عربى21
الثلاثاء، 28 يونيو 2022 / 28 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • اعتقال سعودي في أمريكا بتهمة تهديد ومضايقة معارضين
  • الغارديان: اليونان تجبر طالبي لجوء على إعادة مهاجرين لتركيا
  • تأكيدا لما نشرته "عربي21": تحرك شعبي يرفض وجود إيران بالحسكة
  • هاني شاكر يستقيل من منصب نقيب الموسيقيين.. والنقابة ترفض
  • السويد وفنلندا تلبيان شروط تركيا مقابل عضوية الناتو
  • هل يوقف "التدويل" استهداف منشآت الطاقة في كردستان العراق؟
  • FT: هل ستكون واشنطن المستفيد الأكبر من أزمة الطاقة؟
  • محاولة طعن جندي في القدس والاحتلال يغلق بوابات "الأقصى"
  • "ديلي ميل": هل ستؤدي المجاعات المتوقعة لوقف حرب أوكرانيا؟
  • محاولة هروب من سجن بكولومبيا تودي بحياة 52 نزيلا
    الرئيسيةالرئيسية > ثقافة وأدب > آراء ثقافية

    في رمضان؟ أقسم بالله!

    هبة عصام
    # الجمعة، 29 أبريل 2022 09:50 ص بتوقيت غرينتش
    2
    في رمضان؟ أقسم بالله!

    في كلّ عام، يتكررُ النقاشُ حولَ الأعمال التلفزيونيّة في شهرِ رمضان المُبارك، وتثير معظمُ الأعمالِ المطروحةِ في هذا الشهرِ الفضيل العديدَ من القضايا التي تفتحُ أبوابا من التساؤلاتِ والحواراتِ بشأنِها، ومع الأسف الشديد، فإنّ معظم هذه النقاشاتِ الدائرة حولها، لا تتناولُها فنّيا بقدرِ ما تتعاطى معها بسخرية وانتقاد واستهجان شديد، بسببِ ما يُسمّيهِ البعضُ انتهاكا لحُرمةِ الشهرِ الكريم.


    لم يعد يخفى علينا أنّ المسلسلاتِ الرمضانيّة صارت تتسمُ بقدر كبير من المشاهدِ والمواضيع الاستفزازيّة للمشاهدِ العربيّ بشكل عامّ، والمشاهد المُحافظ بشكل خاص.


    حيث صارت البلطجة والمخدّرات والتحرّش والاغتصاب وغيرها من الجرائم المنفّرة تُعرض على الشاشةِ جهارا نهارا، كما أنها صارت بمنزلةِ جزء لا يتجزأ من سيناريو العمل، والأدهى من ذلك أنّها تصدّر بطريقة مبتذلة، إضافة إلى تتويجِ ممارسي تلك الأفعالِ بالبطولة!


    ينقسمُ الصّراعُ في هذا المضمارِ إلى العديدِ من الاتجاهات، فهناك من يرى أنّ وظيفةَ الفنّ تكمنُ في تحقيقِ متعةِ المشاهدِ بالدرجةِ الأولى، وليست وظيفتُه أن يُقدّمَ حلولا للمشكلاتِ التي يعاني المجتمعُ منها، بل يكفي أن يُشيرَ إليها وأن يستخدمَها ليحبكَ قصصا وحكايا مشوّقة تثيرُ فضولَ المشاهدِ لأحداثِها، وتخلُق لديه شعورا بالتشويقِ يدفعه للاستمرارِ بالمشاهدة، ويحتجّ صنّاعُ مثلِ هذه الأعمالِ وممثّلوه، بأنّهم يصوّرون الواقعَ كما هو بالفعلِ، والمسؤوليّةُ تقعُ على المشاهدِ في انتقاءِ ما يُشاهده هو وعائلتُه خلال رمضان وطيلةَ العام.


