عربى21
الجمعة، 15 يناير 2021 / 01 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • خطوة لترامب تعزز التعاون العسكري العربي مع "الاحتلال"
  • خطا تقني يحذف آلاف بيانات اعتقال خاصة بشرطة بريطانيا
  • "البنتاغون" يخفض قواته بالعراق وأفغانستان إلى 2500 جندي
  • الغنوشي يدين عنف نواب "الكرامة".. أنهوا تحالفهم مع النهضة
  • عقوبات أوروبية على وزير الخارجية السوري الجديد
  • تقدير إسرائيلي: التطبيع سيتواصل بعهد بايدن.. ماذا عن إيران؟
  • سان جيرمان يعلن إصابة مدربه الجديد بكورونا
  • آلاف يتفاعلون مع صورة مزيفة لمحجبة بسلاح الجو الأمريكي
  • لهذا انسحب أوكلاند سيتي من كأس العالم للأندية بقطر
  • نفي لارتباط ابنة ترامب بشاب سعودي الجنسية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا

    عبد الستار قاسم
    # الخميس، 19 نوفمبر 2020 12:31 م بتوقيت غرينتش
    0
    نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا

    اجتمع الأمناء العامون للفصائل الفلسطينية في بيروت في 3 أيلول 2020، وصدر البيان الختامي في 4 أيلول 2020. وفي حينه كان رأيي أن البيان كان مجرد موضوع إنشاء لا يحتوي على دسم سياسي يؤذن بتغيير الأوضاع في الساحة الفلسطينية. لكن من الضروري الانتظار لنرى كيف ستتم ترجمة البيان ميدانيا، راجيا أن تكون الأمور قد اختلفت هذه المرة عن مرات سابقة. 

    اعتاد الشعب الفلسطيني عبر سنوات أن يسمع من الفصائل بيانات الاتفاق والمصالحة والوحدة الوطنية، لكنه لم يكن يرى تغييرا ملموسا على الأرض يحقق ما ورد في البيانات. ولهذا فقد الشعب الفلسطيني الثقة ببيانات الفصائل، وبعباراتها الرنانة التي تطرب لها الأذن الفلسطينية إن ألقت لها سمعا.

     

    ولم يكن من الغريب أن نرى استهتارا في الشارع الفلسطيني باجتماع الفصائل في بيروت بخاصة أنه كان برئاسة عباس المقيم في رام الله. لم يكن لدى الشعب قناعة بأن تغييرا إيجابيا سيحصل، ولن يكون الاجتماع إلا نسخة شبيهة بالاجتماعات السابقة التي أغرقت بياناتها بالتمني والخالية من إرادة سياسية حقيقية. 

     

    اعتاد الشعب الفلسطيني عبر سنوات أن يسمع من الفصائل بيانات الاتفاق والمصالحة والوحدة الوطنية، لكنه لم يكن يرى تغييرا ملموسا على الأرض يحقق ما ورد في البيانات. ولهذا فقد الشعب الفلسطيني الثقة ببيانات الفصائل، وبعبارتها الرنانة التي تطرب لها الأذن الفلسطينية إن ألقت لها سمعا.

     


    تحدث البيان عن المصالحة وعن الوحدة الوطنية، وأكد الجميع أن قوة الشعب الفلسطيني تكمن في وحدته، وإذا توحد فإنه لن يُغلب. وحدد البيان أن لجنة سيتم تشكيلها من أجل البحث في إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، وذلك سيكون خلال خمسة أسابيع كحد أقصى. وقرر البيان تأييد المقاومة الشعبية وضرورة إقامة قيادة لهذه المقاومة، لكن دون أن يعرّف هذه المقاومة أو يذكر ملامحها الأساسية. 

    مرت الأسابيع الخمسة ولم تر اللجنة النور حتى الآن. أما بالنسبة للمقاومة فقد تم تعيين قيادة، وهذه المرة الأولى التي يتم فيها تشكيل قيادة مقاومة بقرارات سياسية غير ميدانية. نعرف تاريخيا أن قيادة المقاومة بغض النظر عن نوعها تنبثق انبثاقا من الميدان، ولا تنتظر قرارات سياسية من أناس لا يتقنون سوى عنجهية اللغة. ومنذ ذلك الحين لم نقرأ تعريفا لهذه المقاومة ولا برنامجا يحدد عملها ولا المهمات التي ستقوم بها، ولا النشاطات اليومية المطلوبة من الشعب، الخ. وكان من المفروض أن تكون قيادة المقاومة سرية لا أن تكون أمام نظر وسمع العدو الذي لن يجد صعوبة في القضاء عليها إن هي ضايقت ممارساته العدوانية. وعلى أية حال، فإن تشكيلها لم يكن بعيدا عن تقليد في كشف أسرار المقاومين أمام العدو. 

