هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بشار الأسد أكد حضورة القمة العربية التي ستعقد في جدة بالسعودية الجمعة
اجتمع وزراء الخارجية العرب في مدينة جدة للتحضير للقمة التي تستضيفها المملكة الجمعة، فيما تبقى سوريا الحديث الأبرز بعد حضور سبقه غياب منذ 2011
في 2011 تم تجميد عضوية سوريا بالجامعة العربية، على خلفية قمع النظام السوري للاحتجاجات الشعبية المطالبة بالتغيير، قبل أن يتم استئناف حضورها بعد نحو 12 عاما من التجميد، عقب حراك عربي قادته السعودية ومصر والأردن، لوضع خريطة حل للأزمة السورية.
جمال الجمل يكتب: طردت سوريا قبل 11 سنة لأسباب تتعلق بالأساس بالصراع السعودي الإيراني وما استجد في اليمن بعد "ربيعه الدموي"، فمن المنطقي أن ينتهي "الحظر" على سوريا بعد التقارب الإيراني السعودي
أدانت دول الغرب قرار الجامعة العربية بإعادة الأسد إلى الجامعة بعد نحو 12 عاما من تعليق عضوية سوريا. وأكدت الخارجية الأمريكية لـ"عربي21" أن هناك عمل مع الدول العربية المطبعة مع النظام السوري.
محمود النجار يكتب: في منافسة شرسة بين العربية السعودية والإمارات بدأت تطفو على السطح بكثير من الوضوح، تحاول الإمارات خطف الأضواء من السعودية، ولعب دور يضعها في مقدمة الدول العربية القادرة على الفعل والتأثير، وهي الآن مزهوة بما قامت به، وتحس بأنها فوق الجميع وأن تأثيرها بات ظاهرا للعيان
قال خبراء في الشأن السوري إن قرار عودة نظام الأسد إلى مقعده في جامعة الدول العربية يزيد من عزلة المعارضة السورية
سلط تقرير لصحيفة "لوموند" الفرنسية على الفراغ الرئاسي في لبنان، مؤكدة أن اختيار سليمان فرنجية رئيسا للبنان قد يعني عودة لبنان إلى حقبة الحكم السوري.
علقت بريطانيا على قرار الجامعة العربية بإنهاء تعليق عضوية سوريا في الجامعة، مؤكدة أنها تعارض عودة العلاقات مع النظام السوري قبل انخراطه في العملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة وتغيير سلوكه
تواصل بشار الأسد مع رئيس الإمارات محمد بن زايد آل نهيان، في أول اتصال هاتفي يجريه رئيس النظام السوري بعد عودة بلاده إلى جامعة الدول العربية..
أنهت جامعة الدول العربية الأحد أكثر من 11 عاماً من عزلة سوريا الدبلوماسية بعد التصويت على استئناف مشاركة وفود حكومة النظام السوري في اجتماعات الجامعة.
استأنفت العديد من الدول العربية في الآونة الأخيرة التواصل مع سوريا من خلال زيارات واجتماعات رفيعة المستوى..
حسين عبد العزيز يكتب: تكمن المشكلة في هذه الآلية في أن سلوكيات النظام المتوقعة يصعب تعيينها، إذ يستطيع المواربة حيالها، مثل القول إن الوجود الإيراني تراجع في سوريا، وهو أمر يستحيل التحقق منه، بعدما أعطى النظام الجنسية السورية لكثير من العراقيين والإيرانيين واللبنانيين، والأمر ذاته ينطبق على السمار السياسي.
كشف مركز حقوقي سوري كيفية استخدام النظام السوري للسفارات حول العالم في السيطرة على السوريين ومراقبتهم.