عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تفاعل واسع بالسعودية مع وسم "وزير الدفاع فاشل"
  • سيدة تقتحم أعمال الرجال.. تقود شاحنة ثقيلة بميناء تركي
  • "أوبو" الصينية للهواتف تبدأ الإنتاج بإسطنبول
  • إصابة رئيس النظام السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس كورونا
  • الغارديان: اليمن مكان مذهل يعيش حربا لا نهاية قريبة لها
  • بيومها العالمي.. 10 سنوات من الانتهاكات بحق المرأة المصرية
  • خبير: التلوث و"هجوم السفينة" فشل إسرائيلي بالساحة البحرية
  • البهائيون في فلسطين.. حيفا تضم رفات المبشر وعكا قبلتهم
  • رئاسة تركيا تتحدث عن إمكان فتح صفحة جديدة مع مصر والخليج
  • فصائل تؤكد لـ"عربي21" تلقي دعوة مصرية لحضور حوارات القاهرة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

    علي حسين باكير
    # السبت، 23 يناير 2021 12:08 م بتوقيت غرينتش
    1
    ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

    ما أن تمّ الإعلان عن فوز جو بايدن بالانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، حتى بدأت العديد من الدول مراجعة سياساتها وإعادة التموضع بشكل يسمح لها بالاستعداد للتعامل مع تبعات وجود رئيس أمريكي جديد في البيت الأبيض. شمل هذا الإجراء أصدقاء وحلفاء وشركاء ومنافسي الولايات المتّحدة على حدّ سواء. لكن السؤال البديهي هو لماذا؟

    بايدن ليس شخصيّة مجهولة، وقد خبره العالم نائباً لباراك أوباما لمدّة ٨ سنوات منذ ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، وحتى ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧. هذا يعني أنّ دولاً كثيرة لديها تصوّر ما عن طبيعة السياسات التي سيتّبعها جو بايدن خلال المرحلة المقبلة. الأكيد أنّ بايدن لن يتبع نفس سياسات ترامب، لكن هناك نقاش عمّا إذا كانت إدارته مجرّد امتداد لإدارة أوباما وسياساتها السابقة، أم إنّ بايدن سيختطّ لنفسه سياسة جديدة على المستوى الخارجي.

    وفقاً لتقريرين نشرتهما وكالة أسوشييتد برس، فإنّ جو بايدن كان قد ملأ لائحة مرشّحي إدارته الجديدة بالموظفين السابقين لإدارة أوباما من بينهم على سبيل المثال لا الحصر: كبير موظفي مجلس الأمن القومي دينيس ماكدونو، وسفيرة أمريكا في الأمم المتحدة ومستشارة الأمن القومي الأمريكي في عهد أوباما سوزان رايس، ووزير الخارجية جون كيري، ووزير الزراعة توم فيلساك، ونائب وزير الخارجية في عهد أوباما أنتوني بلينكن، ومستشار أوباما السابق للشؤون الاقتصادية جيف زيانتس، وغيرهم. 

    علاوةً على ذلك، فقد عاد معظم الموظفين رفيعي المستوى في الخارجية الأمريكية إبان عهد أوباما إلى مواقع مختلفة داخل الخارجية في إدارة بايدن، وهذا مؤشر قوي على أنّ بايدن سيتّبع على الأرجح نفس السياسات الخارجية التي كان أوباما يتّبعها في الملفات الرئيسية، وهو مؤشر غير إيجابي إذا ما أخذنا بعين الاعتبار الكوارث التي أدّت إليها سياسات إدارة أوباما في الشرق الأوسط. 

    نعم، ترامب كان تسبّب بكارثة في ملفّين رئيسيين على الأقل على مستوى السياسة الخارجية في منطقة الشرق الاوسط. الأوّل هو الأزمة الخليجية وحصار قطر، الأمر الذي ما كان له أن يتم لولا أنّ ترامب والمقربين منه لم يكونوا جزءاً من المعادلة ويعطوا الضوء الأخضر اللازم لها. أمّا الثاني، فهو ملف القضية الفلسطينية، فقد أعطى ترامب للإسرائيليين ما لم يعطه لهم أي رئيس أمريكي سابق على الإطلاق. لكن إذا ما كان بايدن سيتّبع نفس سياسات أوباما في المنطقة، فمن السهل حينها توقّع نتائج أكثر سلبيّة بالعودة إلى الوراء. 