     

    أمام هذا الفشل الذي يلف اجتماعات الفصائل، لا يوجد أمام الشعب الفلسطيني خيار جدي ميداني إلا دعم المقاومة الفلسطينية في غزة. أثبتت هذه المقاومة قدرتها وإرادتها القتالية الصلبة، وصدت الجيش الصهيوني مرارا في ميدان الوغى ومنعته من التغلغل لمائة متر في قطاع غزة.

     



    استمعت لتعليقات بعض قادة الفصائل حول هذا البيان. استمعت لقادة حماس والجهاد والقيادة العامة والجبهة الشعبية. وقد أشبعوا البيان تمجيدا وغزلا، ومنّوا الشعب الفلسطيني بأن ثوريا جديدا سيكون على قدر التحدي المطلوب في مواجهة الاعتداءات الصهيونية. كان من المفروض ألا يتعجلوا في الكلام، ويوظفوا وقتهم للعمل لكي تسبق الصدقة عمليا أقوالهم. لكنهم فضلوا الإكثار من الكلام لحساب همم القاعدين المتخلفين.

     

    وننظر الآن إلى الساحة الفلسطينية سواء داخل فلسطين أو خارجها فلا نرى سياسات ومقاربات جديدة، ولا نرى أثرا لبيان الفصائل على الرغم من أن الوضع الفلسطيني لا يحتمل التأجيل والتأخير والمماطلة. استشرس العدو الصهيوني ومعه الأمريكي في الانقضاض على آخر ما تبقى للشعب الفلسطيني من أرض، وفرض أمرا واقعا لا يترك للشعب الفلسطيني خيارات سياسية مستندة إلى قوانين أو شرعية. 

    نقلت أمريكا سفارتها إلى القدس، وشرعنت الاستيطان، واعترفت بضم الجولان للكيان الصهيوني، ووافقت على ضم مناطق واسعة من الضفة الغربية قانونيا للكيان، وفي كل مرة تنفجر الحناجر الفصائلية بالتهديد والوعيد والزمجرات الفارغة ولا يتحقق شيء مما يرغب الشعب الفلسطيني في رؤيته متبلورا على الأرض. 

    أمام هذا الفشل الذي يلف اجتماعات الفصائل، لا يوجد أمام الشعب الفلسطيني خيار جدي ميداني إلا دعم المقاومة الفلسطينية في غزة. أثبتت هذه المقاومة قدرتها وإرادتها القتالية الصلبة، وصدت الجيش الصهيوني مرارا في ميدان الوغى ومنعته من التغلغل لمائة متر في قطاع غزة. وإذا كان للشعب من رجاء وأمل في تغيير الأوضاع فإن ذلك لا يتأتى إلا بمقاومة غزة التي بقيت صامدة قوية قادرة على التحدي ورد العدوان. وإذا كان للشعب أن يحقق وحدة، فهذه الوحدة يجب أن تتراص خلف المقاومة في قطاع غزة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    احتلال

    فلسطين

    مواقف

    فصائل

    #
    انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

    انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

    الخميس، 07 يناير 2021 11:41 ص بتوقيت غرينتش
    مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

    مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

    الخميس، 31 ديسمبر 2020 12:23 م بتوقيت غرينتش
    التلاعب بالدين الإسلامي

    التلاعب بالدين الإسلامي

    الخميس، 24 ديسمبر 2020 10:26 ص بتوقيت غرينتش
    دم اليمنيين يغلي

    دم اليمنيين يغلي

    الخميس، 10 ديسمبر 2020 11:54 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • سجن وترحيل جزائري بفرنسا رفض العمل مع مطعم يهودي

