هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرت تقارير إعلامية يوم الجمعة أن قصة حياة مايكل جاكسون تتجه إلى هوليوود عبر المنتج الذي ساعد في صناعة الفيلم الشهير "الملحمة البوهيمية"..
يطلق المهرجان الدولي للفيلم بمدينة مراكش المغربية دورته الثامنة عشرة، معلنا اختياره 98 فيلما من 34 دولة للعرض بالدورة الجديدة التي تنطلق نهاية هذا الشهر..
بدأت في القاهرة دورة جديدة من بانوراما الفيلم الأوروبي، لتفتح آفاقا رحبة لعشاق ودارسي السينما على باقة متنوعة من الأفلام التي فاز بعضها بأهم الجوائز العالمية.
الفيلم الذي يعد السيسي المنتج له، ويعد باكورة استحواذ الجيش على المجال الفني، ليكون القرار العسكري بإحالة عادل إمام للتقاعد، وإنتاج نجم جديد للمرحلة
غولدا مائير في مقولتها العنصرية الشهيرة: "بإمكاننا أن نغفر لكم قتلكم لأولادنا، ولكننا لن نغفر لكم أبدا إجبارنا على قتل أولادكم"
افتتحت مساء السبت، الدورة الثلاثين لمهرجان أيام قرطاج السينمائية بمدينة الثقافة بالعاصمة تونس، بعرض الفيلم التونسي "عرايس الخوف"..
تجمع الآراء على أنّ فيلم الجوكر علامة فارقة في تاريخ السينما، والذي جنّدت له الحكومة الأمريكية الجيش والشرطة خوفاً من حدوث مجازر في الشوارع والمدارس، فكأنما أُطلق الشيطان من عقاله
أصبح مُصطلح التوزيع، وهو معني بعرض الفيلم بعد إنتاجه بصالات العرض المختلفة، هو فقط لجني الأرباح منه لا أكثر ولا أقل..
يحضر السيسي في حكاية زينهم، الذي ماتت أمه في الفرح، فقرر أن يرقص على جثتها ويجمع النقطة ويشتري المكرو باص، وقد ذكّرنا بها محمد علي في شهادته أمس، حكايته هي نفسها حذو القذة بالقذة، فسبحان من جعل أحمق مصر عزيزها..
يقول المثل: لكل امرئ من اسمه نصيب، وكان هذا قديماً، فلم يعد الأمر كذلك.. الناس تسمي أبناءها أسماء ليس لتعتز بها، وإنما لتحمي نفسها..
يميل كاتب السطور المذعور إلى تصنيف روايات أدب السجون وشهادات المعتقلات، وقد صارت بالمئات والآلاف في جنس أدب الرعب
هاجم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مدينة الإنتاج السينمائي هوليوود واصفا إياها بـ"العنصرية" وأنها "تنتج أفلاما تضر بسمعة أمريكا"..
من العجيب أن هناك إقبالا كبيرا على هذا الفيلم؛ مع أنه ليس كوميديا، بل كان الإعلان الترويجي له عن أراضٍ محتلة وقتل وتشريد، عجيب أن نوعية الأفلام هذه رائجة!
الأفلام العربية في إسعاف الحيوانات نادرة وقليلة، فهم إما مشغولون بأمر الطعام والأمن في بلاد الربيع، وإما بأمر كرة القدم ونيكي ميناج في بلاد الخريف العربي..
حفل العام الماضي بإنتاج ضخم لشركة ديزني للأفلام، مثل "بلاك بانثر" و"أفنجرز" (حرب اللانهائية)، و"الخارقون" وغيرها، ما حقق لها إيرادات هائلة وصلت إلى سبعة مليارات دولار..
هذه الواقعة بمرارتها تحمل لنا صورة مصغّرة لما كانت عليه معتقلات الستينيات؛ التي ما زال البعض يعتقد أنه يمكن تعويض هذا بنهضة كبرى، وإن كان لها ضريبتها الفادحة مثل ضحايا سجناء الرأي..