عربى21
الإثنين، 01 مارس 2021 / 17 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الاستخبارات الأمريكية تستبدل "تقرير خاشقجي" وتسقط 3 أسماء
  • خبير فلسطيني لعربي21: غموض اتفاقيات الغاز تثير الشكوك
  • الرئيس الغاني لشعبه: اللقاح لن يؤثر على خصوبتكم
  • فصل مئات الموظفين بالسودان بدعوى ارتباطهم بنظام البشير
  • اعتقالات ومواجهات بالضفة والقدس.. ومصرع مستوطن
  • الكاظمي حول أحداث ذي قار: لن نقبل بقمع المتظاهرين
  • نتنياهو يوجه اتهاما مباشرا لإيران باستهداف سفينة إسرائيلية
  • الاحتلال يصعّد انتهاكاته بالقدس.. هدم 11 منزلا خلال شهر
  • جنرال إسرائيلي: فشلنا في وقف تحركات إيران على الحدود
  • "ذا صن": بريطانيا تخطط لمنع السجائر الإلكترونية
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    قراءة في تعديلات عباس القضائية والقانونية قبل الانتخابات

    عربي21- عماد أبو الروس
    # الأحد، 24 يناير 2021 08:41 ص بتوقيت غرينتش
    5
    قراءة في تعديلات عباس القضائية والقانونية قبل الانتخابات
    لماذا أصر عباس على إجراء انتخابات رئاسية بعد التشريعية؟- موقع الرئاسة الفلسطينية

    أثارت التعديلات القضائية والقانونية الصادرة عن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، قبيل المصادقة على المراسيم الرئاسية لمواعيد الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، تساؤلات عدة حول أسبابها وأهدافها وتأثيرها على العملية الانتخابية المرتقبة.


    وعلى صعيد القضاء، أصدر عباس قرارات تتعلق بتشكيل محاكم نظامية جديدة، وقانون بإنشاء قضاء إداري مستقل على درجتين، وقانون ثالث يتعلق بإدخال تعديلات على قانون السلطة القضائية رقم (1) لسنة 2002، إلى جانب ترقية عدد من قضاة البداية إلى قضاة استئناف، وإحالة ستة قضاة إلى التقاعد المبكر، بناء على تنسيب من مجلس القضاء الأعلى الانتقالي.


    وفي 11 كانون الثاني/ يناير الجاري، أصدر عباس القانون رقم 1 لسنة 2021 بشأن تعديل قرار بقانون رقم 1 لسنة 2007 بشأن الانتخابات العامة، شملت مسمى "السلطة الفلسطينية" لتصبح "دولة فلسطين"، والفترات التي تعقد فيها الانتخابات التشريعية والرئاسية، والمؤهلين للترشح لسباق الانتخابات.


    ووفقا لقرار قانون الانتخابات، فإن محكمة الانتخابات (تتشكل من تسعة قضاة) يتم تشكيلها بقرار صادر عن عباس، وتنسيب صادر من مجلس القضاء الأعلى.


    ورأى مختصون قانونيون وسياسيون أن الرئيس الفلسطيني قد تعدى بتغييراته القضائية على مبدأ سيادة القانون، وتجاوز أيضا النظام الأساسي في إجرائه للتعديلات القانونية الخاصة بقانون الانتخابات في ظل غياب المجلس التشريعي.


    عباس أحكم قبضته على مفاصل القضاء قبل الانتخابات



    وقال رئيس الهيئة الدولية لحقوق الشعب الفلسطيني "حشد" صلاح عبد العاطي، في حديثه لـ"عربي21"، إن عباس أصدر جملة من التعديلات على قوانين السلطة القضائية، حيث أصدر ثلاثة مراسيم بقرارات قوانين تعدل قوانينها، ليحكم قبضته بالكامل هو والسلطة التنفيذية، على السلطة القضائية وينزع منها كل ضمانات استقلالها.


    وأوضح أن عباس أجاز لنفسه ولمجلس القضاء ورئيسه الذي عينه حق إقالة أي قاض بأي وقت، وإحالته للاستدعاء أو التقاعد المبكر.


    وأشار إلى أن جملة التغييرات تذكر بتشكيل المحكمة الدستورية، من إقرار قانون للقضاء الإداري يسمح فيه الرئيس بتعيين رئيس المحكمة وقضاتها ونائب الرئيس، وهذا يعني سيطرته على مرافق القضاء بالكامل.

