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبدالله بن زايد".


ويشارك ابن زايد في القمة، التي تُقام للمرة الأولى في أراضي فلسطين المحتلة، إلى جانب وزراء خارجية مصر والبحرين والمغرب وأمريكا.

 

 

 

 

 


التعليقات (5)
امازيغي
الإثنين، 28-03-2022 05:34 م
من علامة الساعة وظهور الدجال والدجاليين العرب المتصهيننين هو عناق بني عمومتهم يهود خبير
محمود عمر
الإثنين، 28-03-2022 05:00 م
هناك ما هو أشد وأنكى من العناق.. العناق أمر عادي بين المثليين..!!!!!
رد علي محمد غازي
الإثنين، 28-03-2022 04:48 م
رد علي محمد غازي؟؟؟؟ 1-لادخل للعرب ولتشتمهم بسبب حكام الامارات 2-لادخل لنفط فعدد من دول العربية والاسلامية بها نفط == لاتنسي الفلسطنيين اول من باع فلسطين ثم مصر والاردن وغيرهم هم عرب وبلا نفط
Jordan the hope
الإثنين، 28-03-2022 03:49 م
الإمارات العربية المتحدة دوله عندها بعد نظر وتعرف كل الامور في المنطقه جلها ودقها. عنما عرفت ان الفلسطينيين فشلوا كل الفشل في معالجة امور وطنهم على مدى مئة عام وباع من باع وفر من فر واصبحوا هم وسلطتهم خدم َ اذلاء لإسرائيل اهملتهم وعرفت ان لا فائده منهم في امر حتى امورهم الخاصه. ثم اصبحوا مقطعين في الارض وهذا هو نوع من انواع العقاب ااذي يقعه الله سبحانه وتعالى على البشر.
محمد غازى
الإثنين، 28-03-2022 03:44 م
إنها إحدى علامات الساعة! حثالة القوم أصببحوا أسيادها! لعنة الله على النفط ألذى جعل من قوم حفاة عراة يتسيدون على مخلوقات الله. لعنة الله على قوم باعوا دينهم فى سبيل دنياهم! نسوا أو تناسوا أن ألمسجد ألأقصى ألذى بارك الله حوله والذى كان أولى القبلتين، والذى أم فيه النبى المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام، كافة ألأنبياء، نسوا أن هذا المسجد يدنس يوميا من قبل ألسفلة المستوطنين وبحماية جيش ألعدو ألإسرائيلى! نسى أولاد زايد أن ألله يمهل ولا يهمل، وأن عقابهم ألإلهى سيكون حديث ألأجيال القادمة!