     

    الأكيد أنّ بادين لن يتّبع نفس سياسات ترامب، لكن هناك نقاش عمّا إذا كانت إدارته مجرّد إمتداد لإدارة أوباما وسياساتها السابقة، أم أنّ بايدن سيختطّ لنفسه سياسة جديدة على المستوى الخارجي.

     



    في عهد أوباما، شهدت الانقلابات العسكرية في المنطقة عودة قويّة بعد طول غياب. في العام ٢٠١٣، حصل انقلاب عسكري في مصر أدّى إلى الإطاحة بأوّل رئيس منتخب بطريقة ديمقراطية في تاريخ البلاد. بعد بثلاثة أعوام فقط، حصلت محاولة انقلاب عسكري في تركيا أيضاً. في كلتا الحالتين كان بايدن موجوداً، ولم تقم إدارة أوباما بما يفترض أن تقوم به في مثل هذه الحالات، على الأقل وفقاً للمعايير التي تدّعي أنّها تدافع عنها. 

    من المهم أيضاً أن نتذكّر أن عهد أوباما شهد أوّل كارثة إنسانية في القرن الحادي والعشرين وأكبر الكوارث الإنسانية منذ الحرب العالمية الثانية. تمّ تدمير سوريا بالكامل وتمّ قتل مئات الآلاف من المدنيين بدم بارد وتمّ تهجير أكثر من نصف سكّان البلاد، أي أكثر من ١٠ ملايين، داخلياً وخارجياً، دون أن تفعل الإدارة شيئاً يُذكر. في عهد أوباما، تمّ استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل نظام الأسد بشكل غير مسبوق دون الخشية من أي عواقب تُذكر. 

    ولكي يضمن أوباما التوصّل إلى اتفاق مع إيران حول برنامجها النووي، قدّمت إدارته سوريا والعراق ولبنان واليمن وغيرها من البلدان إلى إيران على طبق من ذهب. لقد تعاونت إدارة أوباما أيضاً مع المجموعات الإرهابية التي في سوريا والعراق واليمن، وشهد نفوذ طهران في المنطقة تصاعداً غير مسبوق أدّى إلى صعود التطرّف والإرهاب. وفي المقابل، تدهورت علاقة واشنطن مع تركيا والسعودية، واستطاعت روسيا التمدّد عسكرياً في المنطقة لأوّل مرّة منذ انهيار الاتحاد السوفييتي.

     

    عهد أوباما شهد أوّل كارثة إنسانية في القرن الواحد والعشرين وأكبر الكوارث الإنسانية منذ الحرب العالمية الثانية. تمّ تدمير سوريا بالكامل وتمّ قتل مئات الآلاف من المدنيين بدم بارد وتمّ تهجير أكثر من نصف سكّان البلاد، أي أكثر من ١٠ مليون، داخلياً وخارجياً، دون أن تفعل الإدارة شيئاً يُذكر.

     



    خلال كل تلك الأحداث المفصليّة، كان جو بايدن عضواً فاعلاً في إدارة أوباما. المتابع لردود الفعل على تنصيب بايدن رئيساً للولايات المتّحدة اليوم، سيلاحظ وجود الكثير من الحماس الزائد له في الفضاء العام في المنطقة. هذا الحماس ناجم عن المشاكل التي تسبّب بها ترامب، لكن الكثير من الحماس قد يولّد الكثير من خيبة الأمل في السياسات المنتظرة من الإدارة الأمريكية الجديدة. 

