عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • آليات الاحتلال تهدم سوقا فلسطينيا قديما في الخليل
  • WP: التضخم في أمريكا.. بين الأرقام الرسمية والحقيقة
  • وزير خارجية المجر: من المستحيل حظر إستيراد النفط الروسي
  • FT: حرب روسيا تساعد قطر على تعزيز نفوذها في سوق الطاقة
  • تحقيق أمريكا بمقتل أبو عاقلة يعكّر الأجواء قبل زيارة بايدن
  • تصويت ببرلمان بلجيكا حول اتفاق تبادل مدانين مع إيران
  • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا
  • التونسي فوزي البنزرتي يعود لتدريب الرجاء المغربي
  • فريق حكومة اليمن ينتقد تراجع غروندبرغ عن مقترحه
  • عقوبات أمريكية ضد شبكة عالمية لـ"تسهيل بيع النفط الإيراني"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الديمقراطية التونسية وتوجهات قيس سعيد

    الشاذلي بن عمر
    # الجمعة، 25 مارس 2022 11:48 ص بتوقيت غرينتش
    2
    الديمقراطية التونسية وتوجهات قيس سعيد
    لقد أدمنت تونس -كما معظم الدول العربية- على الدكتاتورية المطلقة، ولم تكن عشر سنوات من الحرية والديمقراطية كافية لتحول أنظار بعضهم عن الحكم الدكتاتوري المركزي الضاغط الذي يلغي الأحزاب، ويجمع السلطات والقرارات كافة في يد الحاكم، المستعد دائما للبطش بالمعارضين وإيداعهم أقبية السجون، كما يحدث اليوم على يد طاغية صغير اسمه قيس سعيد.

    لا يفكر قيس سعيد بإعادة الديمقراطية لتونس مطلقا؛ فهو يعرف بأنها ستخرجه من الحكم، وستحاكمه وتلفظه خارج التاريخ بوصفه مارقا منه ومعتديا عليه؛ ذلك أنه هدم المؤسسات الديمقراطية الناشئة بلا هوادة، من دون خطة مقنعة، أو برنامج واضح، ولا نيّة مخلصة لإعادة الدولة إلى مربع الحرية والعدالة بأي شكل من أشكال الحكم، فهو شخص مهتز تثيره كلمة، ويستفزه تعليق راشد أو طائش لشاب في مقتبل العمر على الفضاء الرقمي، فتعمل الأجهزة الأمنية على البحث عنه واعتقاله وتعذيبه وإهانته ومحاكمته محاكمة عسكرية، ومن المرجح أن المنقلب أعد قوائم للاعتقال، ليستخدمها في الوقت المناسب لعدد من السياسيين والإعلاميين الشرفاء من المقاومين لانقلابه، وأكاد أذكر بعض أسمائهم لمعرفتي بهم وبعقلية هذا الرجل، وأين يقع الوجع في صدره المنتفخ غيظا من مواقفهم الثابتة وتصريحاتهم النافذة الفاضحة للواقع المر، الذي أوصل إليه فخامته تونس بعنجهيته وضعفه المهين!!

    لا يفكر قيس سعيد بإعادة الديمقراطية لتونس مطلقا؛ فهو يعرف بأنها ستخرجه من الحكم، وستحاكمه وتلفظه خارج التاريخ بوصفه مارقا منه ومعتديا عليه؛ ذلك أنه هدم المؤسسات الديمقراطية الناشئة بلا هوادة، من دون خطة مقنعة، أو برنامج واضح، ولا نيّة مخلصة لإعادة الدولة إلى مربع الحرية والعدالة


    وفي محاولة لفهم التجربة الديمقراطية في تونس، لا بد من فهم ما حدث وما يحدث وما سيحدث من بعد؛ ولعله من نافلة القول بأن يتصور بعضنا أنه من غير الممكن أن تحل الديمقراطية محل الدكتاتورية في ليلة وضحاها دفعة واحدة، في أي بلد عانى من الدكتاتورية ردحا من الزمن، ولم يمر بالديمقراطية من قبل، وأنه لا يمكن أن يتم نقلها كنسخة كربونية من الغرب الأوروبي إلى الغرب العربي، إذ ربما كان الانتقال الديمقراطي في تونس -بالكيفية التي كانت- مشوبا بكثير من الأخطاء، وهي ذات الأخطاء التي حدثت في بعض دول الربيع العربي؛ فحين تخرج من دكتاتورية مطلقة إلى ديمقراطية مطلقة، وفي ظل وجود الدولة العميقة والأعداء المتربصين بالتحولات السياسية، فإنك تعطي الفرصة كاملة لأعداء الثورة ليبثوا سمومهم وأفكارهم وإرهابهم الفكري والسياسي وأكاذيبهم في نفوس الناس، بداعي الديمقراطية وحرية الرأي، بحيث يلحقون كل قصور أو نقص أو إشكالية اجتماعية أو سياسية بالثورة ومخرجاتها، خصوصا الإعلام الذي فُتحت له الأبواب على الغارب، فتخلى عن القيم والمبادئ المهنية الناظمة للعمل الإعلامي، لصالح أجنداته المشبوهة، تماما كما حدث في مصر قبل الانقلاب الغاشم؛ حيث أدى الإعلام الدور الأكبر في تشويه فترة رئاسة الشهيد محمد مرسي رحمه الله، ومهد للانقلاب عليه.

    لم تكن معظم أدوات الإعلام التونسي راضية عن أداء قيس سعيد قبل الانقلاب، وكانت تضعه في سلة أعدائها من النهضة وائتلاف الكرامة، وإن بدرجة أقل. ومنذ بدأ قيس في مهاجمة خصومه من أحزاب وهيئات، بدأ الإعلام يخفف من لهجته تجاهه، وفي بداية الانقلاب بدا محايدا معظم الوقت، مع أنه كان يغمز من قناة الرئيس أحيانا، ثم شيئا فشيئا بدأت وزارة الداخلية بالتدخل في الخط التحريري للإعلام الحكومي على استحياء، إلى أن فقدت حياءها، ووصل التدخل أقصى درجة ممكنة، مما أثار نوعا من الرفض والتحدي لهذه الإجراءات من قبل إعلاميين كبار وآخرين في مناصب نقابية.

    وهنا تكمن أهمية المراجعة للنمط الديمقراطي الذي أقره المجلس التأسيسي المنتخب بعد الثورة، إذ لم يتنبه المجلس ولا السياسيون المؤيدون للثورة إلى الدور الذي يمكن أن تؤديه الدولة العميقة وإعلامها المنحاز، وظنوا أن روح الثورة قادرة على القضاء بشكل تلقائي على كل عناصر القوة في النظام القديم، بما اكتسبته من جماهيرية كبيرة وزخم شعبي عريض، ولم يتنبه أيضا إلى احتمالات تعاطي الشعب مع هذا الانفتاح الديمقراطي، بعد عقود من الدكتاتورية الضاغطة؛ فأقر نظاما ديمقراطيا فيه الكثير من الحرية غير المحسوبة.

    لم يتنبه المجلس ولا السياسيون المؤيدون للثورة إلى الدور الذي يمكن أن تؤديه الدولة العميقة وإعلامها المنحاز، وظنوا أن روح الثورة قادرة على القضاء بشكل تلقائي على كل عناصر القوة في النظام القديم، بما اكتسبته من جماهيرية كبيرة وزخم شعبي عريض


    لعل قائلا يقول: كأني بك تناصب الديمقراطية العداء، والحقيقة أنني من ألد أعداء الدكتاتورية، ومن أشد أنصار الديمقراطية، لكن ثمة حسابات للحقل، وحسابات للبيدر، فقد كان لزاما على المجلس التأسيسي أن يقر قوانين تسمح بالتدرج في تطبيق الديمقراطية في المجتمع التونسي؛ بحيث لا يمنح الفرصة لأعداء الديمقراطية للعبث في مخرجات التغيير الجديد، وتشويه كل إيجابية قام بها النظام السياسي الفتيّ.

    لقد استطاعت الدولة العميقة -بفضل الديمقراطية الجديدة- التغلغل في النظام السياسي من خلال الانتخابات البرلمانية، ومن خلال تعزيز مواقعها الإدارية في مفاصل المؤسسات الحكومية مترامية الغرف المظلمة والأغراض المشبوهة، لتعمق المشاكل الناجمة عن الفوضى التي لحقت بكل ثورة عبر التاريخ، ولكي تفاقم صورة المشهد الاجتماعي والسياسي في الدولة، بما يجعل كثيرا من البسطاء والسذج يترحّمون على حقبة الدكتاتورية وزمن ابن علي.

    وجدير بالذكر أن قطاعا واسعا من الشعب فهم الحرية فهما خاطئا، فانتشرت الفوضى، وانتقلت الغالبية العظمى من الشباب إلى تقليد الغرب في الحريات الاجتماعية بشكل مبالغ فيه، وأدى ذلك إلى تمرد الجيل الصاعد على القيم والتقاليد؛ فبدأت التابوهات الاجتماعية في الانهيار على يد جيل فهم الحرية على أنها الفوضى التي تبيح له فعل ما يشاء، فلجأ إلى تخريب المرافق العمومية ووسائل النقل وإزعاج الآخرين، وإثارة الفوضى في الشارع ووسائل المواصلات، وإقامة العلاقات العاطفية خارج نطاق الزواج بشكل سافر وبكثير من التبجح والجرأة، وأدى ذلك إلى تصرفات غير مسؤولة؛ فقد أدت الحرية غير المحسوبة وارتخاء قبضة الأمن العمومي، إلى قيام قطاع من الناشئة بممارسة كل أشكال الفوضى والضوضاء، بكثير من الجهل المشوب بالتحدي لرجال الأمن، في حالة انفلات وغياب للانضباط والاحترام للحرية والديمقراطية. وقبيل الانقلاب، ازداد العبث وبلغ مبلغا لا يمكن السكوت عنه، وأظن أن يد قيس سعيد أسهمت في هذا الانفلات، لتبرير انقلابه.

    أدت الحرية غير المحسوبة وارتخاء قبضة الأمن العمومي إلى قيام قطاع من الناشئة بممارسة كل أشكال الفوضى والضوضاء بكثير من الجهل المشوب بالتحدي لرجال الأمن، في حالة انفلات وغياب للانضباط والاحترام للحرية والديمقراطية. وقبيل الانقلاب، ازداد العبث وبلغ مبلغا لا يمكن السكوت عنه، وأظن أن يد قيس سعيد أسهمت في هذا الانفلات، لتبرير انقلابه


    وبعد الانقلاب، لم تختفِ حالة الانفلات، بل ازدادت سوءا، خصوصا بعد أن لاحظ الشباب عجز المنقلب عن تقديم أي حلول لمشكلاتهم الاقتصادية والاجتماعية التي ازدادت سوءا، وهي في طريقها لكارثة اجتماعية، إن لم يستطع المنقلب الخروج من عنق الزجاجة الذي يضيق يوما بعد يوم.

    ربما كان على المجلس التأسيسي التريث قليلا قبل أن يهب الشعب الحرية الكاملة غير المقننة، وذلك من خلال هيئة استشارية موازية للبرلمان تشبه مجلس القضاء الأعلى، تقوم بتقييم الحالة الديمقراطية من حين إلى آخر، وتدرس وعي المجتمع لكل مفردة من مفرداتها، ومدى الحاجة إليها في التوقيت المناسب والتدرج في تطبيقها.

    فقد أسهمت الحرية المفرطة في كثير من الحالات إلى سوء الفهم أو الاستغلال السلبي المقصود، ولم تقم الدولة بدورها -من خلال المؤسسات التعليمية أو الإعلام- بتثقيف الشباب وعامة الشعب بمفهوم الحرية والديمقراطية، بل أسهم الإعلام في إعطاء صورة قبيحة عن الديمقراطية، حين استغل هامش الحريات وبدأ يصفي حساباته مع الخصوم السياسيين، بعيدا عن معايير مهنة الصحافة ومواثيق الشرف الإعلامي. وقد كان لحركة النهضة النصيب الأوفر من التشويه والتضليل والأخبار الزائفة حولها.

    وقد أغرت الديمقراطية التي صاحبها كثير من التسيب وارتخاء القبضة الأمنية دفعة واحدة إلى استغلال التجار للوضع القائم؛ فتغولوا على الأسواق المحلية، وعاثوا في البلاد فسادا.

    واستغل قيس سعيد هذه الحالة أبشع استغلال، فانقلب على الدولة وعلى الدستور، معتقدا أنه سيمثل دور البطل الشعبي والمحرر الوطني قبل أن تظهر نواياه وتتضح شهوة الحكم المطلق لديه، بعيدا عن وعوده وتصريحاته الخادعة التي أصم بها آذان التونسيين طوال فترة حكمه قبل الانقلاب وبعده.

    ما كانت بدايته خاطئة، ستكون نهايته الفشل، ولذلك فإنني أرى أن الديمقراطية التي جاءت بعد الثورة لم تكن على قياس تونس، لا لأن تونس لا تستحقها، بل لأنها كانت أكبر من استيعاب قطاع كبير من الشعب الذي عاش الدكتاتورية واعتاد عليها


    ليس فيما رأينا وسمعنا وعشنا هذه الأيام ما يؤشر على أن قيس سعيد سيعيد الديمقراطية لتونس، لكنه أمام الضغوط المحلية والدولية، سيترك هامشا من الحريات الإعلامية في القطاع الخاص، مع محاولات لن تتوقف لشراء ذمتها تزامنا مع توسيع نطاق الإعلام الحكومي والتحكم في الخط التحريري له، من خلال ماكنة إعلامية تقليدية فاشلة، وبسردية ملفقة خادعة، توافق معاييره وأهدافه، ولن تقنع إلا السذج والبسطاء، ولن يكون هدفها حماية المجتمع، بل حماية النظام، كما هو الحال في مصر التي يعدها قيس سعيد مثله الأعلى، ويا لضيعة الأمثال!!

    ومن المدرك بالعقل والتجربة أن ما كانت بدايته خاطئة، ستكون نهايته الفشل، ولذلك فإنني أرى أن الديمقراطية التي جاءت بعد الثورة لم تكن على قياس تونس، لا لأن تونس لا تستحقها، بل لأنها كانت أكبر من استيعاب قطاع كبير من الشعب الذي عاش الدكتاتورية واعتاد عليها، ولم يستوعب الديمقراطية وآفاقها الإيجابية، لا سيما أن الإعلام عمل على تدمير قيم الحرية والعدالة والمواطنة.

    ولأن الديمقراطية -كما ذكرنا- لا تستورد في صناديق، بل تنتج على عين الوطن التي فقأها المنقلب بتصرفاته الهوجاء، وبالتناقضات التي تعتور أداءه السياسي والاجتماعي؛ فإن من المتوقع أن يعيد قيس سعيد الدكتاتورية لتونس بشكل جديد مغلف بالألوان الزاهية والكلام المنمق، لكنه يحمل في باطنه العذاب والخراب.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    الديمقراطية

    الاستبداد

    الفشل

    قيس سعيد

    #
    جبهة الخلاص الوطني وتعزيز المسار

    جبهة الخلاص الوطني وتعزيز المسار

    الجمعة، 17 يونيو 2022 11:55 ص بتوقيت غرينتش
    قيس سعيد.. وخيانة الشعب والوطن

    قيس سعيد.. وخيانة الشعب والوطن

    الجمعة، 10 يونيو 2022 03:33 م بتوقيت غرينتش
    الاتحاد العام التونسي للشغل.. وهوامش أخرى

    الاتحاد العام التونسي للشغل.. وهوامش أخرى

    الجمعة، 03 يونيو 2022 12:11 م بتوقيت غرينتش
    إجراءات قيس سعيد.. بين العناد والفشل

    إجراءات قيس سعيد.. بين العناد والفشل

    الجمعة، 27 مايو 2022 05:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: Dorra ben mokhtar

      الجمعة، 25 مارس 2022 02:57 م

      من أكثر ما قرأت لك دقة وموضوعية، ولأول مرة أقتنع بأن التدرج في تطبيق الديمقراطية أمر منطقي.... شكرا لك على هذه المقالة التي أيقظتني حقا على كثير مما لم أنتبه له مسبقا.

      بواسطة: شلبية الفهري

      الجمعة، 25 مارس 2022 03:33 م

      لن يستطيع المنقلب قتل روح الثورة في نفوس الشعب الذي تعود على الحرية هذه التي لا أشاطرك الرأي بأنها تمنح قطرة قطرة فالخلل في القاعدة الفكرية التي لم تبنى على شاكلة الثورة الفرنسية حيث أسس مفكروها لقيم و مبادئ تشبث بها الشعب و تغذى بها الوعي إن النكبة الكبرى كانت في أن الثورة رافقتها نخبة سياسية غير ناضجة جعلت من الفضاء السياسي فضاء للتجريب فضاع أكثر ما كنا نأمل به لكن روح الثورة باقية في القلوب و العقول و لن يتزعزع الإيمان بها

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        سياسة
      • "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        سياسة
      • السيسي: مصر ليس لديها ثروات وسألت "شيخ التنقيب"

        السيسي: مصر ليس لديها ثروات وسألت "شيخ التنقيب"

        سياسة
      • صحيفة: زيدان في إسطنبول بزيارة سريّة.. ما علاقة "صلعته"؟

        صحيفة: زيدان في إسطنبول بزيارة سريّة.. ما علاقة "صلعته"؟

        رياضة
      • الحكم في مصر بإعدام قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف

        الحكم في مصر بإعدام قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دستور قيس سعيد.. والممكن المستحيل دستور قيس سعيد.. والممكن المستحيل

      مقالات

      دستور قيس سعيد.. والممكن المستحيل

      يصر قيس سعيد منذ الانقلاب حتى اليوم على الترقيع الذي لن يصمد طويلا

      المزيد
      جبهة الخلاص الوطني وتعزيز المسار جبهة الخلاص الوطني وتعزيز المسار

      مقالات

      جبهة الخلاص الوطني وتعزيز المسار

      المطلوب اليوم، تصعيد ميداني من خلال تظاهرات لا تتوقف في مدينة حتى تظهر في أخرى، ووقفات احتجاجية، ومؤتمرات صحفية ولقاءات جماهيرية ونشاط صحفي على أعلى مستوى ممكن، وتفاعل مع تساؤلات الجمهور وآرائهم على صفحات التواصل الاجتماعي.

      المزيد
      قيس سعيد.. وخيانة الشعب والوطن قيس سعيد.. وخيانة الشعب والوطن

      مقالات

      قيس سعيد.. وخيانة الشعب والوطن

      مشروع الجمهورية الجديدة يشبه إلى حد بعيد جمهورية معمر القذافي الفاشلة، وإنه لمن المستهجن أن يعود قيس سعيد بالبلاد إلى الوراء حيث الدكتاتورية المقيتة والتعسف؛ فمن خلال هذه المنظومة التي يسعى المنقلب لتطبيقها على الواقع سيكون للرئيس صلاحيات غير محدودة

      المزيد
      الاتحاد العام التونسي للشغل.. وهوامش أخرى الاتحاد العام التونسي للشغل.. وهوامش أخرى

      مقالات

      الاتحاد العام التونسي للشغل.. وهوامش أخرى

      شوكتان في حلق قيس سعيد تكادان تخنقانه، إحداهما بلغت البلعوم وهي اتحاد الشغل، والأخرى بلغت الحلقوم وهي حركة النهضة وأنصارها والمتحالفون معها، ولن يهدأ لسعيد بال حتى يخرجهما من حلقه، ولو بعملية جراحية خطيرة.

      المزيد
      إجراءات قيس سعيد.. بين العناد والفشل إجراءات قيس سعيد.. بين العناد والفشل

      مقالات

      إجراءات قيس سعيد.. بين العناد والفشل

      وبات من الواضح أن قيس سعيد يسعى لتنفيذ برامجه التي يطبخها في الليل مع نفسه، وما المستشارون الذين يحيطون به سوى ثلة من الانتهازيين والكارهين للثورة الذين تربوا في حضن الدكتاتورية في العهدين السابقين، ولم ترق لهم الديمقراطية التي سلبتهم مكانتهم الاجتماعية الزائفة التي تمتعوا بها عبر عقود

      المزيد
      تونس.. وماذا بعد؟ تونس.. وماذا بعد؟

      مقالات

      تونس.. وماذا بعد؟

      تونس اليوم تبحث عن منقذ، ويبدو أن قيس سعيد يسير نحو هدم الدولة، لا بناء دولة جديدة.

      المزيد
      قيس سعيّد وانعدام الثبات الانفعالي..!! قيس سعيّد وانعدام الثبات الانفعالي..!!

      مقالات

      قيس سعيّد وانعدام الثبات الانفعالي..!!

      استعان سعيد بثلاثة من خبراء القانون الدستوري، هم الصادق بلعيد ومحمد صالح بن عيسى وأمين محفوظ، وبحث معهم جملة من القضايا المتعلقة بالجوانب القانونية والسياسية، وتصور جملة من الحلول القانونية للمرحلة القادمة تقطع بصفة نهائية مع ما عاشه التونسيون بالفترات السابقة. والثلاثة معروفون بولائهم للنظام القديم

      المزيد
      المنصف المرزوقي وحوار الوطن المنصف المرزوقي وحوار الوطن

      مقالات

      المنصف المرزوقي وحوار الوطن

      أمثال المرزوقي يبعثون الأمل في نفوس التونسيين، وهم قادرون على إحداث ثورة فكر ووعي من شأنها أن تغير الواقع المر الذي نعيشه اليوم على وقع الفقر والغلاء والتهميش وانعدام الثقة برئيس مشوه الفكر، مرتبك الخطى.

      المزيد
      المزيـد