     

    اقرأ أيضا: جدل ومطالبة بتنحي رئيس مجلس القضاء الفلسطيني الجديد (شاهد)


    وتابع: "نحن أمام تعديلات قضائية الهدف منها مزيد من الضوابط لتشكيل مسرح سياسي بالكامل، ومهيأ لعباس قانونيا وقضائيا وسياسيا ليذهب الجميع إلى ملعب، النتائج فيه محددة مسبقا".


    ولفت إلى أنه وفقا لقانون الانتخابات المعدل، فسيقوم رئيس مجلس القضاء الأعلى الذي عينه عباس بخلاف التوافق والقانون بتنسيب قضاة المحكمة، وعليه فستكون محكمة الانتخابات تحت سيطرة الرئيس عباس.


    وأضاف أن المطلوب هو إجراء تعديلات للحصول على ضمانات تعديلات قضائية تحصن المحكمة الانتخابية بقضاة مستقلين ومتوافق عليهم وطنيا، وتحصن أحكامها من الطعن أمام أي جهات قضائية أخرى بما فيها المحكمة الدستورية أو أي قضاء في غزة أو الضفة في ظل غياب ضمانات الاستقلالية، وإلا سيتم الدخول في سلسلة من الطعون في نزاهة وعدالة المحكمة.


    وشدد على ضرورة إقرار محكمة من المستقلين يتم التوافق عليهم وطنيا على أن تعقد في مقرين في غزة والضفة الغربية المحتلة، وعدم قصرها على الضفة، مع تحييد عمل محكمة الانتخابات عن رقابة أي محكمة أخرى بما فيها المحكمة الدستورية، وإلا فنحن أمام احتمالية تشكيك في نتائجها ما يمهد العودة لمربع الاقتتال بدلا من إنهاء حالة الانقسام.


    هيمنة عبر المحكمة الدستورية


    بدوره، قال المستشار القانوني، نافذ المدهون، إن اختصاصات المحكمة الدستورية أنها تعطي اختصاصات وصلت إلى حق حل المجلس التشريعي.


    وأضاف في حديثه لـ"عربي21"، أن إعطاء مثل هذه الصلاحية للمحكمة الدستورية والتغيرات التي أجراها عباس في السلطة القضائية، تعني أنها سعي للهيمنة من السلطة التنفيذية على السلطة القضائية، حتى تكون أداة من أدواتها في الهجوم على السلطة التشريعية إذا كانت تابعة لبرنامج يختلف عن البرنامج الذي تسيطر عليه السلطة التنفيذية.


    وأوضح أن قرار عباس بشأن السلطة القضائية خطير للغاية، فلا يجوز أن تصبح قضايا وحقوق المواطن  الفلسطيني رهينة في يد فصيل فلسطيني واحد أو فئة من فئات الشعب الفلسطيني.


    وتابع بأن المطلوب هو تشكيل محكمة دستورية تضم قضاة متوافقا عليهم حتى يأخذ القضاء الفلسطيني الدور الحقيقي في الاستقلال بمنظومة العدالة الفلسطينية.


    تعديلات خطيرة طالت قانون الانتخابات



    وحول التعديلات التي طالت قانون الانتخابات الفلسطيني، أوضح المدهون، أن هناك تعديلات جاءت في إطار التعديلات الإجرائية، لا خلاف سياسيا أو قانونيا عليها، وأخرى متعلقة بالأشخاص الذين يحق لهم الترشح في سباق الانتخابات التشريعية والرئاسية والاستقالة من وظائفهم أو العودة إليها، إلى جانب المقاعد الممنوحة للقوائم النسائية في البرلمان.


    واستدرك بأن الخطورة تكمن بشأن التعديلات المتعلقة بشروط الترشح، فقد استجاب عباس حول شروط الترشح للمجلس التشريعي لكنه أبقاها بشأن الشروط الخاصة للترشح للرئاسة كما هي.


    وأوضح أن المطلوب من مرشح الرئاسة الالتزام ببرنامج منظمة التحرير ووثيقة الاستقلال عام 88، والقانون الأساسي المعدل للسلطة الفلسطينية لسنة 2003، ما يعني أن التعديل حسم بأن من سيترشح للرئاسة يكون ضمن فصائل منظمة التحرير الفلسطينية ومن حركة فتح حصرا.


    وأشار إلى أن حركتي حماس والجهاد الإسلامي لا يمكنهما تقديم مرشحين لهما لخوض سباق الرئاسة بسبب التعديل الذي طال قانون الانتخابات المتعلق بالرئاسة، وهذا التعديل يمس أحكام القانون الأساسي وتكافؤ الفرص.