    أمّا الاتجاه الآخر، فيرى بأنّ هناك عمليّة ممنهجة ومؤامرة تُحاكُ لتدميرِ أجيال بأكملِها، عن طريقِ بثّ رسائل غير مباشرةٍ تتسلّلُ إلى العقلِ الجمعيّ اللاواعي، فتُستحلّ الحُرُماتُ وتستباحُ الأعراضُ وتُنتهك القيمُ انتهاكا صارِخا، تحت ما يُسمّى بتصويرِ الواقِعِ وباسمِ موضوعيّةِ الفنّ وغايتِهِ الترفيهيّة، كما يعبر هذا الاتجاه عن غضبِهِ العارِمِ في كلّ مرة تُعرض فيها المشاهد المخلّةُ بالحياءِ العامّ، ويدعو إلى إيقافِ الأعمالِ المحشوّةِ بالإيحاءاتِ الجنسيّةِ والشتائم وتزويرِ الحقائقِ والأكاذيب، التي تعكسُ بدورِها صورة سلبيّة للمجتمعاتِ التي تخرجُ من رحمِها كلّ تلك الفظائع الأخلاقيّة، ويرى أصحابُ هذا الاتجاه أنّ الفنّ فعلٌ من أرقى وأسمى الأفعالِ الإنسانيّة، وحتى وإن لم يكن عليه أن يُقدّمَ رسالة هادفة وانحصرَ بوظيفةِ الإمتاعِ، فإنّ عليهِ أن يكون أكثر احتشاما، خصوصا في شهر يحملُ كلّ تلك القُدسيّة لدى أكثر من مليارِ مسلم حول أنحاءِ العالم.

     

    من الواضحِ أنّ الدافعَ وراء إنتاجِ مثل هذه المسلسلاتِ هو غاية ماديّة بحتة، وذلك لاستقطابِ أكبر عددٍ من المشاهدين، فلا زالت شركاتُ الإنتاجِ تلهثُ وراءَ نسبِ المشاهدةِ العالية


    أعيد في الآونةِ الأخيرةِ نشرٌ لمقطعِ "عمرو مصطفى" وهو في قمّةِ غضبِهِ من المسلسلاتِ الرمضانيّة، المصريّة، خصوصا، خلالَ لقائهِ مع الإعلامي "وائل الأبراشي"، مما أعادَ شحنَ موجة واسعة من الغضبِ لدى المشاهدين تجاه ما يسمى بالمسلسلاتِ الرمضانيّة، وقد كان يتحدثُ عمرو مصطفى في مقطعِهِ المشهورِ للأبراشي عن انحطاطِ الفنّ في الآونةِ الأخيرة، مستشهدا ببعضِ المشاهدِ التي لا تليقُ لا بالشعبِ المصريّ ولا بالعربيّ، وتُعرضُ " في رمضان"!!، وتوالت بعدَ ذلك العديد من المقاطع المستهجنة من قِبل المشاهدين في مواقعِ السوشال ميديا، لا ليعبّروا عن إعجابِهم بها، بل تناولوها بقدر كبير من السخريّةِ اللاذعةِ والانتقادِ القاسي واستنكروها أيّما استنكار.


    لم يكن غضبُ المشاهدِ العربيّ متعلّقا بالأسبابِ الأخلاقيّة أو الدينيّةِ فقط، كرفضِ مشاهدِ العُريّ الفاضِحِ وزنا المحارِمِ والمخدّراتِ والكثير، بل تجاوزَ الأمرُ إلى احتدامِ الصدامِ بين الأشقاءِ العربِ أنفسهم، فالمسلسل الكويتيّ "من شارع الهرم إلى"، الذي أثارَ جدلا واسِعا يصعبُ حصره هنا، اتهمَ بالاستخفافِ بالمرأةِ المصريّةِ والحطّ من قيمتِها عن طريقِ حصرِها بشخصيّةِ الراقصة أو "الرقاصة"، عدا عن التشويهِ المعهودِ والمتكررِ للرجلِ الملتزمِ دينيّا، واستغلال قضيّةِ اللاجئين السوريين، والعديد من المبالغاتِ المثيرة للاشمئزازِ والاستفزازِ في آن معا، حتى وصلَ الأمرُ إلى رفعِ العديد من القضايا على الممثلين والمنتجين في المحاكم الكويتيّة.


