عربى21
الثلاثاء، 24 مايو 2022 / 22 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • طالبان توقع اتفاقية مع الإمارات للمناولة الأرضية بالمطارات
  • الكشف عن موعد حفل جائزة الكرة الذهبية لعام 2022
  • استقالات من لجنة بحكومة الدبيبة.. هل تؤثر على الانتخابات؟
  • تحطم مقاتلة إيرانية أثناء مهمة تدريب ومقتل طاقمها
  • ماهي تداعيات رفض اتحاد الشغل المشاركة في حوار سعيد؟
  • طهران تشيّع جثمان العقيد خدائي وتتعهد بالانتقام
  • باكستان تحظر احتجاجات لأنصار عمران خان بعد مقتل شرطي
  • دعوات غربية للتهدئة ولانتخابات بليبيا غداة اجتماع مجلس الأمن
  • الـ"كاف" يستبعد كينيا وزيمبابوي من تصفيات كأس أفريقيا 2023
  • شباب لبنان المحرك الأبرز في تغيير نتائج الانتخابات النيابية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    القانون الدولي والحقّ الفلسطيني

    منير شفيق
    # الجمعة، 21 يناير 2022 07:57 م بتوقيت غرينتش
    0
    القانون الدولي والحقّ الفلسطيني
    تشكّل تيار فلسطيني داخل منظمة التحرير الفلسطينية وقيادتها، ذهب إلى حد المساومة مع الكيان الصهيوني، والاستعداد للاعتراف بشرعية "دولته" ووجوده على أراض فلسطينية تصل إلى 80 في المائة من فلسطين، وذلك مقابل "دولة" (دويلة) على الباقي، حتى مجرداً من السيادة.

    تحتاج هذه الظاهرة التي عبّرت عنها اتفاقية أوسلو، وما تلاها من اتفاقات، إلى تفسير وتحليل، لأن هذا التيار فرّط بمنطلقات فتح ومبادئ الميثاقين 1964 و1968 باعترافه بالكيان الصهيوني، وبوجود سكانه الصهاينة المستوطنين غير الشرعيين، فيما فلسطين بكاملها حق حصري للشعب الفلسطيني. فكيف عادوا وقبلوا بهذه القسمة المجحفة غاية الإجحاف، والمرفوضة كل الرفض من كل المبادئ والقيم والاعتبارات؟ ومع ذلك لم يتحقق من دويلتهم شيء، ولكنهم ما زالوا مصرين على ما فعلوا، وعلى "حلّ الدولتين".

    ولعل من حسن الحظ أنهم أبقوا نصف الشعب الفلسطيني خارج فلسطين بعيداً من هذه المشاركة، وأكثر من نصفه الآخر داخل فلسطين في معارضة لاتفاقية أوسلو وذيولها.

    نبعت هذه الظاهرة الشاذة في تاريخ مائة عام من تاريخ القضية الفلسطينية من قناعة تقول إن موازين القوى عالمياً وإقليمياً وعربياً وفلسطينياً لا يسمح بالتحرير، لا في مستقبل قريب أو بعيد، فلمَ لا ننقذ ما يمكن إنقاذه، فلا "نَخرج من المولد بلا حمص"؟

    ثمة بُعد في القضية الفلسطينية يجب أن يدركه العاملون في الحقل السياسي الفلسطيني، وهو المتعلق بإقامة الكيان الصهيوني بصورة غير شرعية، من وجهة نظر القانون الدولي. وهو مستند قانوني دولي لا تؤثر فيه موازين قوى مهما كانت مضادة، وبغض النظر عما يمكن أن يحظى به الكيان الصهيوني من اعترافات دبلوماسية دولية


    طبعاً هذه القناعة ذهبت بآخرين إلى اعتزال السياسة والانكفاء على الذات بأشكال مختلفة. ولأن الإقدام على المساومة وخيانة المبادئ حتاج إلى نمط من الشخصية، قابلة للتردي والانحطاط، حتى الوصول إلى التنسيق الأمني مع المحتل، فإن الحجة المستندة إلى موازين قوى غير مؤاتية إلى الحد الذي ذهب إليه أولئك لا تكفي وحدها للتفسير، إذ لا بد من أن تدخل في التفسير جملة من المخاطر السابقة، وجملة من الإغراءات الشخصية والعائلية كذلك: السلطة، المناصب، الوجاهة، المغانم، الفساد المالي..