    وأكد أن هذه المخالفة الدستورية قد تتسبب في طعون أمام محكمة الانتخابات تمس بنتائج الانتخابات، ما قد يدخل في جدل جديد من الطعون والمحاكم الانتخابية، ويقود إلى صراع سياسي جديد قد يتطور إلى أسوأ من حالة الانقسام الحالية.


    وتابع بأن التعديل الآخر، يتعلق بشروط المرشح لعضوية المجلس التشريعي، والذي ينص على ضرورة الالتزام بأحكام القانون الأسياسي وتعديلاته، وهذا يعني الالتزام بمنظمة التحرير واتفاقية أوسلو وهذه نقطة خلاف ما بين الفصائل الفلسطينية.

     

    اقرأ أيضا: هل يسمح الاحتلال بإجراء انتخابات للفلسطينيين داخل القدس؟


    ولفت إلى أن الرئيس الفلسطيني لم يتناول بشأن آلية جديدة ما يتعلق بالمحكمة الدستورية التي استند إليها في مرسومه الرئاسي، أي يعني أن حماس والجهاد الإسلامي عليهما الإقرار بمشروعية هذه المحكمة.


    وأضاف أن هناك عائقا متعلقا بالمحكمة الدستورية التي تم تشكيلها خلافا لأحكام القانون الأساسي، واعترض عليها كافة الحقوقيين والمؤسسات الحقوقية، بالإضافة إلى تشكيلة محكمة الانتخابات المختصة بالنظر للطعون الانتخابية، وبالتالي فإنه إذا لم تكن في الإطار التوافقي فستكون محطة من محطات الخلاف بين الفصائل بطعن في نتائج الانتخابات وقرارات المحكمة التي شكلت بناء على اللون الواحد.


    وأكد على ضرورة أن يتم إجراء التعديلات اللازمة المتعلقة بأحكام قانون الانتخابات والسلطة القضائية، بتوافق وطني، وإلا فإن الشعب الفلسطيني ذاهب إلى حالة أسوأ من حالة الانقسام الحالية.


    لماذا أصر عباس على إجراء انتخابات رئاسية بعد التشريعية؟



    ورأى المدهون أن المجتمع العربي والدولي يتدخل في الخارطة الانتخابية، ولذلك فإنها إذا لم تعط نتائج الانتخابات التشريعية مؤشرات بفوز اتجاه أو برنامج سياسي معين، فإن المطلوب قراءة تبعاتها على انتخابات الرئاسة أو المجلس الوطني التي تليها.


    من جانبه، قال الحقوقي عبد العاطي، إن إصرار عباس على إجراء انتخابات متتالية على خلاف القانون الأساسي، هو لتدارك أي نتائج انتخابية لا تتوافق بالمطلق مع انتخابه رئيسا مجددا أو فوز مشروعه السياسي.


    وأوضح أنه في حال أسفرت الانتخابات التشريعية عن نتائج مخالفة لرغبة عباس، فإنه قد لا يجري انتخابات رئاسية أو انتخابات مجلس وطني، وقد يطلب من الحكمة الدستورية أو القضاء تعطيل عمل المجلس التشريعي تحت أي حجج.

     

    هل هناك توافق؟


    من جهته، رأى الكاتب ومدير عام مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق، ناهض زقوت، أن التعديلات جاءت باتفاق بين حركتي فتح وحماس في اللقاءات التي أجريت في إسطنبول، وما تبعها من تواصل بينهم.


    ورأى أن "هذه التعديلات لا تعيق مسار الانتخابات لأن الطرف المشارك "حماس" لم ينتقدها بل توافق معها، بدليل شرط الاعتراف بمنظمة التحرير واستبداله بالقانون الأساسي" وفق قوله.


    وأشار إلى أن التعديلات سواء تم الاتفاق أو الاختلاف معها، هي قابلة للقراءة القانونية والسياسية وفق المصلحة الوطنية الفلسطينية.

     
    #

    عباس

    السلطة

    القضاء

    الانتخابات

    تعديلات

    #
    تحرك مصري أردني.. هل جاء الفتور مع الإمارات لصالح الفلسطينيين؟

    تحرك مصري أردني.. هل جاء الفتور مع الإمارات لصالح الفلسطينيين؟

    الثلاثاء، 19 يناير 2021 10:16 م بتوقيت غرينتش
    هكذا قرأ سياسيون فلسطينيون خطوة "تحديد الانتخابات"

    هكذا قرأ سياسيون فلسطينيون خطوة "تحديد الانتخابات"

    السبت، 16 يناير 2021 02:59 م بتوقيت غرينتش
    توجه لتأجيل الانتخابات المبكرة في العراق لهذه الأسباب