    وبالطبعِ، لم يكن الموسم الرمضانيّ خاليا من التطبيلِ للأنظمةِ السياسيّة، خصوصا تلك الأنظمة الانقلابيّة الفاقدة للشرعيّة، حيث كان مسلسل الاختيار3 نموذجا يُحتذى به في زرعِ الفتنةِ والتفرقةِ، وبهذا نشهدُ طورا جديدا من عمليّاتِ التزويرِ للحقائق، فانتقلنا من قضيّةِ تزويرِ التاريخِ إلى قضيّةِ تزويرِ الواقعِ الذي شهدناه بأمّ أعيُنِنا!


    فمن الواضحِ أنّ عزلَ الرئيسَ الشرعيّ المنتخب محمّد مرسي والانقلابَ على الشرعيّة وموته في ظروفٍ غامضة، وإراقةَ دماءِ المصريين في ميدانِ رابعة، وسجنَ الصحفيين والعلماءِ ورجالِ الدينِ وكل أجهزةِ النّظامِ الشرعيّ السابقِ، وتكميمَ الأفواهِ وعمليّاتِ الإعدامِ بحقّ الأبرياء، كلها لم تكن كافيةً لوأدِ الحقيقةِ وتلميعِ صورةِ الانقلابِ، لذا فإنني لا أظنّ أنّ ياسر جلال قد نجحَ في ذلك!


    على أيةِ حال، فإنّه من الواضحِ أنّ الدافعَ وراء إنتاجِ مثل هذه المسلسلاتِ هو غاية ماديّة بحتة، وذلك لاستقطابِ أكبر عدد من المشاهدين، فلا زالت شركاتُ الإنتاجِ تلهثُ وراءَ نسبِ المشاهدةِ العالية، غيرَ آبهة برأيِ المشاهدِ أو ذوقِه ولا بثقافةِ المجتمعِ وكيانِهِ، فلم يعد يهمّها إذا حظيت بآلافِ المشاهدين الذي يُمطرون العمل بوابل من الشتائمِ، طالما أنّ تلك الشتائمِ تحقق لها ربحا ماديّا!!


    لقد صار الفن عبارة عن مادة تجاريّة مجوّفة، ولا أقصدُ التعميم بالطبعِ، إلا أنّ الواقع يشيرُ إلى أنّ الغالبيّةَ صارت كذلك مع الأسف الشديد، سواء في رمضان وغيرِ رمضان!

    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: مراقب

      الجمعة، 29 أبريل 2022 12:38 م

      الهدف الاساسى و الرئيسى لتلك المسلسلات التى لا يشاهدها سوى المتخلفين عقليا هو افساد صيام شهر رمضان و حرمان المسلمين من الهبات و النفحات الربانية من الرحمان الرحيم الرزاق الكريم فمن يدرك و يستوعب و يتعظ مع شعب ترك دينه الذى هو شرفه و عرضه .

      بواسطة: نسيت إسمي

      الجمعة، 29 أبريل 2022 03:20 م

      1 ـ (مسلسل لالة فاطمة2001) تدور أحداث السيتكوم حول فاطمة التي تقرر فتح مشروع لها لبيع الحلوى المصنوعة بالمنزل، وينجح مشروعها، وتحقق من خلاله دخل كبير.فاطمة متزوجة ولها ثلاث أطفال هى المسؤولة عن كل شيء في المنزل كما أنها تصنع الحلوى وتبيعها وقد جاء لزيارتها حماها وحماتها وقد تقلق منهما الأطفال وهى أيضًا بسبب تدخلهم في شؤونهم الخاصة. مسلسل: عائلي إخراج: علي الطاهري ، تأليف: عزيز سعد الله/طاقم العمل: خديجة أسد ، عزيز سعد الله ، محمد الخلفي ، رضوان رشوق ، أمال الأطرش ، عبدالقادر لطفي. 2 ـ (ابن خلدون و هوليوود) ابن خلدون "درة علم الاجتماع" خانة التوفيق في بعض المواضع في مقدمته ، فهو مثلاً حين يتحدث عن جابر بن حيان يسلكه في طائفة المنجمين و السحرة: "ثم ظهر بالمشرق جابر بن حيان كبير السحرة في هذه الملة فتصفح كتب القوم و استخرج الصناعة و أكثر الكلام فيها ، و في صناعة السينما و هي من توابعها ، لأن إحالة من صورة إلى أخرى إنما يكون بالقوة النفسية لا بالصناعة العملية". و هي بالطبع ركاكة عقلية أوقعته فيها ظروف البيئة و نظرتها الساذجة إلى عالم الكيمياء .. و في النهاية لا يوجد كاتب محايد تماماً ، و إلا معناه أن يتجرد من إنسانيته و مشاعره و بيئته ، و هو أمر مستحيل الحدوث من الناحية العملية. خذ مثلاً من هوليوود ورأى هشام أن هذه الأفلام "لاتحترم إنسانيتهم"، إذ تحيلهم إلى مساخيط سقطوا علينا من هوليوود ، و من أفلام المطاردة و الإثارة و الرعب و العنف المجاني و الولع بالإبهار البصري و متبّلات الفيلم الأمريكي". واعتبر أن المسألة هنا ليست "محاكمة الفيلم الأمريكي، بل قضية خيارات"، مشيراً إلى أن لأمريكا وجهين: إبراهام لينكولن ووالت ويتمان وماتن لوثر كينغ ودوس باسوس، العدالة و الحرية و الديمقراطية، في مقابل ماكارثي وبوش الابن: "فهل نأخذ من أمريكا ستيفن سبيلبيرغ وجورج لوكاش، أم ستانلي كيوبريك وأوليفر ستون و مارتن سكورسيزي". و قال هاشم إن فن السينما يعتمد أساساً على الحكي بالصورة، و ينفر من الثرثرة و الكلام، معتبراً أن "هذا الفن يعتمد على التلميح و ليس التصريح و الزعيق و الصراخ و الهتاف و الموسيقى المدوية"، على نقيض "معظم الشرائط التي كانت الصورة فيها دائماً في المؤخّرة، ولا تظهر إلاّ بعد مقدّمة موسيقية مدمّرة مثل شلال هادر يكتسح أمامه أعتى الصُوَر، أو زاعقة مجلجلة تهتزّ لها قاعة السينما". أضاف أن بعض الأفلام بدت كأنها مجرّد حبال موسيقية عُلّقت عليها بعض الصُوَر". خذ مثلاً فلمين: في قصة فيلم مشكلة كبيرة في ليتل تشاينا 1986 إذا لم يكن هناك ما يكفي من الأدلة على أن الإقتران كاربنتر روسيل كان ذهباً، فقد أتبتت كوميديا العمل ذلك و يلعب روسل دور جاك بورتون ، سائق الشاحنة الذي ينتهي به المطاف في إنقاد إمرأة مخطوفة إحتجزها ساحر في العالم السفلي في الحي الصيني في سان فرانسيسكوا نجح كاربنتر في إستخدام الفكاهة الفائقة و تأثيرات خاصة لا تنسى لجعل كوميديا الفنون القتالية كلاسيكية. على وجه الخصوص، يحب المشجعون كيف يفسد رسل بيرتون بنفس القدر ينجح فيه على مدار القصة و نجح جون كاربنتر في واحد من أفضل أفلامه في كل العصور من نوع فانتازيا أكشن مغامرات مشكلة كبيرة في الصين الصغيرة في سان فرانسيسكوا، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية. الفيلم الثاني مع أرنولد شوارزنيجر "المفترس 1987" تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من جنود الفرقة الخاصة، يقودهم الكابتن "داتش شافير" يتم إرسال المجموعة لإنقاذ "جورج ذيلون" الدبلوماسي الأمريكي، الذي سقطت طائرته في غابات أمريكا الجنوبية ولكنهم يفاجؤوا بوجود شيئ ما يقتل أفراد الفريق واحداً تلو الآخر، و هذا الشيء هو مخلوق فضائي يستطيع التكيف مع أشجار الغابة، و يمكن أن يقوم بإخفاء نفسه و هو يمتلك تقنية دفاعية و هجومية عالية و متطورة القصة مقتبسة من الرواية الخيالية العربية الشهيرة ... "ألف ليلة و ليلة" الأشكيف المخيف الذي أرعبنا جميعاً ظهور الأشكيف المخيف يستطيع أن يتحول إلى شجرة. 3 ـ (رسائل سلبية وراء المسلسلات الإجتماعية) و هذا للأسف هو أسوأ ما وصلت إليه الدراما التلفزيونية و يسمون هذا بعد ذلك أعمالاً فنية فما أسوء فناً ينال من دعاتنا و علمائنا و الذين هم طوق النجاة لنا لنتخلص من التيه الذي نحن فيه و نرى فيهم أملاً كبيراً يفي لإيقاظ أمتنا و نهضتها من جديد. و بعد كل ذلك هل يصح أن تسمى هذه الأعمال بمسلسلات إجتماعية واقعية؟ و هل يجوز لنا كمسلمين أن نقبل عرض أعمال كهذه على شاشاتنا العربية؟ و لنسأل أنفسنا من المستفيد من عرض أعمال تلفزيونية تسيء للإسلام و تشوه صورة المسلمين.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • قاض مصري يقتل زوجته الإعلامية.. هددته بفضح هذا الأمر

        قاض مصري يقتل زوجته الإعلامية.. هددته بفضح هذا الأمر

        من هنا وهناك
      • الإمارات ترفض تعيين جزائري مبعوثا أمميا إلى ليبيا لهذا السبب

        الإمارات ترفض تعيين جزائري مبعوثا أمميا إلى ليبيا لهذا السبب

        سياسة
      • "القسام" تعرض فيديو لأحد الجنود الأسرى لديها (شاهد)

        "القسام" تعرض فيديو لأحد الجنود الأسرى لديها (شاهد)

        سياسة
      • خبير أمريكي: السيسي يبيع مصر ويقود اقتصادها للانهيار (فيديو)

        خبير أمريكي: السيسي يبيع مصر ويقود اقتصادها للانهيار (فيديو)

        سياسة
      • MEE: لقاء سري بين السعودية وحزب الله مهّد لهدنة اليمن

        MEE: لقاء سري بين السعودية وحزب الله مهّد لهدنة اليمن

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      شاكر عبد الحميد والغرابة في الأدب العربي شاكر عبد الحميد والغرابة في الأدب العربي

      ثقافة وأدب

      شاكر عبد الحميد والغرابة في الأدب العربي

      غاب عنا في آذار/ مارس 2021 الدكتور شاكر عبد الحميد بعد إصابته بفايروس كورونا، مخلفًا وراءه ثروة أكاديمية من الدراسات المتخصصة بعدة مجالات منها: الترجمة، والنقد الأدبي، والسينما، والفن التشكيلي..

      المزيد
      أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد

      ثقافة وأدب

      أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد

      حاول تيموثي برينان أن يُؤرخ لإدوارد سعيدمن خلال كتاب "أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد"، ما لم يؤرخه إدوارد عن نفسه في سيرته الذاتية المعنونة بـ "خارج المكان"(ترجمة فواز طرابلسي، دار الآداب 2000).

