لا غرابة في عنوان المقالة، طالما تكاثرت مؤشرات خروج «إيران الخميني» من دائرة وعودها لشعبها الأم، وشعوبها في ديار المهجر العربي؛ لأن «دودة العروش والتيجان» أوجعت خلال الأعوام الخمسة الماضية الريال الإيراني، حتى بات ثالث أضعف عملة عالمياً.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie