عربى21
الثلاثاء، 24 مايو 2022 / 22 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إيقاف وزير خارجية الصومال عن العمل بسبب شحنة فحم
  • المغرب يحتضن اجتماعا لقيادات ليبية بينهم أبناء حفتر
  • طالبان توقع اتفاقية مع الإمارات للمناولة الأرضية بالمطارات
  • الكشف عن موعد حفل جائزة الكرة الذهبية لعام 2022
  • استقالات من لجنة بحكومة الدبيبة.. هل تؤثر على الانتخابات؟
  • تحطم مقاتلة إيرانية أثناء مهمة تدريب ومقتل طاقمها
  • ماهي تداعيات رفض اتحاد الشغل المشاركة في حوار سعيد؟
  • طهران تشيّع جثمان العقيد خدائي وتتعهد بالانتقام
  • باكستان تحظر احتجاجات لأنصار عمران خان بعد مقتل شرطي
  • دعوات غربية للتهدئة ولانتخابات بليبيا غداة اجتماع مجلس الأمن
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    MEE: لهذه الأسباب خسر ماكرون تأثيره في شمال أفريقيا

    عربي21- بلال ياسين
    # الجمعة، 21 يناير 2022 03:02 ص بتوقيت غرينتش
    1
    MEE: لهذه الأسباب خسر ماكرون تأثيره في شمال أفريقيا
    قال الكاتب إن فرنسا تحتاج لإعادة تعديل "الخورازميات" لكي تتواءم مع القرن الحادي والعشرين- جيتي

    تحت عنوان "كيف تخسر فرنسا التأثير في شمال أفريقيا"، نشر موقع "ميدل إيست آي" في لندن،  مقالا أعده فرانسيس غيلي، الخبير بشؤون المنطقة المغاربية والباحث الأبرز في مركز برشلونة للشؤون الدولية، جاء فيه: إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمكنه النظر إلى عام 2021 برضا تام، لمعرفته أن موسكو قوت يدها في الشرق الأوسط وشمال- غرب أفريقيا.


    ومن جانبه، سيكتشف الرئيس إيمانويل ماكرون أن بلاده تخسر نفوذها في  المنطقة ذاتها، وبخاصة الدول التي كانت تحكمها فرنسا سابقا.


    وأشار الموقع إلى عاملين أضعفا يد فرنسا، الأول هو فك الارتباط الانتقائي الذي قامت به حكومة الولايات المتحدة من شؤون المنطقة، والذي أضعف النفوذ الأوروبي في شؤون شمال أفريقيا ومنطقة الساحل. أما العامل الثاني، فهي الانقسامات الأوروبية النابعة من المواقف المتعددة بشأن السياسات التي اتبعت في شمال أفريقيا، وبالذات تلك التي اتبعتها كل من فرنسا وإيطاليا في ليبيا.


    وفي الوقت نفسه، تقوم جارات أوروبا الجنوبية بتنويع شركائها الأمنيين والاقتصاديين، وتعيش عملية بطيئة لتقوية سيادتها على أراضيها.  وقال الخبير إن انهيار السياسة الفرنسية في كل من ليبيا ومالي والطريقة السيئة التي تعاملت فيها مع الجزائر، التي تعتبر لاعبا عسكريا مهما بالمنطقة، هي بمثابة تلخيص لفشل الخيال الأوروبي بشكل واسع، وغياب التفكير الإستراتيجي بشأن ليبيا.


    وأضاف أن إعادة فرنسا التفكير بمصالحها الإستراتيجية بالمنطقة ضروري، وبالذات وسط النمطيات الاستعمارية الجديدة التي تعلم السياسات الفرنسية. وفي وقت أظهرت فيه روسيا وتركيا والصين، التي لم تكن مهتمة في الماضي بالمنطقة، نشاطا ومصالح اقتصادية وتجارية وأمنية. وباختصار، فالخورازميات الفرنسية عفا عليها الزمن.


    وأول مظهر للفشل الفرنسي هو دور باريس القيادي في العملية التي قادها الناتو عام 2011 للإطاحة بنظام معمر القذافي، وأدى إلى تقسيم أوروبا الغربية. ولم تكن إيطاليا، المستعمر السابق لليبيا، سعيدة بدور فرنسا كمطبل للحرب وإسقاط القذافي. وساهم الدعم الفرنسي لأمير الحرب، خليفة حفتر، بزيادة النزاع، وشجع الجنرال المتمرد على حصار طرابلس، ومحاولته السيطرة عليها. وأدى الدور الفرنسي لتشجيع كل من الإمارات العربية المتحدة وروسيا للدخول في المعمعمة. كل هذا قاد تركيا لكي تتدخل بشكل مفتوح في النزاع، وبدءا من 2020، وهو ما أدى للعب بيد روسيا. وكانت فرنسا سريعة لشجب التدخل التركي، في وقت ظلت فيه صامتة بشأن حلفائها العرب.

     

    اقرأ أيضا: طبيب نفسي فرنسي يحض ماكرون على إعادة أطفال "الدولة" من سوريا

    وأدت سياسة ماكرون لإثارة سخط الجزائر، التي يعارض قادتها تدخل قوى خارج المنطقة بشؤونها. وعليه، فقد أدى فشل الخطة الفرنسية لدعم حفتر في سيطرته على السلطة لإضعاف دورها في النزاع، بحيث ترك كلا من تركيا وروسيا والإمارات في مركز التأثير.


    وأضاف الكاتب أن هوس ماكرون بتركيا الذي أثر على مجالات السياسية، مثلما قارن الحكم العثماني للجزائر، وقال إنه (استعمار) بالحكم الاستعماري الفرنسي الذي استمر ما بين 1830 – 1962. وفي الحقيقة، لم يأت العثمانيون كمحتلين، بل بناء على دعوة من الحكام المحليين الذي طلبوا مساعدتهم لوقف التمدد الإسباني. وأثارت عملية إعادة كتابة التاريخ التي قام بها ماكرون لسخط الرئيس الجزائري وقادة المعارضة. وبتوحيده لكل الفصائل السياسية، وبهذه الطريقة فقد زاد من تعقيد الترتيبات الأمنية الثنائية.


     ومقارنة مع فرنسا، فقد احتفظت الجزائر بعلاقات جيدة مع دول الاتحاد الأوروبي الواقعة على المتوسط. ووقعت شركة النفط "سوناطراك" اتفاقا بقيمة 1.4 مليار دولار مع الشركة الإيطالية "إيني" للتنقيب عن النفط  والغاز، بشكل عزز العلاقات الأمنية والاقتصادية الطويلة بين البلدين. ولا تزال علاقة الجزائر مع إسبانيا متساوية حتى بعد إغلاق خط  المغرب- أوروبا لنقل الغاز بسبب الخلاف مع المغرب.


    ويرى الكاتب أن التناقضات في السياسة الفرنسية بالمنطقة لن تساعد باريس كي توسع من مصالحها طويلة الأمد. وتشعر الجزائر بالحيرة من تساهل ماكرون مع المرتزقة الروس في ليبيا، وربما مستقبلا في مالي. وعارضت روسيا التي تعتبر المزود الرئيسي للسلاح إلى الجزائر حركة الاحتجاجات التي عرفت بالحراك، وقبل ثلاثة أعوام، وهي سياسة قد لا تعمل في صالح المصالح الفرنسية طويلة الأمد. بالإضافة إلى ذلك فتساهل ماكرون مع الإمارات التي وقعت فرنسا معها صفقات أسلحة، لا يدعو للارتياح، في وقت تثير أبو ظبي وبفرح نار الخلافات الجزائرية- المغربية ورغبتها الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء الغربية.


    ويعتقد العديد من قادة غرب أفريقيا أن سياسة التدخل الفرنسية أدت لتدهور الكثير من النزاعات، والتي تقدم في الغرب على أنها صراعات "الجهاديين ضد أي طرف"، وهو تبسيط للنزاعات يجعل من الصعوبة بمكان فهم الطبيعة المتعددة الطبقات للأزمات المستعرة في  منطقة الساحل الواسعة. ففي مالي، من الواضح أن النزاع لن يحسم عبر العمل العسكري، فهو معقد بشكل كبير.


    وفي الوقت الذي دعا فيه بعض الماليين للحوار مع الجماعات المسلحة التي عادة ما ترتبط أهدافها بمصالح محلية وإجرامية أكثر من كونها مدفوعة بالدين أو الأيديولوجيا، لكن فرنسا ترفض الحوار. وهذا هو سبب تردد حلفاء فرنسا الغربيين للمشاركة  عسكريا. ومع سحب فرنسا قواتها من مالي، فقد يتوصل قادة البلد إلى نتيجة، وهي أن المرتزقة الروس قوة قد تحقق الاستقرار.


