عربى21
الإثنين، 18 يناير 2021 / 04 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • كاتب إسرائيلي: نعيش بدولة أبارتايد وسخيف وصفها بالديمقراطية
  • حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى
  • الدولار يواصل الارتفاع مع قرب تنصيب بايدن.. واليورو يتراجع
  • الـ"فيفا" يكشف عن ملاعب كأس العالم للأندية بقطر
  • 27 حاوية تصل من قطر إلى ميناء الدمام بالسعودية
  • مصر في عهد جمال عبدالناصر.. شهادة للتاريخ (1من2)
  • أكثر من 83 ألف وافد غادروا الكويت في غضون 3 أشهر
  • غوتيريش قلق إزاء العنف بدارفور وارتفاع عدد القتلى إلى 83
  • بعد طرده.. تعرف على عدد المباريات التي سيغيب عنها ميسي
  • هل خالف السيسي الدستور بنقل أموال 89 من الإسلاميين للدولة؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ورطة "الجامية" وأشباههم

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 14 نوفمبر 2020 09:14 ص بتوقيت غرينتش
    3
    ورطة "الجامية" وأشباههم

    هي ورطة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، لا سيما أنها تأتي بعد فترة ازدهار غير مسبوقة خلال العقدين الماضيين، تصدّر خلالها الخطاب السلفي التقليدي المشهد الديني، أكان بطبعته "الجامية" التي تحشر مسألة "الطاعة لولاة الأمر" في كل مفردات خطابها، أم السلفية التقليدية التي تلتقي مع "الجامية" في ذلك، وإن عبر نظرية "من السياسة ترك السياسة"، والتي تترك السياسة المعارضة، وتبقي على المؤيدة!!

    حدث ذلك حين كانت الأنظمة في مرحلة استيعاب لتيار صحوة دينية لم يُعرف منذ عقود طويلة، تصاعد خلال الألفية الجديدة إثر جملة من العوامل؛ بدءا من انتفاضة الأقصى في فلسطين، ومرورا بهجمات سبتمبر وحرب بوش "الصليبية"، وبعد ذلك غزو العراق، وهي عوامل أعلت من شأن التيار قوى "الإسلام السياسي" و"السلفية الجهادية"، وعموم ظاهرة التديّن، فكان رد الأنظمة على ذلك يتمثل في منح أفضلية لتيار السلفية التقليدية والجامية الذي يمنح الطاعة لولاة الأمر، ولا يسمح بانتقادهم، مقابل حصار التيارين الآخرين؛ إن كان بالقمع أم بالحرمان من منابر التأثير.

     

    هناك عملية إعادة تشكيل للوعي الجمعي في المجال العربي، لا سيما في تلك الدول التي منحت التيار المذكور حق النطق باسم الدين، مقابل منح السياسة وشؤونها للحاكم



    في الأثناء، وتبعا لاتساع غير مسبوق لظاهرة التديّن؛ حصد التيار المذكور (السلفي التقليدي) مجالا واسعا من الانتشار، وصار دعاته يتصدرون الفضائيات ومواقع التواصل، بجانب هيمنته على المساجد؛ بسطوة السلطة التي وجدت أنه الأفضل لها في مواجهة التيار "السلفي الجهادي" وقوى "الإسلام السياسي".

    استمر ذلك حتى مرحلة "الربيع العربي"، والصعود المفاجئ لـ"تنظيم الدولة"، ورأينا كيف حصد هذا التيار (السلفي التقليدي) نسبة كبيرة من الأصوات (بعد الإخوان) في مصر على سبيل المثال، في الانتخابات التي تلت ثورة يناير.

    جاءت مرحلة "الثورة المضادة" لتشكل انقلابا؛ ليس على التيار السلفي وحسب، بل على ظاهرة التدين برمتها، والتي رأت فيها الأنظمة أو بعضها في أقل تقدير، حاضنة لما يسمى الإسلام السياسي. وتزامن ذلك بالطبع، مع الهزيمة التي مني بها "تنظيم الدولة".