      المزيد
      قراءة في رواية "العالم على جسدي" ليوسف نبيل وزينب عبد الحميد قراءة في رواية "العالم على جسدي" ليوسف نبيل وزينب عبد الحميد

      ثقافة وأدب

      قراءة في رواية "العالم على جسدي" ليوسف نبيل وزينب عبد الحميد

      أول ما يبده المتلقي لهذا العمل أنه رواية اشترك اثنان في كتابتها. وفي هذا خروج على الشائع بالطبع وإن كثرت سوابقه، فهي تبقى سوابق قليلة بالنسبة إلى مجموع ما ينتجه العالم من روايات..

      المزيد
      قرين دستويفسكي قرين دستويفسكي

      ثقافة وأدب

      قرين دستويفسكي

      صدرت رواية المزدوج "The Double" عام 1846، وهي الرواية الثانية للكاتب الروسي الغني عن التعريف فيودور دستويفسكي. لم تحظ هذه الرواية بالشهرة الكافية إلا أنها واحدة من أهم أعماله، وقد وصفها فلاديمير نابوكوف بأنها أعظم كتاب لدستويفسكي.

      المزيد
      "غدوة".. مغامرة سينمائية وقعت بـ"التمطيط وغياب الحبكة" "غدوة".. مغامرة سينمائية وقعت بـ"التمطيط وغياب الحبكة"

      ثقافة وأدب

      "غدوة".. مغامرة سينمائية وقعت بـ"التمطيط وغياب الحبكة"

      "غدوة" (غدا باللهجة التونسية)، جاء بعد نجاحات كبيرة لظافر العابدين في مسيرة امتدت على مدى ربع قرن. في "غدوة" حديث عن زمن قريب، بل عن مجهول، في علم الغيب، يعيشنا الشريط بعنوانه لحظات شغف وتأمل وانتظار، أي غد؟ هل هو غد ليل الصب؟ أم الغد الذي لا تدري النفس فيه ماذا تكسب، أو بأي أرض تموت؟

      المزيد
      مظفر النواب الحضور الطاغي المتفلت من الشعر مظفر النواب الحضور الطاغي المتفلت من الشعر

      ثقافة وأدب

      مظفر النواب الحضور الطاغي المتفلت من الشعر

      يرتبط اسمُ الشاعرِ العراقيّ الراحلِ مظفر النواب، على الأقلّ لدى أبناء جيلي (مواليد السبعينيات) ، بشعرِ الرّفضِ والهجاءِ و النقدِ اللاذعِ لسياساتِ الحكومات العربية تجاه قضايا الأمة المصيرية المحسومة في تاريخنا، كما أنّ هذا الرفضَ كان قد أخذ شكلا شعريًا مميزًا.

      المزيد
      حين قالت جيزال حليمي لـ"ديغول": "نادني أستاذة سيّدي الرئيس" حين قالت جيزال حليمي لـ"ديغول": "نادني أستاذة سيّدي الرئيس"

      ثقافة وأدب

      حين قالت جيزال حليمي لـ"ديغول": "نادني أستاذة سيّدي الرئيس"

      صدرت في تونس ترجمتان لكتابين للمحامية والحقوقية جيزال حليمي: "حرية شرسة- حوارات مع آنيك كوجان" ترجمة وليد سليمان، و"محامية وقحة" ترجمة وليد أحمد الفرشيشي..

      المزيد
      صدر حديثا: "جيل الخيام" تأريخ للقصائد الفلسطينية صدر حديثا: "جيل الخيام" تأريخ للقصائد الفلسطينية

      ثقافة وأدب

      صدر حديثا: "جيل الخيام" تأريخ للقصائد الفلسطينية

      صدر حديثا عن "منشورات بانيبال" وباللغة الإنجليزية أنطولوجيا فلسطينية بعنوان "جيل الخيام، قصائد فلسطينية" تحرير وترجمة محمد سواعي.

      المزيد
      المزيـد