عربى21
الثلاثاء، 28 يونيو 2022 / 28 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • اعتقال سعودي في أمريكا بتهمة تهديد ومضايقة معارضين
  • الغارديان: اليونان تجبر طالبي لجوء على إعادة مهاجرين لتركيا
  • تأكيدا لما نشرته "عربي21": تحرك شعبي يرفض وجود إيران بالحسكة
  • هاني شاكر يستقيل من منصب نقيب الموسيقيين.. والنقابة ترفض
  • السويد وفنلندا تلبيان شروط تركيا مقابل عضوية الناتو
  • هل يوقف "التدويل" استهداف منشآت الطاقة في كردستان العراق؟
  • FT: هل ستكون واشنطن المستفيد الأكبر من أزمة الطاقة؟
  • محاولة طعن جندي في القدس والاحتلال يغلق بوابات "الأقصى"
  • "ديلي ميل": هل ستؤدي المجاعات المتوقعة لوقف حرب أوكرانيا؟
  • محاولة هروب من سجن بكولومبيا تودي بحياة 52 نزيلا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    إن البقر تشابه علينا!

    سليم عزوز
    # الإثنين، 23 مايو 2022 11:25 ص بتوقيت غرينتش
    2
    إن البقر تشابه علينا!
    يعتقد أن البقر تشابه علينا! ذلك أن مشكلته في هذا التصور من أنه لكي يكون رئيساً، فلا بد أن يفهم في كل شيء، ويفتي في كل تخصص، ويتحدث في كل موضوع!

    والمشكلة الأعمق في أنه يعتقد في ذاته أن لديه قدرات خاصة، تفوق قدرات عامة البشر وخاصتهم، وأنه طبيب يشير إليه العالم بالبنان كعبقري لحل المشاكل ووضع الحلول للأزمات. وليس غريباً -والحال كذلك- أن يشير في أكثر من مرة إلى سيدنا سليمان عليه السلام، بعبارة بذاتها في واقعة بعينها، "ففهمناها سليمان". وهذا الفهم الإلهي هو خاص بواقعة التحكيم في الحرث، وليس ثابتاً أن هذا المدد الإلهي كان مصاحباً لسليمان في كل أمر وكل وقت، لكن صاحبهم يوحي بأنه يوحى إليه، لذا فلا أحد يتكلم غيره، وإذا أفتى ففتواه هي الصحيحة، من أول الحديث عن تجديد الخطاب الديني، إلى تربية الماشية، والأكثر عمقاً هنا يتمثل في هيمنة سلوك السمسار الذي يريد أن يستفيد من كل شيء!

    في ظهوره الأخير لم يكن على ما يرام، مع أنه يفتتح مشروعاً يبدو من حيث الدعاية أنه عملاق، حيث مخططه لزراعة مليون وخمسين ألف فدانا، ورغم أن النظرة الواقعية لعموم مشروعاته أنها تشبه قول ساحر، ولا يفلح الساحر حيث أتى، إلا أنه في مرات سابقة كان يظهر السعادة والحبور ولو ليوم واحد، تماماً كما حدث في يوم المؤتمر الاقتصادي، وكذلك في افتتاح الترعة الجديدة بقناة السويس، لكن من الواضح أن شعوره بالملل صار مضاعفاً فلم يعد قادراً على الظهور بشكل احتفالي، وهي حالة من الملل متبادلة، فقد مل خصومه وأنصاره على حد سواء، وانتقلت عدوى الملل اليه!

    بدا كما لو كان قد ظهر في هذا اليوم رغم أنفه، بعد غياب دام تسعة عشر يوماً، وهو الغياب الطويل نسبياً بالنسبة له، لأنه يعتبر أن حضوره على الشاشة هو إثبات لأنه رئيس، وأن الغياب قد يؤثر في شرعيته


