عربى21
الأحد، 18 أبريل 2021 / 06 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ماكرون يصعّد من لهجته تجاه موسكو.. "مستعد لفرض عقوبات"
  • قاعدة حميميم الروسية بسوريا تحتفل بذكرى "عيد الجلاء".. وجدل
  • ناشطون: الموقف من مجزرة "رابعة" حد فاصل واختبار للإنسانية
  • جنرال إسرائيلي: القبة الحديدية غير عملية ولا توقف الصواريخ
  • هكذا تحاول قوى شيعية طيّ ملف المغيبين السُنة في العراق
  • ما وراء تشكيل الحرس الثوري الإيراني مليشيا جديدة بدير الزور؟
  • رغد صدّام حسين تغرّد بذكرى "معركة تحرير الفاو" (شاهد)
  • "عربي21" تطلق مبادرة لتوثيق شهادات مجزرة رابعة
  • برشلونة يكتسح بلباو ويتوج بكأس الملك للمرة الـ31
  • أبوظبي تطلق سراح العُماني الشامسي ومسقط تفرج عن إماراتيين
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    كورونا «احتل» العالم بهوية صينية!

    هدى الحسيني
    # الخميس، 26 مارس 2020 01:47 ص بتوقيت غرينتش
    0
    كورونا «احتل» العالم بهوية صينية!

    يوم الأحد الماضي، قال السفير الصيني لدى الولايات المتحدة كوي تيانكاي، إنه مصرّ على اعتقاده بأنه من الجنون نشر الشائعات عن أن فيروس «كورونا» نشأ من مختبر عسكري تابع للولايات المتحدة، فردّ بذلك على المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان، الذي روّج للمؤامرة. نأي السفير بنفسه عن تصريحات الخارجية الصينية رأى فيها الأمريكيون إشارة مهمة من كبير ممثلي القيادة الصينية في الولايات المتحدة.


    لقد أعرب كبار المسؤولين الأمريكيين بمن فيهم الرئيس دونالد ترامب، عن غضبهم لمحاولة المسؤولين الصينيين نشر نظرية المؤامرة، لذلك يصر ترامب على تسمية «الفيروس الصيني»، خصوصا أنه لا يوجد عالِم وبائي موثوق به في العالم أشار إلى أن الفيروس نشأ في أي مكان باستثناء الصين ومن الحيوانات التي تباع في سوق «ووهان».


    ورغم الثناء على الصين بأنها نجحت خلال شهرين في السيطرة نسبيا على الوباء في «ووهان» بسبب الحجْر الكامل على المواطنين في منازلهم، فإن هذا لن ينقذها من تكلفة اقتصادية مرتفعة جدا. تضع البيانات آفاق الانتعاش الاقتصادي في موضع الشك وأسوأ بكثير من التوقعات. الأكثر إقلاقا لأصحاب القرار السياسي في الصين بسبب الفيروس الذي اجتاح العالم وأغلق اقتصادات كثيرة وحجْر مليارين و300 مليون إنسان في بيوتهم، أن الضربة الاقتصادية الصينية بدأت.

     

    فوفقا للمكتب الوطني للإحصاءات في الصين انخفض الناتج الصناعي بنسبة 13.5% خلال الشهرين الأولين من السنة، وهو أعمق انكماش مسجّل في مثل هذه الفترة، وانخفضت مبيعات التجزئة بنسبة 20.5%، ولا يتوقف «الحبر الأحمر» عند هذا الحد، إذ انخفض قطاع البناء بنسبة 45%، وكذلك بيع المنازل 40%، والاستثمار العقاري والتجاري 16.3%، كما ارتفعت نسبة البطالة في المناطق الحضرية، وهو مقياس تتم مراقبته عن كثب من المسؤولين كونه يشكّل احتمالا لاضطرابات اجتماعية، والبطالة وصلت إلى 6.3% في شهر فبراير (شباط) الماضي، أي ما يعادل فقدان 5 ملايين شخص لوظائفهم خلال شهرين.


    البيانات مجتمعة تشير إلى انكماش حاد بنسبة 13% في الناتج المحلي الإجمالي خلال الشهرين الأولين من العام. تعطي هذه البيانات دلالات مهمة: أولا، أنها أسوأ بكثير مما توقعه معظم المحللين، وثانيا، أنها أيضا أسوأ بكثير مما اعتادت السلطات الصينية إبلاغه للرأي العام.

     

    يشرح محدِّثي مدى عمق هذا السوء، يقول: «كان الاعتقاد أن معظم الأثر الاقتصادي لفيروس (كورونا) سيكون محسوسا في الربع الأول، لكن الانتعاش سيصبح راسخا بحلول الربع الثالث من هذا العام».

