عربى21
السبت، 23 يناير 2021 / 09 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تأخر خروج المرتزقة من ليبيا يهدد مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار
  • "تصرف غريب" يتسبب في استبعاد مقاتل مغربي من منظمة "UFC"
  • مقارنة بين أكبر خمسة جيوش بالشرق الأوسط 2021 (إنفوغراف)
  • محكمة صومالية تقضي بإعدام شرطي أدين بقتل مواطن
  • الإسلام السياسي في الجزائر وتبعات العشرية الدموية.. محطات
  • تحقيق استقصائي إسرائيلي يكشف ثغرات الحرب الإلكترونية
  • شركة مسجلة ببريطانيا قد يكون لها صلة بانفجار بيروت
  • إصابة وزيرة صحة سريلانكا بكورونا رغم تناولها علاجا "سحريا"
  • مقتل جنديين في تفجير لغم أرضي بمقديشو
  • إنذار للساسة.. ما الذي يحدث في"حي التّضامن" التونسي؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هكذا جاء بايدن.. وهذه تبعات مرحلته على أمريكا وعلينا

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 07 نوفمبر 2020 10:02 ص بتوقيت غرينتش
    1
    هكذا جاء بايدن.. وهذه تبعات مرحلته على أمريكا وعلينا

    ما لم تحدث مفاجأة خارج الحسابات، فسنكون خلال السنوات الأربع القادمة، مع العجوز جو بايدن، أو "جو النعسان"، بتعبير ترامب.

     

    ولا يعرف بالطبع ما إذا كان سيحصل على ولاية ثانية، أم سيكون حظه مثل خلفه؛ مجرد ولاية واحدة، أم تحدث تطورات أخرى مفاجئة ذات صلة برفض أنصار ترامب لنتائج الانتخابات، ما سيترك آثارا كبيرة على تماسك هذه الإمبراطورية التي تسيَّدت المشهد الدولي لعقود طويلة، وإن كان الجزء الأهم منها (الأحادية القطبية) هو ذلك الممتد من ولاية كلينتون الأولى، وحتى نهاية ولاية بوش (الابن) الأولى.


    سلّم كلينتون بوش (الابن) مفاتيح البيت الأبيض، وأمريكا في وضع لم تعرفه إمبراطورية في التاريخ البشري، من حيث تكامل عناصر القوة والنفوذ، لكن غرور القوة والمغامرات الحمقاء، ما لبثت أن فعلت فعلها، فقد أقنعه "المحافظون الجدد"، ومحرِّكوهم الصهاينة أن عليه لكي يضمن سيطرة أمريكا على القرن الجديد أن يذهب إلى العراق وأفغانستان، فيسيطر على الشرق الأوسط وصولا إلى بحر قزوين وثرواته.


    والحال أن عين "المحافظين الجدد" كانت مصوّبة نحو تصفية القضية الفلسطينية وهيمنة كيانهم على المنطقة، وليس دافعهم الحرص على مصالح أمريكا. وجاء ذلك بعد فشل مشروعهم لـ"الشرق الأوسط" الجديد بعد اتفاق أوسلو.


    ورّطوا بوش في مستنقعات العراق وأفغانستان، بعد هجمات سبتمبر، وكل ذلك بدعوى مطاردة الإرهاب، فبدأ مسلسل التراجع؛ متزامنا مع بداية عزلة دولية إثر قرار غزو العراق دون مرجعية دولية.


    في الأثناء، كانت الصين تصعد بهدوء ودون ضجيج، مستغلة انشغال بوش بمنطقتنا، وكذلك حال روسيا مع بوتين، فيما كان على بوش أن ينتبه إلى أن أولويته هي وقف صعود الصين وروسيا، وليس مطاردة "الأشباح" في الشرق الأوسط.


    أدركت الدولة العميقة في الولايات المتحدة ما فعله بوش، وتبعاته بطبيعة الحال، فدفعت بأوباما إلى الواجهة كي توقف العزلة الدولية، ومعها التراجع، وتمنح أمريكا وجهها المضيء كإمبراطورية من لون آخر؛ يصل فيها نجل مهاجر أسود إلى سدة الرئاسة.