    بيد أن ثمة بُعداً في القضية الفلسطينية يجب أن يدركه العاملون في الحقل السياسي الفلسطيني، وهو المتعلق بإقامة الكيان الصهيوني بصورة غير شرعية، من وجهة نظر القانون الدولي. وهو مستند قانوني دولي لا تؤثر فيه موازين قوى مهما كانت مضادة، وبغض النظر عما يمكن أن يحظى به الكيان الصهيوني من اعترافات دبلوماسية دولية، فالقانون الدولي في تقرير الشرعية يعلو عليها جميعاً.

    القانون الدولي يعتبر أن صاحب الحق الحصري في تقرير مصير فلسطين هو الشعب الفلسطيني الذي كان يسكن البلاد عندما احتلها الاستعمار، وأصبحت من جملة المستعمرات في العالم، وبهذا يكون الشعب العربي الفلسطيني (من مسلمين ومسيحيين) هو صاحب ذلك الحق. هذا ويُعتبر القانون الدولي أن كل ما يقوم به الاستعمار، أثناء حكمه للبلد المستعمَر، من تغيير جغرافي أو ديمغرافي هو غير شرعي، ويجب أن يعود البلد إلى وضعه السابق.

    ولهذا أخطأت هيئة الأمم المتحدة بإصدارها قرار تقسيم فلسطين الرقم 181 لعام 1947؛ لأنها لا تملك حق تقسيم أي بلد إلى دولتين وتقرير مصيره، أو الاعتراف بما أحدثه الاستعمار من تغيير سكاني، وهذا ما يؤكده ميثاق هيئة الأمم أيضاً. ومن ثم فإن هيئة الأمم غير قادرة، وغير مؤهلة قانوناً لإعطاء شرعية لتقسيم فلسطين، أو إقامة كيان يهودي استيطاني فيها، وبغض النظر عن الحجم الذي اقتطعته منها.

    يجب عدم القبول بمصطلح "المجتمع الدولي" أو إعطائه صفة الشرعية لقراراته، لأنه يمثل اغتصاباً وعدواناً على شعوب العالم ودوله، الأمر الذي ينطبق على الاعتراف الدبلوماسي بـ"دولة إسرائيل"


    وبالمناسبة، يجب عدم القبول بمصطلح "المجتمع الدولي" أو إعطائه صفة الشرعية لقراراته، لأنه يمثل اغتصاباً وعدواناً على شعوب العالم ودوله، الأمر الذي ينطبق على الاعتراف الدبلوماسي بـ"دولة إسرائيل" من قِبَل أية دولة حتى لو اجتمعت دول العالم كله على الاعتراف بها، إذ تظل غير شرعية ومخالفة للقانون الدولي.

    إن الذي يستطيع أن يعطي الكيان الصهيوني أية شرعية على أرض فلسطين، أو يبقيه بلا شرعية، هو الشعب الفلسطيني، وذلك بسبب حقه الحصري في تقرير مصيره بموجب القانون الدولي.

    هذه النقطة يجب أن يدركها الشعب الفلسطيني أولاً، كما يجب أن تدركها فصائل المقاومة وكل النخب، وكل من يتعاطى هذه القضية، الأمر الذي يعني امتلاك أهم ورقة وأقواها في القضية الفلسطينية على المستوى الدولي.

    لذلك لو افترضنا جدلاً أن ميزان القوى كان مائلاً كل الميل في مصلحة الكيان الصهيوني، ولو افترضنا جدلاً - وهذا مُحال - أن موازين القوى ستثبت على حالها لمائة سنة قادمة، لما حقّ لفلسطيني أن يضعف أمام ميزان القوى، وهو الذي بيده إبقاء "إسرائيل" ومن يعترف بها في وضعية المغتصب اللا شرعي من وجهة نظر القانون الدولي.

    طبعاً منذ الآن راح ميزان القوى يتطوّر بسرعة في غير مصلحة أمريكا والغرب والكيان الصهيوني، وطبعاً أيضاً ليس القانون الدولي هو الوحيد الذي له كلمة القول الفصل. فهنالك المبادئ والثوابت والدين والتاريخ والقِيَم العليا وحق الشعوب في التحرّر. ولكن يكفي الآن تسليط الضوء على هذا البُعد لأهميته على المستوى الدولي ومخاطبة الدول، ولدحض كل قرار "دولي" بالنسبة للقضية الفلسطينية يناقضه.