    في البداية لم يُستهدف التيار السلفي التقليدي، بل بقي على حاله، لا سيما أنه كان مطلوبا كي يمنح الشرعية لمرحلة الثورة المضادة، وهو ما كان بالفعل، حيث رأينا رموزه ينخرطون في المعركة. وأتذكر أن أحدهم ممن كانوا يركّزون في دروسهم وخطبهم دائما على حرمة انتقاد ولاة الأمر في العلن، ولم يسبق له أن استهدف حاكما؛ لم يشمل بذلك الرئيس المصري السابق محمد مرسي، حيث أشبعه هجاءً على المنبر!!

    ما إن بدا أن "الثورة المضادة" قد حققت جزءا مما تريد، حتى بدأت نظرية محاربة التدين بوصفه حاضنة لـ"الإسلام السياسي"؛ تطل برأسها، وبدأت لعبة الحصار للسلفية التقليدية التي لم تعد تحظى بمجال واسع للحركة كما كان حالها من قبل.

     

    التيار الإسلامي الوسطي سيبقى موجودا، ولن تتمكن سياسات الأنظمة من شطبه، ولكنه تيار يحتاج إلى إعادة بناء منظومته الدعوية



    اليوم، هناك عملية إعادة تشكيل للوعي الجمعي في المجال العربي، لا سيما في تلك الدول التي منحت التيار المذكور حق النطق باسم الدين، مقابل منح السياسة وشؤونها للحاكم، إذ إن كل القضايا التي كان يركز عليها التيار المذكور، بخاصة تلك المتعلقة بالفضاء الاجتماعي، لم يعد نقدها مسموحا. وتأكد ذلك بإطلاق شعار الترفيه، وقوانين حرية المرأة، مع إطلاق العنان لجحافل من مثقفي الأنظمة ممن يُنسبون لـ"الليبرالية" كي يستهدفوا الكثير من ثوابت الدين.

    هكذا يتبدى حصاد الهشيم لهذا التيار الذي وضع نفسه في خدمة الظلم، مقابل منحه حق النطق باسم الدين، ولم يلتفت إلى ما كنا نقوله ويقوله كثيرون؛ من أن ذلك مجرد مرحلة عابرة لاستهداف خصوم أهم، وأن النهاية هي الانقلاب عليه.

    اللافت اليوم هو ما يتعلق بجزء من هذا التيار "المدخلية"، والذين لا يزالون يُستخدمون في بعض المناطق، كما في ليبيا واليمن، والذين يكررون ذات التجربة، ولا يدركون أن الانقلاب عليهم قادم لا محالة.

    ولكن ما هو البديل؟

    البديل الذي تفكر به الأنظمة أو بعضها (وقد بدأ بعضها عمليا) هو البديل الصوفي في طبعته التي تغيّب الناس عن دائرة الفعل، وتحشرهم في طقوس شكلية، وهو تيار يلتقي مع السلفية التقليدية في نظرية الطاعة المطلقة، لكنه لا يتدخل في خيارات السلطة في أي مجال، بما في ذلك الاجتماعي.

    ماذا بعد؟ سؤال مهم، لعل إجابته أن التيار الإسلامي الوسطي سيبقى موجودا، ولن تتمكن سياسات الأنظمة من شطبه، ولكنه تيار يحتاج إلى إعادة بناء منظومته الدعوية على نحو يستوعب متطلبات العصر، ومتطلبات المواجهة مع منظومة الظلم في آن.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    السبت، 28 نوفمبر 2020 06:24 م بتوقيت غرينتش
    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    السبت، 31 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    الجمعة، 14 أغسطس 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    السبت، 11 يوليو 2020 03:58 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: Hassan50

      السبت، 14 نوفمبر 2020 02:27 م

      المثقف العربي ثقافته تتمثل في إطلاق تسميات و تفرقة الدين و تمويه الناس بأن هناك مذهب جديد نشأ اسمه الجامية بسبب اتباعه لبعض فتاوى ذلك الشيخ فتراهم يطلقون تسمية السلفية و السلفية الجهادية والوهابية والسرورية والمتشددين و وووو مع انهم يتبعون نفس المنهج مع قليل من الاختلافات الفقهية، فهذا المقال فيه مبالغة مقصودة للطعن في الإسلام

      بواسطة: محمد عبد الحميد

      السبت، 14 نوفمبر 2020 02:55 م

      ?? مغالطة من الاستاذ الزعاترة. فهو يصف المرجئة التقليديين بالسلفية ويفرق بينهم وبين الجامية. والحقيقة انهم كلهم مرجئة وغلاة المرجئة. وليكون الامر اكثر دقة فان الجامية خلطوا الارجاء بالقاديانية والحرورية والجهمية. وهذا ما زادوه على حزب الزور واشباهه من السلفية التقليدية حسب زعمه.