    وبدا كما لو كان قد ظهر في هذا اليوم رغم أنفه، بعد غياب دام تسعة عشر يوماً، وهو الغياب الطويل نسبياً بالنسبة له، لأنه يعتبر أن حضوره على الشاشة هو إثبات لأنه رئيس، وأن الغياب قد يؤثر في شرعيته، وبدا وقد جاء مصحوباً بأمرين، الأول: هو هذا الظهور لنجل مبارك مرتين في يومين متتاليين، الأول وهو يقدم العزاء لمحمد بن زايد في وفاة شقيقه، والثاني وهو يفتعل مشهدا للظهور عبر منصات التواصل بإعلان براءة الأسرة من المنسوب إليها في جرائم الفساد المالي، وهو بدا حديثه من حيث الشكل كما لو كان خطاباً رئاسياً، تقبله البعض -لهذا- بقبول حسن، فلا يعرف قيمة أمه إلا من يتعامل مع زوجة أبيه. وهناك من يقول إن التسجيل تم في الإمارات، وهو أمر لو صح لكانت له دلالته الأكثر أهمية، لكن لا أحد ينفي ولا أحد يؤكد ذلك!

    الأمر الثاني، هو ما وصفه هو بالخوض في الأعراض، ولم يعد سراً أنه يقصد شخصية بعينها؛ كندية من أصول مصرية تخوض في سيرته، وهو المسلك الذي لا نوافق عليه ولا نجاريها فيه، احتراماً منا لأنفسنا وللقيم التي تربينا عليها قبل كل شيء. ولعله هنا أدرك أن خصومه السياسيين بكل تنويعاتهم هم الأكثر نبلاً، وإذا كان قد تحدث عن عقاب الله لمن يظلمه في هذا الجانب، فينبغي أن يعلم أنها بضاعتهم ردت إليهم، فأبواقه الإعلامية ولجانه الإلكترونية استباحت الأعراض، ومارست التلفيق، فليس هو من يتحدث بلسان الواعظ في هذا الموضوع!

    تجارة الأبقار المطورة:

    وإذ شرّق وغرّب في هذا اللقاء، فقد كان مما يستلفت النظر هو هذا التصور القائم على غير أساس من أنه يستطيع النهوض بمستوى مليوني أسرة، إن استبدل أبقاراً "مطورة" بأبقار "غير مطورة"، وإذا أحسنا الظن به يمكننا إرجاع هذا إلى افتعال الوعي بأمور لم يدرسها جيداً، ولو جلس مع فلاح وناقشه في ذلك، لأدرك على الفور أنه يذكره بسيرته الأولى، عندما قال إنه سيحل أزمة رغيف الخبز بتقسيمه إلى أربعة، وأزمة البطالة بعربات الخضار، ولاكتشف أنه يعيد اكتشاف العجلة!

    كان مما يستلفت النظر هو هذا التصور القائم على غير أساس من أنه يستطيع النهوض بمستوى مليوني أسرة، إن استبدل أبقاراً "مطورة" بأبقار "غير مطورة"، وإذا أحسنا الظن به يمكننا إرجاع هذا إلى افتعال الوعي بأمور لم يدرسها جيداً


    ففي بداية عهد مبارك تم الترويج للأبقار البديلة التي يتم استيرادها من هولندا، وهي أبقار "الفريزيان" التي لا تعاف أكلاً، وتأكل من خشاش الأرض، وتلتهم كل ما يقدم لها، وهي الأكثر لحماً والأوفر لبنا. ولم يكن هذا من اختصاص الخطاب الرئاسي، فقد تم الترويج لها عبر الوزارة المختصة، لكن التجربة ماتت في مهدها!

    فإذا كان هناك نفر فليليون في الريف المصري أقدموا على خطوة اقتناء الأبقار "الفريزيان"، فقد كانت تجربة بقرة واحدة في كل منطقة تكفي لإنهاء المشروع، فلحومها لم تكن محببة لدى المصريين، وكذلك ألبانها، ومن أقدموا على التجربة قال إنها لحومها وألبانها "زفرة"، في مجتمع يعاف التعامل مع اللحوم المستوردة إلا مع ظروف الفقر المدقع، وهناك محافظات بأكملها لا تقبل على لحوم الماعز مثلاً، وهناك من يرفضون لحوم الجاموس!

    هناك جانب لا يحيط به الحاكم المستشرق، وهو أن العلف سعره مرتفع، وعندما تكون شهية الأبقار المستورة مفتوحة على النحو المشار اليه، فان الفلاح لن يمكنه الانفاق عليها لكي يستفيد من سماتها من حيث وفرة اللبن، وكثرة اللحم!