    وبالمحصلة، ففرنسا تحتاج لإعادة تعديل "الخورازميات" لكي تتواءم مع القرن الحادي والعشرين. ومن الصعب تأطير استراتيجي قوية صالح لشمال- غرب أفريقيا، وبالذات في  وقت انتقلت فيه التحالفات القديمة ومصالح مرحلة ما بعد الاستعمار إلى ترتيب يقوم على الدبلوماسية التعاقدية. ولم يعد لدى فرنسا أوراق للعب كما كان لديها في 2011، ولا يمكنها إبعاد التأثير التركي والروسي. ولم تكن هناك حاجة للنقاش بين فرنسا والاتحاد الأوروبي والجزائر كما هي الآن. وراقب ماكرون تراجع التأثير الفرنسي في ليبيا. وما يحتاج إليه هو إعادة تفكير جدي باستراتيجية فرنسية تجاه المنطقة، وتقوم على  التاريخ المشترك والأمن والثقافة والاقتصاد. ويجب أن يتم هذا بالتنسيق مع القوى الأوروبية الأخرى، مثل إيطاليا وإسبانيا وألمانيا، حتى يكون لها حظ من النجاح.

    #

    فرنسا

    روسيا

    أفريقيا

    النفوذ

    ماكرون

    #
    صحيفة: بوتين يقامر من أجل استعادة أمجاد روسيا المفقودة

    صحيفة: بوتين يقامر من أجل استعادة أمجاد روسيا المفقودة

    الجمعة، 21 يناير 2022 02:01 م بتوقيت غرينتش
    إيكونوميست: فاغنر أداة بوتين للتأثير وحماية ديكتاتوريي أفريقيا

    إيكونوميست: فاغنر أداة بوتين للتأثير وحماية ديكتاتوريي أفريقيا

    السبت، 15 يناير 2022 02:18 ص بتوقيت غرينتش
    هل تستطيع روسيا الانضمام إلى حلف الناتو؟

    هل تستطيع روسيا الانضمام إلى حلف الناتو؟

    الجمعة، 14 يناير 2022 07:17 م بتوقيت غرينتش
    "الغارديان": ما خيارات روسيا العسكرية في أوكرانيا؟

    "الغارديان": ما خيارات روسيا العسكرية في أوكرانيا؟

    الثلاثاء، 11 يناير 2022 04:04 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: متابع

      الجمعة، 11 فبراير 2022 07:05 ص

      يمكن اختصار الموضوع بكلمه واحده هي ((( العجرفه ))) العقليه الفرنسيه ما زالت لم تتغير منذ القرن الثامن عشر وهي النظر باستعلاء لكل ما هو ليس ابيض اي من عرق اوربي و الحق هذا حال اغلب الغربيين الا من رحم و بطبيعه الحال هناك الكثير من الدول بل الشعوب لا تريد ان تترك خيراتها بثمن بخس و في نفس الوقت يبصق بوجهها !!! لو احترم الغرب تلك الشعوب ما خسر تلك البلدان .. كان على الغرب ان يتعلم من الصين بل حتى الاتراك كيفيه بناء علاقات متوازنه

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        صحة
      • قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        من هنا وهناك
      • أردوغان يعلن عن معركة جديدة شمال سوريا لإنشاء منطقة آمنة

        أردوغان يعلن عن معركة جديدة شمال سوريا لإنشاء منطقة آمنة

        تركيا21
      • أرقام صادمة للمالية المصرية.. مؤشرات خطيرة (شاهد)

        أرقام صادمة للمالية المصرية.. مؤشرات خطيرة (شاهد)

        اقتصاد
      • من هي الفتاة المحجبة التي ظهرت في تقديم قميص ليفربول؟

        من هي الفتاة المحجبة التي ظهرت في تقديم قميص ليفربول؟

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تحذيرات من "مجاعة" بسبب الحرب في أوكرانيا تحذيرات من "مجاعة" بسبب الحرب في أوكرانيا

      صحافة

      تحذيرات من "مجاعة" بسبب الحرب في أوكرانيا

      حذرت بريطانيا، وفقا لتقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، من خطر أزمة غذاء قد تجتاح العالم بسب الحرب الروسية على أوكرانيا، فيما تطالب كييف بتوفير "ممر" لتوريد ملايين الأطنان من الحبوب المخزنة في الصوامع و الموانئ.