        سجن وترحيل جزائري بفرنسا رفض العمل مع مطعم يهودي

        سياسة
      • "فستان بيلوسي" يثير انتباه الأمريكيين.. مخصص لعزل ترامب

        "فستان بيلوسي" يثير انتباه الأمريكيين.. مخصص لعزل ترامب

        سياسة
      • القضاء المصري ينظر في ازدراء رانيا يوسف للدين الإسلامي

        القضاء المصري ينظر في ازدراء رانيا يوسف للدين الإسلامي

        عالم الفن
      • قناة لبنانية: رجال أعمال مقربون من الأسد تورطوا بانفجار بيروت

        قناة لبنانية: رجال أعمال مقربون من الأسد تورطوا بانفجار بيروت

        سياسة
      • ماذا بعد إنهاء تركيا سحب نقاط المراقبة "المحاصرة" في إدلب؟

        ماذا بعد إنهاء تركيا سحب نقاط المراقبة "المحاصرة" في إدلب؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

      مقالات

      انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

      من ناحية المقاومة الفلسطينية في غزة وبالتحديد حركة حماس ستجد نفسها أمام خيارين: إما أن ترفض تطبيع قطر إن حصل وتقف ضده وتفقد بذلك الدعم المالي القطري الحيوي لقطاع غزة، أو أن تصمت وتقبل به دون إعلان رسمي..

      المزيد
      مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

      مقالات

      مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

      أشد ما يحتاج إليه الشعب الفلسطيني الآن في كافة أماكن تواجده هو رؤية نور ساطع يرفع المعنويات ويكرس الوحدة ويرد على التدهور المستمر لدى السلطة الفلسطينية والأنظمة العربية. جزء لا بأس به من أيناء الشعب الفلسطيني تأثر معنويا بموجات التطبيع..

      المزيد
      التلاعب بالدين الإسلامي التلاعب بالدين الإسلامي

      مقالات

      التلاعب بالدين الإسلامي

      السؤال المطروح على مشيخة الأزهر هو: أيهما أكثر إرهابا الأنظمة العربية أم جماعة الإخوان المسلمين؟ أنظمة العرب أجرمت وما زالت تجرم بحق المواطن العربي، وهي تسببت بالكثير من المآسي والهزائم للأمتين العربية والإسلامية..

      المزيد
      دم اليمنيين يغلي دم اليمنيين يغلي

      مقالات

      دم اليمنيين يغلي

      القيم الأخلاقية متعبة وحملها يشكل مسؤولية توظف المرء على الدوام رقيبا على نفسه، وأنظمة العرب تفضل دوما الغوص في الأوحال. والمشكلة أن الصمت لا يقتصر على الأنظمة العربية، وإنما يمتد إلى الإعلاميين والأكاديميين والمثقفين والمحامين..

      المزيد
      بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني

      مقالات

      بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني

      فجأة تعلن السلطة إعادة العلاقات وتزف انتصارا جديدا للشعب الفلسطيني. لا الانتصار كان غريبا لأن كل هزائمنا وتراجعاتنا انتصارات، ولم يكن طعن الأمناء العامين غير اعتيادي. هكذا امتدت سياسات القيادات الفلسطينية عبر عشرات السنوات..

      المزيد
      لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا

      مقالات

      لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا

      نحن اقترفنا الجرائم ضد أنفسنا، وتعاونا مع أعدائنا الذين اغتصبوا الوطن وشردوا الشعب. وقبل أن نطلب من الآخرين كف جرائمهم عنا، علينا أن نحمي أنفنا من أنفسنا أولا. على الأقل هذه مسألة أخلاقية في الدرجة الأولى.

      المزيد
      الحماية بالذل والخنوع الحماية بالذل والخنوع

      مقالات

      الحماية بالذل والخنوع

      الإمارات والبحرين ومعهما دول خليجية أخرى تبحث عن الحماية وتجدها لدى أعداء الأمة العربية. فلا مانع من القبول بالاستعباد والذل والمهانة والخنوع والرضوخ والامتطاء والاسترقاق من أجل أن يبقى النظام..

      المزيد
      العرب والمسلمون أمام تحالفات كاسرة العرب والمسلمون أمام تحالفات كاسرة

      مقالات

      العرب والمسلمون أمام تحالفات كاسرة

      الحروب في اليمن وسوريا وليبيا والسودان والعراق لم تكن عبثية بلا هدف، وإنما كانت خطوات على طريق انقراض الأمة العربية أولا، وتهتك الأمة الإسلامية ثانيا. وكان لعناصر داخلية عربية بالتحديد وإسلامية عموما أدوار مشهودة في مساعدة الصهاينة والاستعمار.

      المزيد
      المزيـد