أود لفت انتباه الأخ أبو العبد إلى ضرورة التفرقة بين لغة خطاب أبو العبد المسؤول الأول لحركة حماس، وبين الدكتور إسماعيل هنية رئيس الوزراء الفلسطيني أو رئيس الحكومة المقالة، وغير ذلك من مناصب
منذ عدة أيام استيقظ الشعب السعودي، والشعوب العربية على خبر مفاده انتقال السلطة والحكم في المملكة العربية السعودية من محمد بن نايف إلى محمد بن سلمان وذلك من خلال مراسيم عديدة أصدرها العاهل السعودي..
لقد فكرت مليا وأنا اكتب عنوان هذا المقال وبداية التفكير كان لماذا يكرهون الإخوان ووجدت أن القضية ليست حب وكراهية ثم فكرت لماذا يحاربون الإخوان ؟ وهذا أيضا غير صحيح لان الحرب تكون مع المحارب أمثال تنظيم الدولة والحوثي والقاعدة وغيرهم من التنظيمات الهلامية فهي تحاربهم ويحاربونها ثم استقر التفكير عل
يقوم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته - بحكم مألات الأحداث - دونالد ترامب بأول زيارة خارجية له بزيارة العربية السعودية وقد يكون بصدد مغادرة العاصمة واشنطن وأنا اكتب هذه السطور
الحركة وقيادتها الجديدة في حاجة إلى مراجعة الوثيقة التي صدرت، وتعديلها بما يتلاءم مع ميثاق التأسيس؛ لأنه هو الأساس الذي قامت عليه الحركة، واكتسبت من خلاله الزخم والتأييد والشعبية التي تتمتع بها الآن، أو أن تعلن أن الوثيقة الأخيرة تجب ما قبلها وأن الميثاق الأول تم إلغاؤه بشكل واضح وصريح
في الآونة الأخيرة، صدرت العديد من التعليقات والتصريحات والمقالات التي تناولت البيان الأخير لجماعة الإخوان المسلمين الموجه إلي القمة العربية. بلا شك كان البيان غير موفق من جوانب عدة، وهذا ما دفع الإخوة الذين أصدروه بإصدار بيان آخر، واعتذروا عما شاب البيان الأول من أخطاء وسوء فهم.
منذ عدة أيام صدر ما أطلق عليه بـ"مراجعات الإخوان" عن الفترة التي تلت 25 يناير2011، وبعد هذا الإصدار بعدة ساعات صدر تصريح من المتحدث الإعلامي للجماعة بأن الجماعة لم تصدر شيئا بهذا الخصوص، وكأننا أمام كيانين مختلفين يحمل اسم جماعة الإخوان المسلمين
أعتقد أن النخبة المصرية، وخصوصا من هم ينتمون إلى معسكر الشرعية، في حاجة إلى عودة إضافية وهى عودة البصيرة، وذلك حتى يستطيعوا رؤية المشهد الذي نعيشه بجوانبه المختلفة وبصورة صحيحه متكاملة..
هل اثر مشهد الاخ الشهيد على موقف الاستاذ عبد القادر وغير من قراره بعدم الاستمرار في المظاهرة امام عابدين وقرر صرف المتظاهرين لانه ادرك ما يمكن ان تؤول اليه الاحداث ولم يُرد ان يتحمل هو او الجماعة نصيبا من هذا الدم.