    ومنذ القدم، ونحن نعلم أن تربية الماشية ليست بالأمر المربح، إذا تم حساب الانفاق عليها بالمقارنة بثمنها وما تدره من ألبان، لكنها دائماً شيئاً لزوم الشيء، ويمكن فهم هذه الفلسفة بالنظر إلى تسمين العجول بغرض بيعها، فالفلاح الفصيح يقول إن المهم في النهاية هو أن مبلغا أنفقه "فرطا" وحصل عليه مجمداً، لأنه إذا قام بحساب ما أنفق أكلا ورعاية سيقف على أنها تجارة خاسرة، لكن الإنفاق تم بالتقسيط، ومن محاصيل الأرض، التي أيضاً صارت زراعتها تجارة خاسرة الآن مع ارتفاع أثمان الأسمدة والتي سترتفع كثيراً بعد التفريط في مصنع أبو قير للأسمدة!

    وهناك أمر آخر، لم يضعه الجنرال في اعتباره، وهو أن مناخ مصر لا يصلح لتربية كثير من سلالات الأبقار المستوردة، بما يتطلبه ذلك من نفقات إضافية، إن توفرت فإن حظائر الفلاحين ليست مؤهلة لاستخدام مبردات الهواء، مع الارتفاع الملحوظ في قيمة استهلاك الكهرباء. وبعض هذه السلالات تحتاج إلى رعاية طبية مضاعفة، لا سيما وأن ألمانيا مثلاً لا تبيع سوى الإناث فقط، ليحتاج التلقيح إلى طبيب بيطري!

    سوء الظن:

    ما سبق إذا افترضنا حسن النية في القائل، لكن سوء الظن الذي هو من حسن الفطن في التعامل مع القائل بحكم السوابق؛ سيدفعنا للقول بأنه ليس مضموناً القبول بالقاعدة التي وضعها، فتسليم الأبقار غير المطورة ابتداء لا يضمن وفاء وزارة الزراعة بتسليم الأبقار المطورة، لا سيما وأن المصريين يعيشون تجربة "مستريح أسوان"، الذي جمع قرابة النصف مليار جنيها من الناس، واشترى "مواشي" بأضعاف ثمنها على أمل التسديد بعد ثلاثة شهور، ولم يوف بما التزم به إلى أن تم إلقاء القبض عليه!

    يحدث هذا في بلد يعاني هبوطاً في قيمة عملته المحلية، والمفروض ألا يقدم على الاستيراد إلا للضرورة القصوى توفيراً للنقد الأجنبي والعملة الصعبة، إلا إذا كان ما يفعله صاحبهم هو الدعاية لصالح المستوردين، وربما يشهد المستقبل احتكار الجيش لهذه التجارة


    كما أنه وهو يقترح على وزير الزراعة سحب مليوني رأس ماشية عادية وتسليم الفلاحين مثلها أبقاراً مطورة، لم يتحدث عن فرق السعر ومن أين يسدده الفلاح. والأمر ليس اختراعاً، فالوزارة وقد دخلت على خط الاستيراد تواجه الركود الذي لديها بتحديد سعر أبقارها المستوردة بعشرين ألف جنيه للبقرة وتبيعها بالتقسيط المريح، مع إحجام الفلاحين عن الشراء وهم أهل مكة الذين هم أدرى بشعابها، وليسوا بحاجة لمستشرق يسوق لديهم هذه البضاعة الراكدة، وباعتبار أن البقر تشابه عليهم!

    إن اللافت هو في هذا الاستيراد الضخم للأبقار، حيث بلغ المدفوع في استيراد اللحوم والأبقار والألبان العام الماضي قرابة الثلاثة مليارات دولار، وأن مصر استوردت أبقاراً فقط خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر 2021 بقيمة 22 مليون دولار، وأن استيراد الأبقار شهد ارتفاعاً ملحوظاً في كانون الأول/ ديسمبر الماضي حيث بلغت 21 مليون دولار، بينما كانت 4.3 مليون دولار في نفس الشهر من عام 2020، وذلك بحسب جهاز التعبئة والإحصاء!