    يترتب على هذا البُعد، والمقاومة في مرحلة الهجوم، أن الفلسطيني يستطيع أن يشعر بقوة إضافية إذا ما أدرك أنه يمتلك الحق والشرعية وإبقاء الكيان الصهيوني في حالة اللا شرعية، فضلاً عن حالة الاقتلاعي الإحلالي العنصري، مرتكب جرائم الإبادة.

    الفلسطيني يستطيع أن يشعر بقوة إضافية إذا ما أدرك أنه يمتلك الحق والشرعية وإبقاء الكيان الصهيوني في حالة اللا شرعية، فضلاً عن حالة الاقتلاعي الإحلالي العنصري، مرتكب جرائم الإبادة


    هنا يظهر تهافت قيادة م.ت.ف حين راحت تتوسّل الدول الغربية ودول العالم، بالاعتراف بشرعيتها وبحقها في إقامة دويلة على أقل من 20 في المائة من فلسطين، فيما شعبها هو الذي يمتلك الشرعية، وهو ليس بحاجة إلى اعتراف الدول بتلك الشرعية التي يجب أن تفرض فرضاً على الجميع من خلال إلزامهم بالقانون الدولي من جهة، ومن خلال الصلابة في التمسك بالحق الفلسطيني وعدالة القضية، والمضيّ في المقاومة والنضال حتى تتغير موازين القوى (كما نشهد الآن) وتفرض إرادة التحرير.

    هذا الموقف هو الذي يجب أن يترجم على الأرض، وأن يُجابه به العالم، وهو ما حصل بعد النكبة 1948/1949 واتفاقات الهدنة. وقد لجأ ثلثا الشعب إلى الخيام واللجوء (بسبب سياسة الاقتلاع بالقوة والمجازر)، كما بعد أن فرض على الفلسطيني الصمود والصبر الطويل، وحرم من أن يواصل كفاحه المسلح على أرض فلسطين حتى المنتصف الثاني من الستينيات. ولكن نتيجة تلك المعادلة كانت بقاء ذلك الحق الفلسطيني بكل فلسطين محفوظاً، وبقي الكيان الصهيوني مغتصِباً غير شرعي، وذلك بانتظار اللحظة المناسبة التي تسمح بامتشاق البندقية من جديد، وبدء جولة جديدة من الكفاح.

    على أن الشعب الفلسطيني لم ينتظر لحظة مناسبة أخرى، بعد نكبة أو كارثة، اتفاق أوسلو، إذ واصل المقاومة بلا انقطاع، وبعزيمة أشد، وبظروف موازين قوى أكثر مؤاتاة، فقد انتقلت البندقية من أيدٍ خذلتها إلى أيدٍ حمتها من جديد. وقد تجلى ذلك قبل أشهر بالانتفاضة وسيف القدس 2021، والآتي أعظم بإذن الله.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    الأمم المتحدة

    فلسطين

    الاعتراف

    اتفاقية الاوسلو

    #
    المسجد الأقصى و"الأمر الواقع"

    المسجد الأقصى و"الأمر الواقع"

    الأحد، 08 مايو 2022 06:07 م بتوقيت غرينتش
    فلسطين واحتمالات الحرب

    فلسطين واحتمالات الحرب

    الأربعاء، 20 أبريل 2022 07:11 م بتوقيت غرينتش
    وقفة أمام سبع موضوعات

    وقفة أمام سبع موضوعات

    الثلاثاء، 12 أبريل 2022 08:44 ص بتوقيت غرينتش
    الموقف من بوتين يصدّع جبهة بايدن

    الموقف من بوتين يصدّع جبهة بايدن

    السبت، 02 أبريل 2022 03:38 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        صحة
      • قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        من هنا وهناك
      • أردوغان يعلن عن معركة جديدة شمال سوريا لإنشاء منطقة آمنة

        أردوغان يعلن عن معركة جديدة شمال سوريا لإنشاء منطقة آمنة

        تركيا21
      • أرقام صادمة للمالية المصرية.. مؤشرات خطيرة (شاهد)

        أرقام صادمة للمالية المصرية.. مؤشرات خطيرة (شاهد)

        اقتصاد
      • من هي الفتاة المحجبة التي ظهرت في تقديم قميص ليفربول؟

        من هي الفتاة المحجبة التي ظهرت في تقديم قميص ليفربول؟

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      استشهاد شيرين أبو عاقلة واللحظة التاريخية استشهاد شيرين أبو عاقلة واللحظة التاريخية