    حاول الرجل ذلك، لكن نجاحه كان محدودا، لا سيما أن الخروج من مستنقعات بوش، لم يكن أمرا سهلا دون تبعات كبيرة، وبذلك أنهى أوباما ولايتيه ولم يخرج من العراق وأفغانستان، فيما كانت الصين وروسيا تصعدان أكثر فأكثر.


    أرادت الدولة العميقة أن تكرر التجربة، بدفع أول امرأة إلى البيت الأبيض، فكانت المفاجأة التي لم يحسب أحد حسابها.

     

    كائن لا صلة له بالسياسة، ولم يمر بأي من مراحل التصفية التقليدية في المؤسسة السياسية أو العسكرية، نرجسي متهوّر تعرفه حلبات المصارعة وساحات "البزنس" أكثر من ميادين السياسة.

     

    تعايشت معه الدولة العميقة بصعوبة بالغة، ولجمته في محطات عديدة، لكن عزلة أمريكا الدولية تعززت بسبب ممارساته، بخاصة أن أجندته الصهيونية ما لبثت أن حكمت سلوكه الخارجي، فيما كانت قدرته على تحدي الصين محدودة، رغم المحاولة الحثيثة، وبقيت سياساته حيال روسيا تثير الأسئلة، وهي التي استفادت أكثر من أي أحد آخر من وجوده في البيت الأبيض.


    هنا ألقت الدولة العميقة بثقلها من جديد من أجل تنحيته، رغم فشلها في توفير منافس ديمقراطي قوي، ولكن هذه المرة بصيغة جديدة بعد أول أسود، وأول امرأة، أعني عبر ثاني كاثوليكي بعد كينيدي الذي انتهى مقتولا.

     

    وجاءت فكرة التصويت عبر البريد كمسار إنقاذ، لأن الكتلة التي تنحاز لبايدن؛ عادة ما تكون الأقل حماسا للتصويت المباشر، خلافا لمؤيدي ترامب من البيض الأكثر ميلا للعنصرية، فيما كان "كورونا" قد تكفل بضرب إنجازه الأساس، ممثلا في ازدهار الوضع الاقتصادي.


    وهكذا نجحت في إنقاذ الموقف بصعوبة بالغة.


    ماذا بعد؟


    هذا السؤال لأمريكا ولنا في آن.


    ماذا سيفعل بايدن لأمريكا، وماذا سيفعل لنا في هذه المنطقة تحديدا؟


    بالنسبة لأمريكا، يمكن القول إن بايدن سيتسلم إمبراطورية في حالة انقسام داخلي غير مسبوق (إذا لم يحدث المزيد، كما أشرنا ابتداء)، في ذات الوقت الذي سيتسلمها ومنافسوها الكبار قد صعدوا بقوة، ولم يعد بالإمكان حصارهم ولجمهم، بخاصة الصين، ما يعني أن عليه أن يعيد الوحدة لمجتمعه المنقسم، ويواجه التحدي الخارجي الصعب، وهما مهمتان لن يتمكن من النجاح فيهما، مهما كانت قوته، فكيف وهو شخصية ضعيفة إلى حد كبير؟! ودعك هنا من حقيقة أن قوة التحدي الخارجي مع هشاشة الوضع الداخلي يمثلان عنوان التراجع في تاريخ الدول.


    بالنسبة لنا في هذه المنطقة، يمكن القول إن من الصعب النظر إليها خارج سياق الوضع الدولي الذي سيدخل حالة صراع أكثر قوة.

     

    وإذا ما فرض هذا الصراع حالة استقطاب قوية، فسيكون وضع المنطقة جزءا من هذا الاستقطاب، وسيحاول كل طرف كسب محاوره إلى جانبه.