    فضلاً عن ذلك، فإن بايدن، وبسبب عمره وقدراته الجسدية، لن يقوم على الأرجح بالمتابعة الشخصية لمعظم الملفّات، وسيوكل هذا الأمر إلى آخرين كانوا حتى الأمس القريب من أعضاء فريقه في إدارة أوباما. هناك من يشكك في إمكانية أن يستطيع إكمال السنوات الأربع، وهو ما يفتح الباب أمام إمكانية تولي نائبة الرئيس كاميلا هاريسون الرئاسة كأوّل رئيسة للولايات المتّحدة الأمريكية أو حتى إمكانية حصول اضطرابات عنيفة داخل الولايات المتّحدة الأمريكية على اعتبار أنّ ترامب قد يكون رحل مؤقتاً عن المشهد، لكن هناك أكثر من ٧٠ مليون مواطن أمريكي صوّت له وهؤلاء لن يرحلوا ببساطة عن المشهد. 

    خلاصة القول: إذا كان عهد بايدن هو مجرّد دورة ثالثة لرئاسة أوباما، فاستعدوا حينها لكوارث إقليمية ولرئيس أمريكي أسوأ من ترامب عاجلا أم آجلا.


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    امريكا

    رأي

    سياسات

    جو بايدن

    #
    مصر وتركيا مُجدّداً

    مصر وتركيا مُجدّداً

    السبت، 06 مارس 2021 12:32 م بتوقيت غرينتش
    معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

    معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

    السبت، 27 فبراير 2021 01:04 م بتوقيت غرينتش
    كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

    كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

    السبت، 20 فبراير 2021 01:14 م بتوقيت غرينتش
    "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

    "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

    السبت، 13 فبراير 2021 11:51 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: محلل سياسي متواضع

      السبت، 23 يناير 2021 01:07 م

      الحقيقة أن الإدارة الحالية هي دورة ثالثة لنفس المنظومة ، فلقد كان بايدن هو الرئيس الفعلي "أيام الواجهة أوباما" و لمدة 8 سنوات بدليل نشاطاته السياسية علماً بأن نائب الرئيس في أمريكا الأصل فيه أن لا يكون له سوى دور بروتوكولي و لا يمارس الأعمال السياسية . لو سألت المحللين السياسيين عن أسماء نواب رؤساء أمريكا السابقين فهم معذورون على عدم تذكرهم لأنهم كانوا خارج دائرة الضوء بسبب ندرة ورودهم في الأخبار السياسية إلا بايدن فلقد كانت نشاطاته السياسية محمومة . معنى أنه كان الرئيس الفعلي هو تواصله و تلقيه التعليمات من الدولة العميقة التي تحكم أمريكا . مشكلة ترامب أنه "ناطح" بعض الذين تواصلوا معه من الدولة العميقة و خالفهم فقرروا الإطاحة به بأي ثمن حتى و لو كان بتزوير الانتخابات باستغلال التصويت البريدي علماً بأن أصوات بايدن كانت أكبر مما حصل عليها الجنرال أيزنهاور بطل أمريكا بمقارنة عددية نسبية دقيقة ! بقي مع ترامب بعض عناصر تلك الدولة و لكن لم ترجح كفتهم ، و فاز من تبنوا عزله . كان الحل الأسهل لهؤلاء الانقلابيين "استرجاع" المطيع بايدن ، و لكن برزت مشكلة تقدمه في العمر مع ما يصاحب ذلك من نعاس( Sleepy Joe) و بدايات نسيان (لا أقول زهايمر) و بالتالي أوصلوا كامالا هاريس لتكون هي الرئيس الفعلي " و يكون بايدن الواجهة كما كان أوباما بالضبط". لو دقق المرء ، لوجد أن غالبية إدارة بايدن السابقة هي إدارة هاريس الحالية مما يعني استئناف معظم السوء في السياسة الخارجية في العهدين السابقين لترامب " إشعال فتن ، تشجيع الجماعات الإرهابية ، سحق شعوب معينة ، فوضى خلاقة أو الأدق هلاكة ، تهجير ، إضعاف دول ، تصعيد إيران ، استئناف تفكيك أوروبا ، زيادة تحشد ضد الصين ، تحجيم طموحات روسيا ...الخ" . المعذرة على الإطالة .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        سياسة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        سياسة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      • الحكم المغربي يعتذر للاعبي الأهلي على احتسابه ركلة جزاء