      مقالات

      استشهاد شيرين أبو عاقلة واللحظة التاريخية

      لِمَ استُهدفت شيرين أبو عاقلة بهذا الاغتيال المتعمد، ومع سبق الإصرار والتصميم، بما يشبه تنفيذاً لحكم بالإعدام؟ ولماذا أصبحت شيرين أبو عاقلة خبرا عالميا ورمزاً فلسطينيا، وأنشودة على لسان كل حر في هذا العالم، وكل من يؤمن بالحق والعدالة، ويرفض الظلم والوحشية والعنصرية؟

      المزيد
      المسجد الأقصى و"الأمر الواقع" المسجد الأقصى و"الأمر الواقع"

      مقالات

      المسجد الأقصى و"الأمر الواقع"

      كل حديث دولي، أو غربي، حول الحفاظ على "الأمر الواقع" للستاتيكو، يجب أن يتضمن منع دخول الجنود الإسرائيليين إلى باحات المسجد الأقصى، أو السيطرة على أبوابه، بدلاً من حراس الأوقاف الإسلامية الأردنية الذين أُبعدوا تماماً بعد اتفاق أوسلو، وتمت السيطرة العسكرية الصهيونية على المكان

      المزيد
      فلسطين واحتمالات الحرب فلسطين واحتمالات الحرب

      مقالات

      فلسطين واحتمالات الحرب

      الوضع في فلسطين على شفا حرب ما لم يتراجع الكيان الصهيوني، وهو في كل الأحوال أخذ يصعّد المقاومة والانتفاضات في القدس ومناطق الـ48، والضفة الغربية. أما في قطاع غزة فالأصبع على الزناد.

      المزيد
      وقفة أمام سبع موضوعات وقفة أمام سبع موضوعات

      مقالات

      وقفة أمام سبع موضوعات

      اتسّمت العمليات المذكورة بدرجة جيدة من التخطيط والإعداد من قِبَل المنفذ، والذي اتسّم بالهدوء ورباطة الجأش أثناء التنفيذ. فضلاً عن المهارة في الأداء ودقته، ولا شك في أن الذروة عبّر عنها البطل الفدائي رعد حازم زيدان الذي هاجم أكبر، وأهم شارع في تل أبيب دوزينغوف..

      المزيد
      الموقف من بوتين يصدّع جبهة بايدن الموقف من بوتين يصدّع جبهة بايدن

      مقالات

      الموقف من بوتين يصدّع جبهة بايدن

      بعد أكثر من شهر على الحرب في أوكرانيا تأكدت ثلاث حقائق: الأولى أن المبادرة العسكرية ما زالت بيد روسيا من حيث مجريات المواجهة العسكرية. وذلك على الضدّ مما أشاعته أجهزة الإعلام الغربية من فشل عسكري للحملة الروسية.

      المزيد
      العالم بعد الحرب في أوكرانيا العالم بعد الحرب في أوكرانيا

      مقالات

      العالم بعد الحرب في أوكرانيا

      الحرب في أوكرانيا هي حرب عالمية في الجوهر، وستؤثر نتائجها في تشكّل العالم من بعدها..

      المزيد
      الحرب في أوكرانيا إلى تصعيد الحرب في أوكرانيا إلى تصعيد

      مقالات

      الحرب في أوكرانيا إلى تصعيد

      هذه الحرب أدخلت موازين القوى العالمية ومن ثم الإقليمية في مرحلة جديدة. أي أمام نظام، أو لا نظام، عالمي جديد. فأمريكا كما يبدو من تصريحاتها الرسمية وممارستها تريد إنزال هزيمة بروسيا، وصولاً إلى تلويح بمحاكمة بوتين، هذا يعني أنها تريد لهذه الحرب أن تنتهي بتلك النتيجة

      المزيد
      روسيا التي تمسك زمام المبادرة روسيا التي تمسك زمام المبادرة

      مقالات

      روسيا التي تمسك زمام المبادرة

      لا بدّ أن تُدهشَ عندما تسمع الهجوم الذي تشنّه الإدارة الأمريكية على روسيا بسبب الحرب التي شنتها على أوكرانيا، وقد لا تصدق أذناك أو عيناك أو عقلك، كيف يخرج هذا الكلام على لسان أمريكا، وهي التي، كما في ذاكرة الجميع، شنت الحرب على العراق وأفغانستان واحتلتهما واستباحتهما.

      المزيد
      المزيـد