     

    يضيف: «ظن كثيرون أن الصين ستشهد انتعاشا سريعا على شكل حرف (V)، لكن عدة عوامل تخفف مثل هذا السيناريو، فهناك مسألة اللوجستيات، وهي إعادة الجميع إلى العمل على الرغم من أن البلاد عادت إلى طبيعتها خلال الأسابيع الماضية، وذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية أن عشرات الملايين من العمال معزولون عن عملهم، وقدّر أحد مديري الشركات أن المصانع لا تزال تعمل بنصف طاقتها».


    ثم هناك مشكلة الاستهلاك، من المؤكد أن المستهلكين الصينيين سيبتعدون عن عبء الديون وسيعتريهم الخوف من احتمال فقدان وظائفهم أو الاضطرار إلى دعم أفراد من أسرهم فقدوا وظائفهم. وهذا لا يمثل إطار العقل الذي يُفضي إلى عودة صاخبة للنمو من خلال المستهلك في النصف الأخير من عام 2020.


    ثم هناك التدهور السريع للشركاء التجاريين الرئيسيين للصين بسبب الوباء. إن كبرى وجهات التصدير للصين: اليابان، وكوريا الجنوبية، والولايات المتحدة، كلها تعاني من تفشيه بدرجات متفاوتة، مع تزايد احتمال أن يصبح أكثر انتشارا في الولايات المتحدة مع مرور الأيام. ثم إن الاتحاد الأوروبي مجتمعا يمثل أكبر سوق تصدير للصين وهو أيضا في خضم التخبط في الوباء مما سيؤدي حتما إلى اهتزاز اقتصادي كالذي شهدناه في الصين.


    إذن، وببساطة فإن احتمال أن يكون الانتعاش الصيني على شكل حرف (V) هو مجرد حلم. حتى إذا انتعشت، فلمن ستبيع والكل يتوقع انكماشا عالميا؟!


    النتيجة الثانية المستخلصة من البيانات الاقتصادية الصينية هي أكثر إثارة لقلق السلطات الصينية، لأن أخبارا بهذا السوء غالبا ما تبقى بعيدة عن آذان الشعب الحساسة. وقد تكون هناك عدة أسباب لذلك القلق، لأنها تهز الدرجة العالية من الثقة الدعائية التي تعتمدها السلطات التي حاولت تبرئة نفسها من تفشي الفيروس في البداية من خلال التستر، وارتكبت أخطاء إدارية، وبوضعها الفيروس كقوة قاهرة سبّبت تداعيات اقتصادية تظهر الحكومة كمنقذ نهائي ستعمل على التعافي بسرعة.

     

    هذه الثقة المصطنعة ستتعزز أكثر ما دامت الدول الأخرى تفشل في الارتقاء إلى مستوى التحديات التي فرضها الفيروس. فهذه الدول الديمقراطية المنفتحة على الحريات فاجأها انقضاض هذا الفيروس على شعوبها، لكنها مع تزايد عدد الوفيات ستكون بمثابة أمثلة سلبية أمام إتقان الصين عدم السماح للوباء بالتفشي من خلال عملية حجْر الملايين من الناس وبسرعة.


    هناك احتمال آخر لنشر هذه البيانات، هو أن السلطات تدرك أن المزيد من الألم الاقتصادي سيحمله عام 2020، فمن الأفضل إدارة توقعات الناس عن طريق الإبلاغ عن الأخبار السيئة في المقدمة.
    إن أرقام شهر مارس (آذار) التي تؤكد جميع المؤشرات أنها ستكون سيئة بسبب الإغلاق، ستمثل هدفا مغريا للرقابة الحكومية، لأنها ستخبر ما إذا كان الرئيس شج جينبينغ نجح أم لم ينجح في التحكم بالواقع، خصوصا أن الحزب الشيوعي الحاكم قلق بشأن الاضطرابات الكبيرة المحتملة في البلاد. الذي يبعث على الاعتقاد بأن قيادة الحزب الشيوعي الصيني متوترة هو اللجوء إلى نظرية المؤامرة.


    من الواضح لبقية العالم أن الولايات المتحدة كمن «قبض عليها عارية» في ردة فعلها على هذا الفيروس، من هنا فإن نظرية المؤامرة التي حاولت الصين تسويقها أُبطلت بسهولة، وإن كان بعض العرب مصرّين على القول إن الحرب البيولوجية - الجرثومية التي شنتها الولايات المتحدة على الصين، أفلتت من السيطرة ووصلت إليها. لكن محاولات الحزب الشيوعي الصيني، كما عادة الأنظمة الشيوعية أرادت حشد الشعب حول عدو خارجي «مسمن». وكانت هذه كارثة علاقات عامة للرئيس شي والحزب الشيوعي الحاكم.