    يحدث هذا في بلد يعاني هبوطاً في قيمة عملته المحلية، والمفروض ألا يقدم على الاستيراد إلا للضرورة القصوى توفيراً للنقد الأجنبي والعملة الصعبة، إلا إذا كان ما يفعله صاحبهم هو الدعاية لصالح المستوردين، وربما يشهد المستقبل احتكار الجيش لهذه التجارة.

    إن مشكلة صاحبهم في اعتقاده أنه يستطيع بيع الماء في حارة السقايين!

    سطور أخيرة:

    حديث الفقر..

    عندما يعيش الراعي، صاحب سلسلة القصور الرئاسية وطائرات الرفال المزودة بمضادات الصواريخ، كما يعيش الرسول في وقت الحصار ووقت الرخاء، يصبح من الطبيعي تعميم هذا الخطاب على الرعية!


    فبعد حديث القائد الضرورة عن حصار مكة، خالد الجندي يدخل على الخط بأن بيت النبي كان لا يوقد فيه ناراً بالشهر والشهرين!

    عندما يعيش الراعي، صاحب سلسلة القصور الرئاسية وطائرات الرفال المزودة بمضادات الصواريخ، كما يعيش الرسول في وقت الحصار ووقت الرخاء، يصبح من الطبيعي تعميم هذا الخطاب على الرعية!

    وعندما يكون برنامج خالد الجندي على قناة دي إم سي حسبة لله، يصبح من الطبيعي أن يروج لهذا الخطاب!

    فليقل لنا خالد الجندي كم يتقاضى ابتداء على هذا البرنامج الدعائي، وكيف يمكن في بلد فقير أن يتقاضى مقدم برنامج الملايين، وتُنفق عشرات الملايين على قناة فاشلة ثم يُطلب من الشعب أن يصبر على الفقر؟!


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السيسي

    أبقار

    مشاريع

    الجوع

    فلاحين

    #
    الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

    الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

    الإثنين، 20 يونيو 2022 03:05 م بتوقيت غرينتش
    مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

    مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

    الإثنين، 13 يونيو 2022 10:10 ص بتوقيت غرينتش
    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    الإثنين، 06 يونيو 2022 11:55 ص بتوقيت غرينتش
    أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

    أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

    الإثنين، 30 مايو 2022 04:41 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: محمد ابراهيم

      الثلاثاء، 24 مايو 2022 10:48 ص

      جزاك الله خيرا استاذ سليم فوالله اشعر بالمتعة فى كتاباتك وخصوصا باستدلالاتك بالصور القرانية وفقكم الله

      بواسطة: محمد غازى

      الثلاثاء، 24 مايو 2022 02:39 م

      أدعو ألله جلت قدرته، أن يحفظك يأأستاذ سليم عزوز، ويديم عليط الصحة والعافية والسعادة، ياحبيب مصر والمصريين، ألشعب الطيب، ألمظلوم من قبل هذا الحاكم الظالم الذى لا يمت لمصر ولا للعروبة ولا لأى قيمة عربية، بصلة. أحب مصر ياأستاذ سليم، كما تحبها أنت، وكل ما أتمناه، أن يحقق ألله إرادته ألتى لا تعلوها إرادة، ويخلص شعب مصر والعروبة وألإنسانية جمعاء من هذا الطاغية ألمستبد ألمسمى السيسى الخسيسى! يارب إنك على كل شىء قدير.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • قاض مصري يقتل زوجته الإعلامية.. هددته بفضح هذا الأمر

        قاض مصري يقتل زوجته الإعلامية.. هددته بفضح هذا الأمر

        من هنا وهناك
      • الإمارات ترفض تعيين جزائري مبعوثا أمميا إلى ليبيا لهذا السبب

        الإمارات ترفض تعيين جزائري مبعوثا أمميا إلى ليبيا لهذا السبب

        سياسة
      • "القسام" تعرض فيديو لأحد الجنود الأسرى لديها (شاهد)

        "القسام" تعرض فيديو لأحد الجنود الأسرى لديها (شاهد)

        سياسة
      • خبير أمريكي: السيسي يبيع مصر ويقود اقتصادها للانهيار (فيديو)

        خبير أمريكي: السيسي يبيع مصر ويقود اقتصادها للانهيار (فيديو)

        سياسة
      • MEE: لقاء سري بين السعودية وحزب الله مهّد لهدنة اليمن

        MEE: لقاء سري بين السعودية وحزب الله مهّد لهدنة اليمن

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قوة السيسي! قوة السيسي!

