هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صبحي حديدي يكتب: الحال أنّ السائد المعمم في الفقه اليهودي، حول التاريخ والذاكرة مثلما حول الكارثة وتعريف الضحية تحديداً، يميل إلى تمييز نرجسي فاضح لا يليق بحقائق السجلّ التاريخي، ولا يساوي بين ضحية وضحية أخرى في الكرامة الإنسانية وحقوق واستحقاقات الذاكرة.
محمد جميح يكتب: معاهدة فرساي التي أخضعت الألمان لابتزاز مستمر ودفع تعويضات ضخمة، أشعرتهم بالمهانة، وجعلتهم يوصلون أدولف هتلر إلى السلطة، كمخلص لألمانيا من الإهانة التي لحقت بها في الحرب العالمية الأولى، حيث لم يكن هتلر وحده يتقدم، ولكن الفاشيين كذلك في إيطاليا.
تورام كشلاكجي يكتب: قال أردوغان إن مشاعره تجاه فلسطين قد لا تظهر في بعض الأحيان، لكن حزمه مستمر بشأن هذه القضية، وإن الذين ينتقدونه اليوم "سيشعرون بالحرج عاجلا أم آجلا".
د. صبري صيدم يكتب: أهلا وسهلا بك في عالم الواقع، فقد تركك العالم لسنوات وسنوات لتستوعب وتتقبل ما يطلقه من شعارات براقة وأحلام وردية، حتى صدقت نفسك وغرقت في عالم التوقعات والمبادئ، فما الذي حصل لهذا كله؟.
نبيل السهلي يكتب: أدت عمليات تقتيل الجيش الإسرائيلي للأطفال وتدمير المدارس والمشافي والمساكن على رؤوس ساكنيها في قطاع غزة وفي الضفة الغربية، وكذلك عمليات الاغتيال الممنهجة، أدت بمجملها إلى توضيح صورة الاحتلال وفاشيته المتوحشة دون أدنى شك.
إحسان الفقيه كاتبة أردنية: دعاية وجود أبناء هنية ورفاقه في فنادق الدوحة استخدمت هذه الدعاية المقيتة لتصفية حسابات أيديولوجية وسياسية مع حركة حماس، كان الغرض منها فصل المقاومة عن حاضنتها الشعبية.
الكاتب التونسي مالك التريكي، يكتب: هنا وقفت سيارة الشيخ بلينكن في العقبة، فارتجل جوابا سفسطائيا باهتا، طوّح بعيدا لكنه لم يقل شيئا؛ ذلك أن الحقيقة المعروفة هي أنه استنكر مقتل السبعة استنكارا صادقا ناجزا؛ لأن ستة منهم غربيون، أما مئات القتلى الذين ذكّره بهم الصحفي، فكيف لبلينكن ولبايدن أن ينتبها مجرد الانتباه لمقتلهم طالما أنه ليس بينهم غربي واحد! أما الذي زاد جواب بلينكن فداحةَ وضعف أدائه افتضاحا، فهو أنه كان بجانب ديفيد كاميرون الفصيح المفوّه، الذي غالبا ما تنبجس عبارته دقيقة رشيقة، كأنه يقرأ من كتاب.
سري القدوة كاتب وإعلامي فلسطيني: يتناول القدوة جرائم الاحتلال وضرورة تحرك المجتمع الدولي وضمان وقف الجرائم الإسرائيلية واسعة النطاق ضد الشعب الفلسطيني.
ترامب وبايدن ليسا أصدقاء الحق ولا أصدقاء العالم الحر، ولا الفلسطينيين ولا اليهود المتنورين، بل هما أصدقاء الظلم إن استمرا في النهج القائم على تجاوز حقوق شعبنا وإرادته بالحرية والاستقلال
بعد عشرين يوما من حرب إسرائيل الهمجية على غزة قال جون كيربي إن واشنطن لا تحاول فرض أي قيود على إسرائيل في عملياتها العسكرية و«لا تضع لها خطوطا حمراء»
كان لا بد من ستة أشهر من القتل الجماعي وأنهار من الدماء وأكوام من الأشلاء وأن يتجاوز عدد الضحايا عتبة الـ32 ألفا لكي يتراجع الإعلام الغربي قليلا عن عاره وانحيازه الأعمى لإسرائيل
لم تسفر المعارضة الصينية عن صراع مع واشنطن، بل حاولت بكين النأي بنفسها عن شبكات أصدقاء وأعداء الولايات المتحدة وأوروبا في الشرق الأوسط
صعّد نتنياهو الأسبوع الماضي بخطوات غير محسوبة العواقب، تؤكد تخبطه وتهوره للبقاء في السلطة على حساب حتى مصالح كيانه المحتل،
الكاتب قال: إن دولة الاحتلال استخدمت الذكاء الاصطناعي في برمجة عمليات القصف والتدمير والاغتيالات الميدانية العشوائية
تفاخر أمريكا بـ"علاقة خاصة" مع إسرائيل ترتكز على المصالح والقيم المشتركة بوصف إسرائيل الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط..
النداء لا يتطرق لليوم الأخير. ويبدأ في اليوم التالي بمواجهة “المخططات الإسرائيلية”. وهذا يعني أنه يقدّر بأن المبادرة في اليوم التالي ستكون للمخططات الإسرائيلية