    ومع هذا تصر بكين على المناورة من «أجل اغتنام الفرصة» التي أتاحتها مأساة الفيروس. يقول هان جيان، من الأكاديمية الصينية للعلوم: «حاليا تم احتواء فيروس (كورونا) في الصين، واستأنفت معظم المناطق العمل والإنتاج، لذلك من الممكن تحويل الأزمة إلى فرصة لزيادة الثقة والاعتماد في كل دول العالم على مفهوم (صنع في الصين)».


    لكن بالنسبة إلى مئات الملايين من الناس في العالم أصبحت الثقة سلعة نادرة بعد انتشار الوباء المخيف.


    مشكلة «التستر» الصيني كلّفت العالم ضحايا بشرية واقتصادية، إذ تم الإبلاغ عن أول ضحية رسمية لسلسلة فيروس «كورونا» في ووهان في العاشر من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، على الرغم من الأنباء عن الإصابات في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي (صحيفة «الغارديان» البريطانية 13 الشهر الجاري). ثم في 31 ديسمبر أبلغت لجنة ووهان الصحية المستشفيات عن التهاب رئوي لأسباب غير واضحة بعد بروز 27 إصابة. وأخيرا تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية عن تفشي المرض الغامض.


    في الداخل الصيني أصدر تشاو شيلين، الذي كان سابقا أحد أفراد أعلى هيئة لاتخاذ القرارات في الصين، رسالة علنية موجهة إلى الرئيس شي في 23 فبراير «مزّق» فيها كل الضوابط الاجتماعية الصارمة والرقابة على المعلومات والأخبار التي أدت إلى سوء التعامل مع تفشي فيروس «كورونا» المدمر. وقال شيلين لشي: «إن الخسائر لا حصر لها». وأضاف: «بسبب خطأ بشري فقدنا أهم نافذة ذهبية من الوقت لمكافحة الوباء».


    وهكذا سقط العالم بسبب فخ التستر الصيني في نفق ضراوة عظمى.


    وبسبب التستر الصيني، فإن الركود العالمي، ربما بأبعاد قياسية صار شبه مؤكد ويمكن أن يخسر العمال في جميع أنحاء العالم ما يصل إلى 3.4 تريليون دولار كمداخيل بحلول نهاية هذا العام.


    إنها المأساة التي تجعل العيون مفتوحة ليل نهار والقلوب مستنفَرة على الأعداد من البشر التي ستسقط كل دقيقة لا كل ساعة.

    عن صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    إيران تعمل على شق صف المسلمين!

    إيران تعمل على شق صف المسلمين!

    الخميس، 15 سبتمبر 2016 09:57 ص بتوقيت غرينتش
    إيران: احتدام المواجهة بين رفسنجاني وخامنئي

    إيران: احتدام المواجهة بين رفسنجاني وخامنئي

    الخميس، 01 مايو 2014 06:44 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • شهود عيان يردون على مسلسل "الاختيار2" الذي "يزيف" رابعة

        شهود عيان يردون على مسلسل "الاختيار2" الذي "يزيف" رابعة

        سياسة
      • زوجة البلتاجي تنشر صورة لابنتها القتيلة في رابعة (صورة)

        زوجة البلتاجي تنشر صورة لابنتها القتيلة في رابعة (صورة)

        سياسة
      • الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

        الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

        أفكار
      • إيران تعرض هوية متهم بالمسؤولية عن انفجار نطنز (شاهد)

        إيران تعرض هوية متهم بالمسؤولية عن انفجار نطنز (شاهد)

        سياسة
      • إصابة العلّامة يوسف القرضاوي بفيروس كورونا

        إصابة العلّامة يوسف القرضاوي بفيروس كورونا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      معركة قره باغ وجه آخر للتنافس التركي ـ الروسي معركة قره باغ وجه آخر للتنافس التركي ـ الروسي

      مقالات

      معركة قره باغ وجه آخر للتنافس التركي ـ الروسي

      الصراع الأخير في القتال بين الجيش الأذربيجاني والقوات المدعومة من أرمينيا في منطقة ناغورنو قره باغ، ولم يستطع أي طرف معين إخماده حتى الآن، لديه القدرة على إعادة فتح التنافس التركي - الروسي في المنطقة.

      المزيد
      أحداث مفاجئة ومتلاحقة تغطي الساحة الإيرانية أحداث مفاجئة ومتلاحقة تغطي الساحة الإيرانية

      مقالات

      أحداث مفاجئة ومتلاحقة تغطي الساحة الإيرانية

      ..