        الحكم المغربي يعتذر للاعبي الأهلي على احتسابه ركلة جزاء

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مصر وتركيا مُجدّداً مصر وتركيا مُجدّداً

      مقالات

      مصر وتركيا مُجدّداً

      مصالح الدولة المصرية في الترسيم البحري كانت ولا تزال ترتبط بمصالح تركيا لأنّه الخيار الذي يعطي القاهرة أكبر مساحة ممكنة هناك. وبالرغم من أنّ التقنيين في الخارجية والاستخبارات أكّدوا دوماً على أهمّيته، فقد عقدت القيادة السياسية اتفاقاً مع اليونان من أجل كسب دعم أوروبي وإسرائيلي..

      المزيد
      معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

      مقالات

      معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

      تحاول الحكومة التركية فتح باب للتفاوض حول هذا الملف، لكنّ إدارة بايدن لا تزال ترفض هذا الأمر وتتمسك بضرورة أن تتخلّى تركيا عن هذه المنظومة بشكل كامل.

      المزيد
      كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟ كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

      مقالات

      كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

      إذا ما استمر بايدن على نفس النهج في التعامل مع إيران، فمن المتوقع أن تصبح العلاقات التركية- الإيرانية أكثر سخونة خلال السنوات المقبلة لاسيما فيما يتعلق بالدور المرتقب في هذه الفضاءات الجيوسياسية.

      المزيد
      "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

      مقالات

      "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

      شارك وزراء خارجية كل من مصر والإمارات والسعودية والبحرين إلى جانب اليونان وقبرص وفرنسا، في اجتماع عقد في العاصمة اليونانية أثينا يوم الخميس الماضي..

      المزيد
      الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً

      مقالات

      الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً

      عندما خرج روبرت مالي من وظيفته الرسمية ترأّس "مجموعة الأزمات الدولية" وعمل كثير من المقربين لإيران فيها للترويج لعلاقات أفضل مع إيران، وعملت المجموعة كمنصّة لتطوير علاقات العمل الأمريكية مع إيران بشكل غير رسمي..

      المزيد
      تركيا في ٢٠٢١: عام الدبلوماسية المتعدّدة الأطراف تركيا في ٢٠٢١: عام الدبلوماسية المتعدّدة الأطراف

      مقالات

      تركيا في ٢٠٢١: عام الدبلوماسية المتعدّدة الأطراف

      لجأت تركيا إلى عدد من المبادرات التي تقوم على تفعيل دبلوماسية متعدّدة الأطراف، ثنائية وثلاثية ورباعيّة، هدفها توطيد العلاقة بين مجموعات صغيرة من الدول على أساس المصالح المشتركة والدعم المتبادل للقضايا ذات الأولوية الوطنية لكل من هذه الدول في المحافل الإقليمية والدولية.

      المزيد
      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      مقالات

      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      تسمح هذه المصالحة للدول التي تعرضت خلال المرحلة الماضية لضغوط شديدة بالانضمام إلى معسكر ضد المعسكر الآخر (مثل الكويت وعُمان والأردن والمغرب وباكستان) بتوسيع هامش المناورة لديها والتحرك بأريحية أكبر في سياساتها الخارجية..

      المزيد
      الكابوس الأمريكي الكابوس الأمريكي

      مقالات

      الكابوس الأمريكي

      في حقيقة الأمر، أن الولايات المتّحدة في تراجع منذ هجمات 11 أيلول (سبتمبر) وإعلانها الحرب على الإرهاب في العام 2001. لهذا التراجع معالم وأشكال عديدة، وهو في تزايد مستمر منذ عهد الرئيس بوش الابن مروراً بالرئيس أوباما وليس انتهاءً بترامب..

      المزيد
      المزيـد