    والمصيبة التي نحن بصددها هنا هي أن هذه المنطقة تنزف بقوة بين محاورها الثلاث (إيران وتركيا ومحور الثورة المضادة)، وذلك بغياب الثقل المصري كقيادة عربية، أو تبعيته للمحور الأخير، وتراجعه وضعفه أمام المشروع الصهيوني والإيراني في آن، وعلاقته المتوترة مع تركيا.


    إذا بقي النزيف المذكور قائما، فسيستفيد من ذلك الكيان الصهيوني، وستكون مهمته في تصفية القضية الفلسطينية أكثر سهولة، بخاصة أن العودة لسياسة التصفية التدريجية مع بايدن، ستكون أفضل من غطرسة ترامب وما تنطوي عليه من فضح لباعة أوهام الحلول، ودفع نحو خيار المقاومة، لكن توصل محاور المنطقة إلى تفاهمات معينة توقف النزيف المشترك، سيجعل وضع الكيان أسوأ، بخاصة إذا انفجر الوضع في الضفة الغربية، مع ضرورة التذكير بما قلناه في مقال سابق بشأن العلاقة القوي لبايدن بالكيان الصهيوني، والتزامه بأمنه وتفوقه.


    كل ذلك سيعتمد كما ذكرنا قبل قليل، على نتائج الاستقطاب الدولي ومخرجاته، وما إذا كان سيصل حدود الصدام المباشر، أم مجرد الحرب الباردة، مع أن الأخيرة قد تكون مفيدة أيضا، إذا أدير الصراع الإقليمي بشكل أفضل، بعد قناعة أطرافه بلا جدوى استمرار النزيف.


    الخلاصة أنها مرحلة انتقال تاريخية كبرى؛ على مستوى العالم وعلى مستوى الإقليم، وليس من الإفراط في التفاؤل القول إن فرص هذه الأمة في الخروج بمكاسب معقولة، ستكون جيدة إلى حد كبير، لكن ذلك سيعتمد على طريقتها في إدارة الصراع فيما بين محاورها المختلفة، بجانب المناورة مع الكبار واستغلال تناقضاتهم.

     

    وإذا ما ضعفت أمريكا أكثر، حتى لا نتحدث عن ملامح تفكك، بجانب ضعف الغرب اللافت، فإن الوضع الدولي الذي مثّل سياج الحماية للكيان سيتهاوى أيضا، ولن يكون الأخير عنصرا يعزز من تناقضات المنطقة ومحاورها.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنتخابات الأمريكية

    #
    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    السبت، 28 نوفمبر 2020 06:24 م بتوقيت غرينتش
    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    السبت، 31 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    الجمعة، 14 أغسطس 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    السبت، 11 يوليو 2020 03:58 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: محلل سياسي متواضع

      الأحد، 08 نوفمبر 2020 10:36 ص

      مقال رائع لي عليه هذا التعقيب الذي يبتدئ بفرضية : لو كان هنالك طالب جامعي بريء عليه امتحان نهائي في كتاب مقرر عدد فصوله عشرة مثلاً ، فقيل له من طالب له صلات مع إدارة الجامعة أن الدكتور سيضع الأسئلة بحيث تكون جميعها من الفصل السابع ليفاجئ الطلبة . ثم قام الطالب البريء بالتصديق و بدراسة ذلك الفصل وحده دون سواه فإن الاحتمال الأكبر أن يرسب لكونه يفتقد معلومة أساسية و هي أن أي دكتور جامعي مطلوب منه أن يضع أسئلة تشمل المنهاج كله . كما وقع الطالب هذا في تضليل ، من الممكن أن تقع دول كبرى بذلك و يصير صناع القرارات فيها من "الضالين" الذين نرجو من الله يومياً 17 مرة على الأقل أن لا نسير في صراطهم . واقع الأمر ، أن صناع القرار في دولتين غربيتين منهما أمريكا انطلت عليهم خدعة أن الخطر الداهم عليهم سيكون من المسلمين و أن عليهم درء الخطر بعمل استباقي منه دعم الطغاة و إفقار الجماهير و تكميم أفواههم و إخضاعهم و تخويفهم من السعي لنيل حقوقهم الأساسية الطبيعية المتمثلة بالحرية و الكرامة و العدالة. من ابتلعوا هذا الوهم ، قاموا فعلاً بتركيز جهودهم السلبية على مناطق تواجد المسلمين ، و صارت أخبار هذه المناطق هي الشائعة في الإعلام العالمي و من النادر أن يوجد في الإعلام أخبار لمناطق أخرى . في غضون ذلك ، سعت بعض بلدان العالم "التي ليست تحت الأضواء" إلى التقدم و التطور على نار هادئة و بخطوات دقيقة محسوبة ، و كان في سعيهم زيادة قواهم متعددة الجوانب بطرق ظاهرة أو بوسائل خفية ليس من السهل رصدها . مع تقدم الزمن و ربما يكون ذلك قريباً ، ستتغير الأحوال و ستكون هنالك دول لا تخطر بالبال فعالة في الساحة الدولية . كانت الإمبراطورية البريطانية يقودها أذكياء – بمعنى الكلمة – لكن رغم حذرهم و احتياطهم أتى عليهم هذا الدهر ليفقدوا إمبراطوريتهم لأسباب تحدث عنها الجنرال كلوب في كتابه المشهور .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • فيديو لـ"قصر بوتين" يثير غضبا بروسيا..  39 ضعف مساحة موناكو