      المزيد
      الثورة السورية من درعا انطلقت وإليها تعود الثورة السورية من درعا انطلقت وإليها تعود

      مقالات

      الثورة السورية من درعا انطلقت وإليها تعود

      بشار الأسد، الرئيس السوري، على خلاف كبير مع أغنى رجال سوريا؛ ابن خاله رامي مخلوف، تبع ذلك مظاهرات واحتجاجات في السويداء ودرعا حيث بدأت الثورة. هل تكتمل الدائرة، وقد تشتد لعصيان شامل؟ ولتعقيد الأوضاع أكثر؛ حزمة جديدة من المقاطعة الأمريكية بدأت ضد النظام. كل هذه مجتمعة تشكّل الخطر الأكبر الذي يواجهه ح

      المزيد
      "زلزال صامت" يضرب إيران... والنظام لا يبالي "زلزال صامت" يضرب إيران... والنظام لا يبالي

      مقالات

      "زلزال صامت" يضرب إيران... والنظام لا يبالي

      حذر الرئيس الإيراني حسن روحاني واشنطن بأنها ستندم على التخلي عن الاتفاق "كما لم يحدث من قبل"..

      المزيد
      الحرب على الأبواب إذا بقيت إيران في سوريا الحرب على الأبواب إذا بقيت إيران في سوريا

      مقالات

      الحرب على الأبواب إذا بقيت إيران في سوريا

      ينتقد محدثي الدبلوماسي الغربي المخضرم، والعائد من جولة شرق أوسطية، الغربَ الذي يرى أن حل أي مشكلة يكون باللجوء إلى الانتخابات..

      المزيد
      لا أحد يعرف ترامب إلا... ترامب! لا أحد يعرف ترامب إلا... ترامب!

      مقالات

      لا أحد يعرف ترامب إلا... ترامب!

      ينكب مسؤولون أميركيون، ومشرعون كبار في الكونغرس، ودبلوماسيون أجانب، على التدقيق والبحث في محاولة منهم لفهم أين تتجه إدارة الرئيس دونالد ترمب. ويشوب مزيج من الخوف وعدم التصديق حتى الآن وبعض الأمل، ردود الفعل. ولأن السياسة لم تعد تقليدية كما كانت، فقد قال سفير عربي في واشنطن: «من الصعب جدًا أن نشرح لناسنا في الداخل، أننا حقًا لا نعرف ما يجري». وكما أبلغني مصدر أميركي، فإن السبب الرئيسي في هذا العجز عن تقدير توجه الإدارة الجديدة والتغييرات التي سيعتمدها الفريق الجديد في السياسة الخارجية هو الانفصام بين الرئيس ترمب وكبار مستشاريه، ويضيف: «إنه زئبقي على أقل تقدير». الحيرة أكبر لدى الذين عملوا مع فريق ترمب الانتقالي، فهؤلاء تكوّن لديهم انطباع بأن القائمين على المرحلة الانتقالية، لم يكونوا يعرفون ما يدور حقيقة في عقل الرئيس، وكانت ردودهم مستندة إلى تصريحاته العلنية وليس بناء على اتصال مباشر معه، أو مع أقرب معاونيه. وقد تعرض أحد مسؤولي وزارة الخارجية للإحراج، عندما سئل مرارًا أن يشرح أبعاد السياسة التي تعتمد على تشدد أكثر مع إيران، في مقابل انفتاح أوسع تجاه روسيا.

      المزيد
      انفتاح روسي إيراني على «طالبان» لمواجهة داعش انفتاح روسي إيراني على «طالبان» لمواجهة داعش

      مقالات

      انفتاح روسي إيراني على «طالبان» لمواجهة داعش

      بدأت روسيا تشد الرحال إلى أفغانستان، ترافقها إيران، والاثنتان على ظهر «طالبان». ولطالما استخدمت أفغانستان في لعبة الشطرنج لمعارك بالوكالة. ومنذ «اللعبة الكبرى» في القرن التاسع عشر كان لروسيا دور في تلك البلاد.

      المزيد
      إيران تستعين بعضلات الصين لتقوية عضلاتها إيران تستعين بعضلات الصين لتقوية عضلاتها

      مقالات

      إيران تستعين بعضلات الصين لتقوية عضلاتها

      لا شيء يجري في إيران يدعو إلى التساؤل، إن كان من ناحية الازدواجية أو القمع الداخلي الذي يقابله طموح عسكري وصل إلى الصين، إذ تخوض القيادة الإيرانية حربا لا هوادة فيها لمنع الشعب الإيراني من الاطلاع على ما يجري داخل إيران أو في العالم لكنها حرب خاسرة.

      المزيد
      المزيـد