      المزيد
      WSJ: ارتفاع أسعار الخبز بمصر يثير مخاوف من اضطرابات سياسية WSJ: ارتفاع أسعار الخبز بمصر يثير مخاوف من اضطرابات سياسية

      صحافة

      WSJ: ارتفاع أسعار الخبز بمصر يثير مخاوف من اضطرابات سياسية

      قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن أزمة الخبز في مصر أيقظت المخاوف القديمة من الاضطرابات السياسية.

      المزيد
      فورين أفيرز: هل أخطأت باكستان في دعمها طالبان أفغانستان؟ فورين أفيرز: هل أخطأت باكستان في دعمها طالبان أفغانستان؟

      صحافة

      فورين أفيرز: هل أخطأت باكستان في دعمها طالبان أفغانستان؟

      قالت مجلة "فورين أفيرز" إن باكستان كانت ترى، على مدى العقدين الماضيين، أن حكم طالبان في أفغانستان سيكون بمثابة نعمة لأمن باكستان. ولطالما دعمت إسلام أباد طالبان على أساس أن المسلحين يمكن أن يساعدوا في حرمان الهند من أي تأثير في أفغانستان. ولكن منذ العودة إلى السلطة أكدت طالبان مدى خطأ تلك النظرية.

      المزيد
      AXIOS: وساطة أمريكية جديدة للتطبيع بيع السعودية والاحتلال AXIOS: وساطة أمريكية جديدة للتطبيع بيع السعودية والاحتلال

      صحافة

      AXIOS: وساطة أمريكية جديدة للتطبيع بيع السعودية والاحتلال

      نشر موقع "أكسيوس" تقريرا أعده باراك رافيد قال فيه إن إدارة جو بايدن تأمل في صفقة بين السعودية والاحتلال الإسرائيلي ومصر قبل الزيارة التي ينوي القيام بها الرئيس الأمريكي الشهر القادم، مشيرا إلى أن نجاح هذه الخطوة قد يكون خطوة نحو التطبيع..

      المزيد
      NI: هل يمكن تجنب "حرب كارثية" بين الولايات المتحدة والصين؟ NI: هل يمكن تجنب "حرب كارثية" بين الولايات المتحدة والصين؟

      صحافة

      NI: هل يمكن تجنب "حرب كارثية" بين الولايات المتحدة والصين؟

      نشرت مجلة "ناشيونال إنترست" مقالا لرئيس الوزراء الأسترالي السابق، كيفن رود، تحدث فيه عن كتابه "الحرب التي يمكن تجنبها، مخاطر الصراع الكارثية بين الولايات المتحدة والصين تحت زعامة شي جين بينغ"..

      المزيد
      NYT: تصاعد مؤشرات منافسة بنس لترامب بالرئاسة المقبلة NYT: تصاعد مؤشرات منافسة بنس لترامب بالرئاسة المقبلة

      صحافة

      NYT: تصاعد مؤشرات منافسة بنس لترامب بالرئاسة المقبلة

      باتت تحركات مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكي السابق، أكثر وضوحا، لمنافسة دونالد ترامب، بعد إعادة تقديم نفسه قبل حملة محتملة للمنافسة على الرئاسة..

      المزيد
      FT: السعودية تدعم روسيا في "أوبك+" رغم العقوبات الغربية FT: السعودية تدعم روسيا في "أوبك+" رغم العقوبات الغربية

      صحافة

      FT: السعودية تدعم روسيا في "أوبك+" رغم العقوبات الغربية

      تستمر المملكة السعودية، في دعم روسيا كعضو في منظمة "أوبك+" رغم العقوبات المشددة التي فرضها الغرب على موسكو وإمكانية فرض الإتحاد الأوروبي حظرا على النفط الروسي، وفقا لما ذكرته صحيفة "فايننشال تايمز".

      المزيد
      NYT: هل جيّر كوشنر عمله الرسمي لمصالح خاصة؟ NYT: هل جيّر كوشنر عمله الرسمي لمصالح خاصة؟

      صحافة

      NYT: هل جيّر كوشنر عمله الرسمي لمصالح خاصة؟

      قالت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير إنه قبل انتخابات عام 2020 كشف مسؤولو إدارة ترامب عن برنامج تدعمه الولايات المتحدة أطلق عليه "صندوق أبراهام" والذي سيقوم بجمع 3 مليارات دولار لمشاريع في الشرق الأوسط. وقاد المشروع صهر ترامب جارد كوشنر.

      المزيد
      المزيـد