        فيديو لـ"قصر بوتين" يثير غضبا بروسيا.. 39 ضعف مساحة موناكو

        سياسة
      • ما حقيقة تنفيذ الجيش الكندي انقلابا؟ (فيديو)

        ما حقيقة تنفيذ الجيش الكندي انقلابا؟ (فيديو)

        سياسة
      • نائب تونسي: محرزية العبيدي قتلها العبث والبلطجة ضدها

        نائب تونسي: محرزية العبيدي قتلها العبث والبلطجة ضدها

        سياسة
      • طلب من طفلة أمريكية لهاريس.. والأخيرة تلبي رغبتها (شاهد)

        طلب من طفلة أمريكية لهاريس.. والأخيرة تلبي رغبتها (شاهد)

        سياسة
      • ماهر البيطار من أصل فلسطيني.. إدارة بايدن تعيده لمجلس الأمن

        ماهر البيطار من أصل فلسطيني.. إدارة بايدن تعيده لمجلس الأمن

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      مقالات

      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      لن يخرج بايدن من جلباب ترامب، كما تبين من خطاب بلينكن

      المزيد
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      مقالات

      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      كثيرة هي الأسئلة المطروحة على الأجندة العربية والإقليمية والدولية في العام الجديد، بعد عام بائس على مختلف المستويات، بخاصة فيما يتعلق بمنطقتنا..

      المزيد
      هل تشاهد أم تقرأ؟ هل تشاهد أم تقرأ؟

      مقالات

      هل تشاهد أم تقرأ؟

      سؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لأن الإجابة الطبيعية هي أن كل الجميع يشاهدون ويقرؤون في الآن نفسه، ولا يكتفي أي شخص بأحد الخيارين، دون الآخر.

      المزيد
      هو عقيم.. ولكن هو عقيم.. ولكن

      مقالات

      هو عقيم.. ولكن

      مما يُنسب للخليفه العباسي هارون الرشيد قوله لابنه المأمون: "يا بني: الملك عقيم، ولو نازعتني أنت عليه لأخذت الذي فيه عيناك"، أي لضربت عنقك بالتعبير الأوضح..

      المزيد
      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مقالات

      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مع الحلقة الجديدة من مسلسل التطبيع العربي المتواصل، والتي مثّلتها خطوة النظام المغربي؛ عادت ذات المقولات إلى التكرار بشأن مبررات التطبيع، أكان في سياقها المتعلق بالصفقة ذاتها، وهي الجزء الهامشي، أم في سياقها المتعلق بأصل الفعل..

      المزيد
      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      مقالات

      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      من الصعب المرور مرّ الكرام على حادثة اغتيال من يعرف بأنه "أبو المشروع النووي الإيراني"، أي العالم النووي فخري زادة..

      المزيد
      المزيـد