الحراك الاحتجاجي الشعبي في إثيوبيا، بغض النظر عن دعاوي الحكومة الإثيوبية، يُعتقد أن قوته نابعة من الداخل وليس من الخارج، ولعل الحكومة الإثيوبية تبالغ في الدعم الخارجي بالذات للاحتجاجات الشعبية
الأيام القادمة تحمل الكثير من المفاجآت للقرن الإفريقي، يدفعها تحرك شعبي في المنطقة وشركات غربية كبرى تولي استقرار المنطقة أولوية في هذه المرحلة للحصول على النصيب الأوفر من المشاريع الضخمة التي يسيل لها لعاب هذه الشركات