      مقالات

      قوة السيسي!

      الفوضى التي تحول مصر إلى دولة فاشلة، لن يتأثر بها الخليج كثيراً، دعك من دعاية عمرو أديب عن ملايين المصريين الذين سيهربون للخليج عبر البحر الأحمر، فالخليج ليس دول لجوء، وما دامت هذه الفوضى ليست بيد الإخوان، ولن تفرزهم حكاماً لمصر، فإن الأمر ليس مخيفاً

      المزيد
      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل! الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      مقالات

      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      الرسالة وصلت للخليج وللدولة الكبرى فيه فتم تمزيقها، لأنها اعتمدت كرسالة ابتزاز، تجاوزت المرسل الافتراضي إلى المرسل الحقيقي

      المزيد
      مصر: لمن تُقرع الأجراس؟! مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

      مقالات

      مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

      لعله لم يعد لديه سوى ورقة واحدة للحصول على ما يريد، هي فتح أبواب السجون للإخوان لإعادة استخدام نفس الفزاعة التي كان يستخدمها مبارك لإخافة الغرب، لإحداث الفزع المطلوب لحلفائه الخليجيين والإسرائيليين على حد سواء!..

      المزيد
      الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان! الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

      مقالات

      الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

      ما يملأ النفس حسرة هو هذا الهوان والعجز عن حلحلة قضية المعتقلين، إلا بالهرولة لتأييد الحوار الذي لم توجه الدعوة للمهرولين للمشاركة فيه، مع أن المعتقلين دفعوا ثمن الدفاع عن الشرعية ورفض الانقلاب العسكري..

      المزيد
      أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟! أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

      مقالات

      أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

      باجتماع الرئيس المؤقت عدلي منصور مع رؤساء الأحزاب سأله أبو الفتوح بحدة إن كان صاحب قرار، أم أنهم سيضيعون وقتهم معه في كلام لا يقدم ولا يؤخر. ولعل هذه المواجهة وضعت في ملفه، وكان أداؤه كله يؤكد أنه ليس حمدين صباحي، الذي يأتي مسرعاً ثم يعود للكمون إذا انتهت المهمة، لكن أبو الفتوح يظل مخيفاً للجنرال

      المزيد
      صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه! صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه!

      مقالات

      صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه!

      إن رحيل صلاح منتصر ليس كاشفاً عن رحيل جيل الآباء في الصحافة، فقد رحل في وقت رحلت فيه المهنة نفسها بقرار سيادي!

      المزيد
      "الاختيار3".. أم "بطلوع الروح؟!.. أين أخطأ الشاطر؟! "الاختيار3".. أم "بطلوع الروح؟!.. أين أخطأ الشاطر؟!

      مقالات

      "الاختيار3".. أم "بطلوع الروح؟!.. أين أخطأ الشاطر؟!

      لقد ضاعت الأهداف الاستراتيجية والتكتيكية من الاختيار3، وكان طبيعيا، والحال كذلك، أن يتمطع جنرال فيرجع عملا إرهابياً قام به تنظيم الدولة إلى أنه انتقام لنجاح المسلسل الذي استهدف الإخوان!

      المزيد
      ما وراء "مرسي الله يرحمه"؟! ما وراء "مرسي الله يرحمه"؟!

      مقالات

      ما وراء "مرسي الله يرحمه"؟!

      وأمام هذا العجز وقلة الحيلة، ربما يستشعر السيسي نفسه ما لا نستشعره، لتحضر العاطفة ويكون هذا الخطاب غير المسبوق، من واحد ليس بإمكانه الا أن يقدم معسول الكلام، الذي يراه بديلاً عن العمل..

      المزيد
      المزيـد