      بواسطة: أبو العبد الحلبي

      الأحد، 15 نوفمبر 2020 11:03 ص

      بارك الله فيك يا أستاذ ياسر على هذا المقال و سلمت يمينك . قد اختلف معك في بعض الأمور و لكن أحسن الظن بك و اعتبر أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية . موضوعك فيه ربط جيد ، و يقال أن الذكاء هو قوة الربط . طبعاً لا أريد أن أناقش شيئاً الآن لإن الحديث عن السلفية و الجامية و المدخلية... صارت في عربستان أو قمعستان مسائل أمنية في صميم عمل أجهزة باعت أنفسها في سبيل خدمة أعداء الأمة و قررت عن سبق إصرار و تعمد أن تشتري متاع هذه الدنيا الرخيص مقابل بيع الآخرة ، بمعنى أنني من باب الأمانة يتوجب أن أسمي أجهزة معينة و هذا سيلحق الضرر بغيري لو قلت كذا و كذا أما أنا فلا يهمني نفسي فقد عشت غالبية حياتي و أنا أتعرض للأذى و لا أزال .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • صحيفة: ملك المغرب لديه شرط لزيارة "إسرائيل"

        صحيفة: ملك المغرب لديه شرط لزيارة "إسرائيل"

        صحافة
      • عائض القرني يثير جدلا واسعا بوليمة باذخة.. هكذا رد (شاهد)

        عائض القرني يثير جدلا واسعا بوليمة باذخة.. هكذا رد (شاهد)

        من هنا وهناك
      • صلاح يحسم الجدل بشأن مستقبله مع ليفربول (شاهد)

        صلاح يحسم الجدل بشأن مستقبله مع ليفربول (شاهد)

        رياضة
      • MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        صحافة
      • إصابة كبير حاخامات تل أبيب بكورونا رغم تلقيه جرعتي لقاح

        إصابة كبير حاخامات تل أبيب بكورونا رغم تلقيه جرعتي لقاح

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      مقالات

      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      كثيرة هي الأسئلة المطروحة على الأجندة العربية والإقليمية والدولية في العام الجديد، بعد عام بائس على مختلف المستويات، بخاصة فيما يتعلق بمنطقتنا..

      المزيد
      هل تشاهد أم تقرأ؟ هل تشاهد أم تقرأ؟

      مقالات

      هل تشاهد أم تقرأ؟

      سؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لأن الإجابة الطبيعية هي أن كل الجميع يشاهدون ويقرؤون في الآن نفسه، ولا يكتفي أي شخص بأحد الخيارين، دون الآخر.

      المزيد
      هو عقيم.. ولكن هو عقيم.. ولكن

      مقالات

      هو عقيم.. ولكن

      مما يُنسب للخليفه العباسي هارون الرشيد قوله لابنه المأمون: "يا بني: الملك عقيم، ولو نازعتني أنت عليه لأخذت الذي فيه عيناك"، أي لضربت عنقك بالتعبير الأوضح..

      المزيد
      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مقالات

      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مع الحلقة الجديدة من مسلسل التطبيع العربي المتواصل، والتي مثّلتها خطوة النظام المغربي؛ عادت ذات المقولات إلى التكرار بشأن مبررات التطبيع، أكان في سياقها المتعلق بالصفقة ذاتها، وهي الجزء الهامشي، أم في سياقها المتعلق بأصل الفعل..

      المزيد
      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      مقالات

      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      من الصعب المرور مرّ الكرام على حادثة اغتيال من يعرف بأنه "أبو المشروع النووي الإيراني"، أي العالم النووي فخري زادة..

      المزيد
      عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

      مقالات

      عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

      إنكار إيران لوجود علاقة مع "القاعدة"، لا يختلف عن إنكار بعض مريدي التنظيم لتلك العلاقة تأثرا بالأجواء الموغلة في العدائية بعد غزو العراق، ثم المحطة الأسوأ، بعد التدخل الإيراني في سوريا، وصولا إلى انقلاب الحوثي في اليمن.

      المزيد
      المزيـد