    توجه لتأجيل الانتخابات المبكرة في العراق لهذه الأسباب

    الأربعاء، 13 يناير 2021 11:05 م بتوقيت غرينتش
    ما دلالات التغييرات الإدارية الجديدة في السلطة الفلسطينية؟

    ما دلالات التغييرات الإدارية الجديدة في السلطة الفلسطينية؟

    الأربعاء، 13 يناير 2021 07:33 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: علي الحيفاوي

      الأحد، 24 يناير 2021 09:25 ص

      ثلاثة ملاحظات حول هذا الموضوع: أولاً إي قانون يجب أن يصادق عليه البرلمان وبدون موافقة البرلمان حالياً أو في المستقبل لن يكون هذا القانون شرعياً ثانياً: ما هو رأي إتحاد المحامين والقضاة وأساتذة القانون في الجامعات في هذا الموضوع؟ وعلى الرئيس أن يحترم آرائهم القانونية والدستورية. وثالثاً: على الرئيس أن يعلم أنه ليس مخلد، وعليه أن يفكر في المستقبل وأن لا يضع القوانين في أيدي رئيس لا يعلم أحد من سوف يكون وما هي إتجاهاته ومدى وطنيته وإنتمائه للشعب والوطن.

      بواسطة: ناقد لا حاقد

      الأحد، 24 يناير 2021 04:21 م

      لا خير في عباس ................

      بواسطة: محمد يعقوب

      الأحد، 24 يناير 2021 08:06 م

      تعديلات عباس التى ينوى إدخالها على قانون ألإنتخابات والتشريع والمحاكم والقضاء، تدل على أن هذا المخلوق يؤمن بأنه سيعيش أبد الدهر، دكتاتورا، وربما يقول غدا "أنا ربكم فأعبدون!!! هل سيقوم عباس بتعيين القضاة والمحامين، وأى واحد منهم لا يسبح بحمده، جزاؤه الطد الفورى ولا يسمح له بالطعن بأى حكم. الكل يعرف أن عباس أفسد السلطة منذ زمن، وجعلها عزبة له ولأولاده أصحاب الملايين والعقارات فى كافة أنحاء المعمورة. إلى متى سيستمر هذا العباس فى حكم الشعب الفلسطينى ألذى يعيش أيامه البائسة تحت حكم وصلف وجبروت ألإحتلال وعباس وأولاده؟؟؟!!!

      بواسطة: حمزا

      الأحد، 24 يناير 2021 09:26 م

      لا تنشروا اخبار القمار وكل مايخالف الاسلام جزاكم الله خيرا

      بواسطة: ديسة الجمهوري انا الدكتور عيسى نابلسي اختصاص برشي

      الإثنين، 25 يناير 2021 09:52 ص

      الله ايقدرنه على فعل الخير ...كل وجه قلب ....اتلعبطهاش مهميه كل مصالح شخصيه ...لطعلوط عن العرش بنسوك لثم الي قبل ان لله وانا اليه راجعون ......الله ايضوع البلد كلها طارة

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • البيت الأبيض يبرر عدم فرض عقوبات مباشرة على ابن سلمان

        البيت الأبيض يبرر عدم فرض عقوبات مباشرة على ابن سلمان

        سياسة
      • صحيفة تركية: بايدن فشل بأول اختبار دولي له بعد تقرير خاشقجي

        صحيفة تركية: بايدن فشل بأول اختبار دولي له بعد تقرير خاشقجي

        تركيا21
      • اعتقال أكاديمي سعودي بالمغرب.. ومطالب بعدم ترحيله إلى بلده

        اعتقال أكاديمي سعودي بالمغرب.. ومطالب بعدم ترحيله إلى بلده

        سياسة
      • بتكوين عند أدنى مستوى في 3 أسابيع.. ما سر الهبوط المتواصل؟

        بتكوين عند أدنى مستوى في 3 أسابيع.. ما سر الهبوط المتواصل؟

        اقتصاد
      • حصري: وثائق تكشف أحد أكبر ملفات فساد رجال الأعمال بمصر

        حصري: وثائق تكشف أحد أكبر ملفات فساد رجال الأعمال بمصر

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل تعمل إدارة بايدن على الإطاحة بمحمد بن سلمان؟ هل تعمل إدارة بايدن على الإطاحة بمحمد بن سلمان؟

      سياسة

      هل تعمل إدارة بايدن على الإطاحة بمحمد بن سلمان؟

      نشرت الاستخبارات الأمريكية قبل أيام تقريرا حول واقعة اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي من قبل سلطات بلاده، أكد أن ولي العهد محمد بن سلمان كان على علم بالجريمة.

      المزيد
      سفير أمريكا بتل أبيب: ابن سلمان أكثر استعدادا من غيره للتطبيع سفير أمريكا بتل أبيب: ابن سلمان أكثر استعدادا من غيره للتطبيع

      سياسة

      سفير أمريكا بتل أبيب: ابن سلمان أكثر استعدادا من غيره للتطبيع

      قال دبلوماسي أمريكي لدى الاحتلال الإسرائيلي؛ إن "تقييم العلاقات السعودية الإسرائيلية يشير إلى أن السعوديين يقتربون من الإسرائيليين، لاسيما في مجال التطبيع، لكن من الصعب معرفة مدى تقاربهم مع إسرائيل، ومن الصعب تصديق أن الإمارات، وبالتأكيد البحرين...

      المزيد
      هل تفضي احتجاجات الناصرية إلى تشكيل إقليم جنوب العراق؟ هل تفضي احتجاجات الناصرية إلى تشكيل إقليم جنوب العراق؟

      سياسة

      هل تفضي احتجاجات الناصرية إلى تشكيل إقليم جنوب العراق؟

      أمهل محتجو مدينة الناصرية جنوب العراق، الأحد، حكومة مصطفى الكاظمي 72 ساعة لتنفيذ مطالبهم العشرة، ومنها كشف الجهة التي أمرت بقتل المتظاهرين، وإقالة قائد الشرطة، والتحقيق بقضايا الفساد، وكذلك إلغاء التهم الكيدية والاعتقالات التعسفية بحق الناشطين.

      المزيد
      هيكلة جديدة مرتقبة للائتلاف السوري المعارض.. تفاصيل هيكلة جديدة مرتقبة للائتلاف السوري المعارض.. تفاصيل

      سياسة

      هيكلة جديدة مرتقبة للائتلاف السوري المعارض.. تفاصيل

      أكد أعضاء في الائتلاف السوري المعارض، في تصريحات خاصة لـ"عربي21"، أن العمل يتم على إعادة هيكلية العضوية داخل الائتلاف، مشيرة إلى أن ذلك يأتي ضمن خطة إصلاحية تهدف إلى تحقيق المشاركة بين جميع المكونات والكتل والأعضاء.

      المزيد
      رويترز: أمريكا تسعى لتحجيم ابن سلمان حاليا رويترز: أمريكا تسعى لتحجيم ابن سلمان حاليا

      سياسة

      رويترز: أمريكا تسعى لتحجيم ابن سلمان حاليا

      نشرت وكالة "رويترز" تحليلا تناولت فيه تداعيات نشر الولايات المتحدة لتقرير استخباراتها بشأن مدى تورط ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بقتل الصحفي جمال خاشقجي، عام 2018..

      المزيد
      مصابون يروون لـ"عربي21" تفاصيل مجزرة الحرم الإبراهيمي مصابون يروون لـ"عربي21" تفاصيل مجزرة الحرم الإبراهيمي

      سياسة

      مصابون يروون لـ"عربي21" تفاصيل مجزرة الحرم الإبراهيمي

      ما زال الفلسطيني خميس الجمل (٣٦ عاما) يذكر كل تفاصيل المجزرة التي نفذها مستوطنون داخل المسجد الإبراهيمي الشريف في الخليل في الخامس والعشرين من شباط/ فبراير من عام ١٩٩٤..

      المزيد
      تصريحات متضاربة.. هل ساهم العراق بهجوم واشنطن على سوريا؟ تصريحات متضاربة.. هل ساهم العراق بهجوم واشنطن على سوريا؟

      سياسة

      تصريحات متضاربة.. هل ساهم العراق بهجوم واشنطن على سوريا؟

      أثارت تصريحات وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، عن معلومات عراقية ساهمت في تحديد هدف الهجوم الأخير بسوريا، جدلا وردود أفعال غاضبة من القوى والفصائل الشيعية الموالية إيران في العراق.

      المزيد
      انتخابات نقابة الصحفيين تثير جدلا بمصر بسبب محاولات تأجيلها انتخابات نقابة الصحفيين تثير جدلا بمصر بسبب محاولات تأجيلها

      سياسة

      انتخابات نقابة الصحفيين تثير جدلا بمصر بسبب محاولات تأجيلها

      فجرت انتخابات نقابة الصحفيين بمصر جدلا واسعا لم تقف حدوده عند الوسط الصحفي، بل امتدت لتشمل الرأي العام خاصة في ظل دخول السلطة على خط الأزمة، ودعمها للنقيب الحالي و الموالي لها ضياء رشوان والذي يحاول تأجيل الانتخابات بحجة فيروس كورونا.

      المزيد
      المزيـد